في ظاهرة نادرة.. امرأة تعود للحياة بعد وفاتها بـ 40 عاما
الأحد 08/يناير/2017 - 02:42 م
نهى نجم
طباعة
تعد فكرة البعث من جديد بعد الوفاة هي فكرة من درب الخيال، فمن الطبيعي عند وفاة شخص ودفنه هو عدم عودته مره أخرى، أما العجيب في الأمر هو أن بعد وفاة الشخص بفترة زمنية كبيرة تجده حي يتحرك ويأكل وينام، فلك أن تتخيل ردة الفعل عند حدوث ذلك.
في ظاهرة غريبة، أصيبت شقيقتان هنديتان بالصدمة لحظة رؤيتهما والدتهما على أعتاب باب منزلهما عقب إعلان وفاتها منذ 40 عامًا بسبب لدغة كوبرا سامة.
وأثار ذلك ضجة واسعة في الشارع الهندي، ويرجع أحداث القصة في صيف عام 1976، عندما خرجت ميليسا، البالغة حينها 42 عامًا من قرية بيدو في منطقة كانبور الهندية، إلى الحقول لجمع العلف للحيوانات في المزرعة قرب منزل عائلتها، كما كانت تفعل طوال الوقت.
وتعرضت "ميليسا" ذات يوم للدغة كوبرا سوداء وعادت إلى منزلها وهي متألمة، ونقلت السيدة إلى معالج في الطب الشعبي ولكن جميع محاولاته لم تفلح وغابت عن الوعي فأعلن وفاتها ظنًا بأن قلبها قد توقف عن العمل ورميت جثتها في النهر.
ويذكر أن المرأة وجدت نفسها غير قادرة على تذكر عائلتها، بعدما أنقذها الصيادون من النهر، وعاشت بعيدة على أسرتها لأكثر من 40 عامًا إلى أن استعادت ذاكرتها، فأرجعتها لمنزلها الحقيقي.
في ظاهرة غريبة، أصيبت شقيقتان هنديتان بالصدمة لحظة رؤيتهما والدتهما على أعتاب باب منزلهما عقب إعلان وفاتها منذ 40 عامًا بسبب لدغة كوبرا سامة.
وأثار ذلك ضجة واسعة في الشارع الهندي، ويرجع أحداث القصة في صيف عام 1976، عندما خرجت ميليسا، البالغة حينها 42 عامًا من قرية بيدو في منطقة كانبور الهندية، إلى الحقول لجمع العلف للحيوانات في المزرعة قرب منزل عائلتها، كما كانت تفعل طوال الوقت.
وتعرضت "ميليسا" ذات يوم للدغة كوبرا سوداء وعادت إلى منزلها وهي متألمة، ونقلت السيدة إلى معالج في الطب الشعبي ولكن جميع محاولاته لم تفلح وغابت عن الوعي فأعلن وفاتها ظنًا بأن قلبها قد توقف عن العمل ورميت جثتها في النهر.
ويذكر أن المرأة وجدت نفسها غير قادرة على تذكر عائلتها، بعدما أنقذها الصيادون من النهر، وعاشت بعيدة على أسرتها لأكثر من 40 عامًا إلى أن استعادت ذاكرتها، فأرجعتها لمنزلها الحقيقي.