اتحاد الصيادلة العرب: "الأمن الدوائي هو جزء لا يتجزأ من أمننا القومي"
الأربعاء 11/يناير/2017 - 01:18 م
عادل أحمد
طباعة
أكد الدكتور علي إبراهيم، أمين عام اتحاد الصيادلة العرب، أن مؤتمر الاتحاد يضع على رأس أولوياته الأمن الدوائي الذي يحقق إنتاج دواء آمن وفعال وكافي لوصوله أمنًا، خالي من الغش والتزوير ليد كل مريض وفي متناول كل الشعب، لافتًا إلى الأمن الدوائي هو جزء لا يتجزأ من أمننا القومي وهو الطريق لدعم الاقتصاد من خلال تطوير وتحسين شركات إنتاج الأدوية والمستلزمات الطبية.
وأضاف "إبراهيم"، في مؤتمر صحفي، ومذاع عبر شاشة "الحياة"، خلال حضوره اجتماع تحضيري لمؤتمر اتحاد الصيادلة العرب، والمقرر تنظيمه بالقاهرة في الفترة من 1 إلى 4 أبريل تحت شعار "الأمن الدوائي لدعم الاقتصاد القومي"، أن المؤتمر سيطلق البورد الصيدلي العربي لتأهيل الصيدلاني علميًا ومهنيًا، وهو ماسيوفره له البورد والتعليم الصيدلي المستمر، وأيضًا شهادات الزمالة العربية في شتى العلوم الصيدلية التي يحتاجها المجتمع، بالإضافة إلى امتحانات لتوحيد شهادات التخرج من كافة كليات الصيدلة، وتوحيد امتحان مزاولة المهنة، بحيث يصبح الصيدلاني الذي يتخرج من الجامعات المصرية مؤهل للعمل الفوري في كافة الدول العربية ولاسيما دول الخليج دون الحاجة إلى الخضوع لامتحانات بها لمزاولة المهنة لديهم.
وشدد أمين عام اتحاد الصيادلة العرب، على أن أهم أهداف مؤتمر الاتحاد، هي تأهيل الصيدلاني العربي بالتعليم الصيدلي المستمر، مضيفًا من خلال البورد الصيدلي العربي.
وأضاف أنه تم وضع امتحان لخريجي الجامعات الأجنبية الذين يرغبون في الدراسة أو العمل للاعتراف بالشهادات التي حصلوا عليها في العلوم الصيدلية ومعايرتها وفق الأسس العلمية السليمة للعمل بها في الدول العربية، إضافة إلى وضع امتحان عربي واحد لمزاولة مهنة الصيدلة .
وأضاف "إبراهيم"، في مؤتمر صحفي، ومذاع عبر شاشة "الحياة"، خلال حضوره اجتماع تحضيري لمؤتمر اتحاد الصيادلة العرب، والمقرر تنظيمه بالقاهرة في الفترة من 1 إلى 4 أبريل تحت شعار "الأمن الدوائي لدعم الاقتصاد القومي"، أن المؤتمر سيطلق البورد الصيدلي العربي لتأهيل الصيدلاني علميًا ومهنيًا، وهو ماسيوفره له البورد والتعليم الصيدلي المستمر، وأيضًا شهادات الزمالة العربية في شتى العلوم الصيدلية التي يحتاجها المجتمع، بالإضافة إلى امتحانات لتوحيد شهادات التخرج من كافة كليات الصيدلة، وتوحيد امتحان مزاولة المهنة، بحيث يصبح الصيدلاني الذي يتخرج من الجامعات المصرية مؤهل للعمل الفوري في كافة الدول العربية ولاسيما دول الخليج دون الحاجة إلى الخضوع لامتحانات بها لمزاولة المهنة لديهم.
وشدد أمين عام اتحاد الصيادلة العرب، على أن أهم أهداف مؤتمر الاتحاد، هي تأهيل الصيدلاني العربي بالتعليم الصيدلي المستمر، مضيفًا من خلال البورد الصيدلي العربي.
وأضاف أنه تم وضع امتحان لخريجي الجامعات الأجنبية الذين يرغبون في الدراسة أو العمل للاعتراف بالشهادات التي حصلوا عليها في العلوم الصيدلية ومعايرتها وفق الأسس العلمية السليمة للعمل بها في الدول العربية، إضافة إلى وضع امتحان عربي واحد لمزاولة مهنة الصيدلة .