في سطور.. تعرف على حياة تارك الطب البيطري من أجل الفن
الأربعاء 11/يناير/2017 - 12:38 م
نورا حسن
طباعة
تنوع عطاؤه في أكثر من مجال، ترك الطب البيطري من أجل الدخول إلى عالم الفن، قام بتأليف العديد من الأعمال إنه السيناريست السيد بدير، الذي لم يقتصر عمله على التأليف فقط، بل قام بالتمثيل كما فى فيلم "تيتاوونج" عام 1937.
مولده
ولد "بدير" في أبو شقون التابعة لمحافظة الشرقية عام 1915، حصل على شهادة البكالوريا عام 1932، قرر ترك الطب البيطرى واللجوء لعالم الفن.
بدايته الفنية
كانت أول أعماله في السينما فيلم "وحيدة" عام 1944 ثم "السوق السوداء" في العام التالي ثم "الماضي المجهول" ثم توالت أعماله الفنية المختلفة.
التدرج الوظيفي
انتقل للعمل بقسم الدعاية في وزارة الصحة، ولم يقتصر عمله على مؤلف فقط، ولكنه مر بتجربة الإخراج في عام 1957، فقدم مجموعة من الأفلام من أشهرها "المجد" و"ليلة رهيبة" وفي عام 1958 قدم "كهرمانة" و"الزوجة العذراء" و"غلطة حبيبي".
وعام 1959 قام بإخراج فيلم "أم رتيبة و"عاشت مهجه" ثم "نصف عذراء" عام 1961 وحب وخيانة، كان آخر أفلامه كمخرج "أرملة في ليلة الزفاف" في عام 1974، وعمل رئيس مؤسسة السينما والمسرح والموسيقى بدرجة وكيل وزارة، كما قام بالإنتاج والإخراج للمسرح فقدم حوالي 400 مسرحية إلى جانب المسلسلات.
أهم أعماله
مؤلف فيلم "عائلة سعيدة جدًا"،وفيلم "خطيب ماما"،سيناريست فيلم "إسماعيل يس في الأسطول"،وفيلم "زمن العجايب".
الجوائز والأوسمة
حصل "بدير" على العديد من الجوائز والأوسمة ومنها:
وسام الجمهورية، عام 1957.
وسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى، عام 1975.
شهادة تقدير من جمعية كتاب ونقاد السينما، عام 1976.
جائزة الدولة للجدارة الفنية عام 1977، وشهادة تقدير من فناني الشاشة الصغيرة.
جائزة تقديرية من جمعية فن السينما المصرية، عام 1980.
شهادة تقدير وميدالية طلعت حرب من نقابة المهن السينمائية في عيد السينما الأول، عام 1982.
شهادة تقدير من الإذاعة المصرية لخدماته الجليلة في مجال الإعلام والكلمة المسموعة، عام 1983.
شهادة تقدير وميدالية ذهبية من الجمعية العربية للفنون، عام 1983
شهادة تقدير كرائد لدراما الإذاعة في عيد الإذاعة الخمسين، عام 1984.
وسام الاستحقاق من الطبقة الأولى، عام 1986.
جائزة الدولة التقديرية في الفنون من المجلس الأعلى للثقافة.
مولده
ولد "بدير" في أبو شقون التابعة لمحافظة الشرقية عام 1915، حصل على شهادة البكالوريا عام 1932، قرر ترك الطب البيطرى واللجوء لعالم الفن.
بدايته الفنية
كانت أول أعماله في السينما فيلم "وحيدة" عام 1944 ثم "السوق السوداء" في العام التالي ثم "الماضي المجهول" ثم توالت أعماله الفنية المختلفة.
التدرج الوظيفي
انتقل للعمل بقسم الدعاية في وزارة الصحة، ولم يقتصر عمله على مؤلف فقط، ولكنه مر بتجربة الإخراج في عام 1957، فقدم مجموعة من الأفلام من أشهرها "المجد" و"ليلة رهيبة" وفي عام 1958 قدم "كهرمانة" و"الزوجة العذراء" و"غلطة حبيبي".
وعام 1959 قام بإخراج فيلم "أم رتيبة و"عاشت مهجه" ثم "نصف عذراء" عام 1961 وحب وخيانة، كان آخر أفلامه كمخرج "أرملة في ليلة الزفاف" في عام 1974، وعمل رئيس مؤسسة السينما والمسرح والموسيقى بدرجة وكيل وزارة، كما قام بالإنتاج والإخراج للمسرح فقدم حوالي 400 مسرحية إلى جانب المسلسلات.
أهم أعماله
مؤلف فيلم "عائلة سعيدة جدًا"،وفيلم "خطيب ماما"،سيناريست فيلم "إسماعيل يس في الأسطول"،وفيلم "زمن العجايب".
الجوائز والأوسمة
حصل "بدير" على العديد من الجوائز والأوسمة ومنها:
وسام الجمهورية، عام 1957.
وسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى، عام 1975.
شهادة تقدير من جمعية كتاب ونقاد السينما، عام 1976.
جائزة الدولة للجدارة الفنية عام 1977، وشهادة تقدير من فناني الشاشة الصغيرة.
جائزة تقديرية من جمعية فن السينما المصرية، عام 1980.
شهادة تقدير وميدالية طلعت حرب من نقابة المهن السينمائية في عيد السينما الأول، عام 1982.
شهادة تقدير من الإذاعة المصرية لخدماته الجليلة في مجال الإعلام والكلمة المسموعة، عام 1983.
شهادة تقدير وميدالية ذهبية من الجمعية العربية للفنون، عام 1983
شهادة تقدير كرائد لدراما الإذاعة في عيد الإذاعة الخمسين، عام 1984.
وسام الاستحقاق من الطبقة الأولى، عام 1986.
جائزة الدولة التقديرية في الفنون من المجلس الأعلى للثقافة.