بالصور.. جامعة أسيوط تبحث سبل التعاون والعمل المشترك مع "الإيسسكو" و"آل مكتوم"
الخميس 29/ديسمبر/2016 - 01:30 م
ليلى كامل
طباعة
استقبل الدكتور أحمد عبده جعيص، رئيس جامعة أسيوط، الدكتور صلاح الجعفراوي، ممثل المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة "الإيسسكو"، ومؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للأعمال الخيرية، وذلك لبحث سبل التعاون والعمل المشترك، وبحضور الدكتور عصام زناتي، نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب.
وأشاد الدكتور الجعفراوي، بتاريخ ومكانة جامعة أسيوط، وما تقوم به من دور تنويري وثقافي يمتد أثره لكافة محافظات الصعيد في العديد من المجالات، مشيرًا إلى إمكانية مد أواصر التعاون والعمل المشترك مع الجامعة في كثير من المجالات المعنية باهتمام الإيسسكو ونشاط مؤسسة آل مكتوم.
ومن جانبه شدد "جعيص"، على ترحيب الجامعة بالتعاون مع المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة "الإيسسكو"، والتي تعمل في إطار منظمة التعاون الإسلامي، والتي عملت عبر سنوات عملها على تشجيع التفاعل الثقافي وتدعيم التعاون بين الدول الإسلامية الأعضاء، وتقارب التفاهم بين شعور بها وهو ما يدفع جامعة أسيوط إلى الانخراط في أنشطتها ودعم جهودها التربوية والثقافية والعلمية المختلفة.
وأشاد رئيس جامعة أسيوط، بجهود مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم في مختلف أنحاء الوطن العربي، والتي لم تقتصر على مد يد العون والمساندة في كثير من المجالات الخيرية والأعمال الإنسانية في شتى محافظات الجمهورية، ولكن اهتمت كذلك بتشجيع الحركة البحثية ودعم المبادرات الابتكارية في كثير من الدول العربية، وهو ما جعلها تمثل نموذج يحتذي به في مجال عمل ونشاط المجتمع المدني الفعال والمثمر على المستوى الدولي.
وأشاد الدكتور الجعفراوي، بتاريخ ومكانة جامعة أسيوط، وما تقوم به من دور تنويري وثقافي يمتد أثره لكافة محافظات الصعيد في العديد من المجالات، مشيرًا إلى إمكانية مد أواصر التعاون والعمل المشترك مع الجامعة في كثير من المجالات المعنية باهتمام الإيسسكو ونشاط مؤسسة آل مكتوم.
ومن جانبه شدد "جعيص"، على ترحيب الجامعة بالتعاون مع المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة "الإيسسكو"، والتي تعمل في إطار منظمة التعاون الإسلامي، والتي عملت عبر سنوات عملها على تشجيع التفاعل الثقافي وتدعيم التعاون بين الدول الإسلامية الأعضاء، وتقارب التفاهم بين شعور بها وهو ما يدفع جامعة أسيوط إلى الانخراط في أنشطتها ودعم جهودها التربوية والثقافية والعلمية المختلفة.
وأشاد رئيس جامعة أسيوط، بجهود مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم في مختلف أنحاء الوطن العربي، والتي لم تقتصر على مد يد العون والمساندة في كثير من المجالات الخيرية والأعمال الإنسانية في شتى محافظات الجمهورية، ولكن اهتمت كذلك بتشجيع الحركة البحثية ودعم المبادرات الابتكارية في كثير من الدول العربية، وهو ما جعلها تمثل نموذج يحتذي به في مجال عمل ونشاط المجتمع المدني الفعال والمثمر على المستوى الدولي.