تعرف على قصة حب شادية والأطرش.. ومكالمة بعد سنوات من الخصام
الأحد 08/يناير/2017 - 04:58 م
اية محمد
طباعة
بعد فترة من انفصال شادية عن زوجها عماد حمدي، ارتبطت عاطفيًا بفريد الأطرش، عندما اقتربت منه اكتشفت أنه خفيف الظل عكس ما يشاع عنه، ووجدته مثالًا للرجل الذي يعامل المرأة باحترام وصفات أخرى شجعتها للتقرب منه.
ورافقته شادية في حلقات سباق الخيل وسهراته المشهورة وبدأ الاثنان يفكران في الزواج وسافر "فريد" من أجل إجراء الفحوصات الطبية، وكان يرسل لها البرقيات اليومية كعادة العشاق، لكن بعد عودته من السفر مارس فريد هوايته في السهر والحفلات، وهو ما أدى إلى انتهاء هذا الارتباط العاطفي، لأن شادية كانت تحتاج إلى بيت هادئ ترجع إليه آخر النهار ولا تقدر على سهرات "فريد" اليومية.
وكانت شادية تعيش في شقة بنفس العمارة التي يسكن بها فريد، وما جعل الشائعات تقول أنهما عقدا القران وانتهزت شادية سفر فريد لتبيع الشقة، وتسكن في مكان آخر لتتخلص من قصة لم تكتمل.
وبعد ذلك لم تتعاون شادية مع فريد، في أي عمل فني، ولكن بعد سنوات طويلة تدخلت مصممة الأزياء ليلي محمد، صديقة "شادية"، وسألتها في مكالمة هاتفية قائلة: "إيه رأيك تغني مع فريد"، وردت عليها شادية قائلة: "ما أنا قلت رأيي قبل كدا، مفيش أي مانع، فريد أخ وصديق عزيز"، فقالت لها ليلى طب خدي كلميه، وتم التفاهم في دقائق معدودة، وكان لم شيء يكن وسافرت شادية إلى لبنان وغنت وأبدعت من ألحان الأطرش.
ورافقته شادية في حلقات سباق الخيل وسهراته المشهورة وبدأ الاثنان يفكران في الزواج وسافر "فريد" من أجل إجراء الفحوصات الطبية، وكان يرسل لها البرقيات اليومية كعادة العشاق، لكن بعد عودته من السفر مارس فريد هوايته في السهر والحفلات، وهو ما أدى إلى انتهاء هذا الارتباط العاطفي، لأن شادية كانت تحتاج إلى بيت هادئ ترجع إليه آخر النهار ولا تقدر على سهرات "فريد" اليومية.
وكانت شادية تعيش في شقة بنفس العمارة التي يسكن بها فريد، وما جعل الشائعات تقول أنهما عقدا القران وانتهزت شادية سفر فريد لتبيع الشقة، وتسكن في مكان آخر لتتخلص من قصة لم تكتمل.
وبعد ذلك لم تتعاون شادية مع فريد، في أي عمل فني، ولكن بعد سنوات طويلة تدخلت مصممة الأزياء ليلي محمد، صديقة "شادية"، وسألتها في مكالمة هاتفية قائلة: "إيه رأيك تغني مع فريد"، وردت عليها شادية قائلة: "ما أنا قلت رأيي قبل كدا، مفيش أي مانع، فريد أخ وصديق عزيز"، فقالت لها ليلى طب خدي كلميه، وتم التفاهم في دقائق معدودة، وكان لم شيء يكن وسافرت شادية إلى لبنان وغنت وأبدعت من ألحان الأطرش.