بالتفاصيل.. قاتلة طفلتها: خنقتها لرفض والدها الاعتراف بها.. وألقيت جثتها في المقابر
السبت 11/فبراير/2017 - 10:02 م
بسمة رشوان
طباعة
قرر أيمن البندارى وكيل نيابة الخليفة والمقطم الجزئية، برئاسة المستشار جمال الجبالى،رئيس النيابة، حبس ربة منزل 4 أيام على ذمة التحقيقات لاتهامها بقتل ابنتها وإلقائها فى مقابر الخليفة، وكلفت النيابة العامة الأجهزة الأمنية بسرعة التحريات حول الواقعة وضبط المتهمين الآخرين.
حيث أدلت "عزة. م" 20 عاما، ربة منزل، فى واقعة اتهامها بقتل طفلتها 3 سنوات وإلقاء جثتها فى منطقة مقابر الخليفة، باعترافات تفصيلية أمام نيابة الخليفة والمقطم الجزئية في واقعة اتهامها بقتل طفلتها 3 سنوات وإلقاء جثتها في منطقة مقابر الخليفة.
وقالت عزة،"أسودت الدنيا في وجهي بعد رفض والد الطفلة الاعتراف بها، ولا الحكومة راضية تستخرج لها شهادة ميلاد، والحياة أصبحت جحيما، فقررت أن أريحها من عذاب الدنيا وقسوة الحياة خوفا عليها.
وأوضحت فى أقوالها قائلة: "تزوجت عرفيا بعلم أهلي من 3 سنوات، وكان عمرى 17 عاما، وأنجبت طفلتي هند، ولكن الحياة لا تستمر هادئة دائما، فنشب مشادات وخلافات عائلية أدت لانفصالي من والد الطفلة،ونظرا للخلافات رفض والد الطفلة الاعتراف بها انتقاما من أسرتي ومنى، خاصة وهو يعلم أنى لا أملك ورقة الزواج العرفي التي مزقها أمامي، وشعرت باليأس بعد محاولات فاشلة من أسرتي معه للاعتراف بطفلته.
وأضافت المتهمة: قررت التخلص منها بيدي حتى أحفظها من نظرات المجتمع القاتلة، فكتمت أنفاسها بيدي والدموع تذرف من عينى كمدا عليها، ثم استعنت بشابين لمساعدتي في التخلص من جثتها بالمقابر ليلا، وبعد مرور 3 أيام من الجريمة تعجب أهلي من غياب الطفلة وضيقوا على الخناق فاعترفت لهم بقتلها فقاموا بتعنيفي وأصروا على تسليمي لقسم شرطة الخليفة".
قرر أيمن البندارى وكيل نيابة الخليفة والمقطم الجزئية، برئاسة المستشار جمال الجبالى،رئيس النيابة، حبس ربة منزل 4 أيام على ذمة التحقيقات لاتهامها بقتل ابنتها وإلقائها فى مقابر الخليفة، وكلفت النيابة العامة الأجهزة الأمنية بسرعة التحريات حول الواقعة وضبط المتهمين الآخرين.
وكانت النيابة العامة، قد أرسلت فى وقت سابق، "كارت ميمورى" كاميرا المراقبة بأحد أكشاك السجائر التى رصدت واقعة إلقاء جثة طفلة بمنطقة المقابر بالخليفة، لمصلحة الأدلة الجنائية، لتفريغها للتوصل إلى الجناة، وتبين من المشاهدة الأولية، وجود 3 أشخاص بينهم سيدة يحملون جثمان الطفلة، وألقوها فى منطقة المقابر، وذلك فى السابعة والنصف مساء، طبقا لتسجيل كاميرا المراقبة، وكشفت المناظرة الأولية لجثمان الطفلة وجود كدمات متعددة في أنحاء الجسم، ولم تتعرض لأي طعنات من سلاح أبيض.
فيما قررت نيابة الخليفة والمقطم الجزئية، تشريح جثة الطفلة لتحديد سبب الوفاة، وإعداد تقرير فنى حول الصفة التشريحية للجثمان، وكلفت النيابة العامة الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة، بسرعة التحريات حول الواقعة وضبط الجناة.
كان اللواء محمد منصور مدير مباحث العاصمة، تلقى إخطارًا من رئيس مباحث قسم شرطة الخليفة، يفيد بتلقيه بلاغًا من الأهالي فى منطقة الخليفة بالعثور على جثة طفلة بمنطقة المقابر بالسيدة عائشة، وبالانتقال والفحص تبين أن الجثة لطفلة تبلغ من العمر نحو 3 سنوات، ومصابة بكدمات بأماكن متفرقة من الجسد، فتم تشكيل فريق بحث لكشف غموض الحادث، وتحرر المحضر اللازم، وأخطرت النيابة للتحقيق.
حيث أدلت "عزة. م" 20 عاما، ربة منزل، فى واقعة اتهامها بقتل طفلتها 3 سنوات وإلقاء جثتها فى منطقة مقابر الخليفة، باعترافات تفصيلية أمام نيابة الخليفة والمقطم الجزئية في واقعة اتهامها بقتل طفلتها 3 سنوات وإلقاء جثتها في منطقة مقابر الخليفة.
وقالت عزة،"أسودت الدنيا في وجهي بعد رفض والد الطفلة الاعتراف بها، ولا الحكومة راضية تستخرج لها شهادة ميلاد، والحياة أصبحت جحيما، فقررت أن أريحها من عذاب الدنيا وقسوة الحياة خوفا عليها.
وأوضحت فى أقوالها قائلة: "تزوجت عرفيا بعلم أهلي من 3 سنوات، وكان عمرى 17 عاما، وأنجبت طفلتي هند، ولكن الحياة لا تستمر هادئة دائما، فنشب مشادات وخلافات عائلية أدت لانفصالي من والد الطفلة،ونظرا للخلافات رفض والد الطفلة الاعتراف بها انتقاما من أسرتي ومنى، خاصة وهو يعلم أنى لا أملك ورقة الزواج العرفي التي مزقها أمامي، وشعرت باليأس بعد محاولات فاشلة من أسرتي معه للاعتراف بطفلته.
وأضافت المتهمة: قررت التخلص منها بيدي حتى أحفظها من نظرات المجتمع القاتلة، فكتمت أنفاسها بيدي والدموع تذرف من عينى كمدا عليها، ثم استعنت بشابين لمساعدتي في التخلص من جثتها بالمقابر ليلا، وبعد مرور 3 أيام من الجريمة تعجب أهلي من غياب الطفلة وضيقوا على الخناق فاعترفت لهم بقتلها فقاموا بتعنيفي وأصروا على تسليمي لقسم شرطة الخليفة".
قرر أيمن البندارى وكيل نيابة الخليفة والمقطم الجزئية، برئاسة المستشار جمال الجبالى،رئيس النيابة، حبس ربة منزل 4 أيام على ذمة التحقيقات لاتهامها بقتل ابنتها وإلقائها فى مقابر الخليفة، وكلفت النيابة العامة الأجهزة الأمنية بسرعة التحريات حول الواقعة وضبط المتهمين الآخرين.
وكانت النيابة العامة، قد أرسلت فى وقت سابق، "كارت ميمورى" كاميرا المراقبة بأحد أكشاك السجائر التى رصدت واقعة إلقاء جثة طفلة بمنطقة المقابر بالخليفة، لمصلحة الأدلة الجنائية، لتفريغها للتوصل إلى الجناة، وتبين من المشاهدة الأولية، وجود 3 أشخاص بينهم سيدة يحملون جثمان الطفلة، وألقوها فى منطقة المقابر، وذلك فى السابعة والنصف مساء، طبقا لتسجيل كاميرا المراقبة، وكشفت المناظرة الأولية لجثمان الطفلة وجود كدمات متعددة في أنحاء الجسم، ولم تتعرض لأي طعنات من سلاح أبيض.
فيما قررت نيابة الخليفة والمقطم الجزئية، تشريح جثة الطفلة لتحديد سبب الوفاة، وإعداد تقرير فنى حول الصفة التشريحية للجثمان، وكلفت النيابة العامة الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة، بسرعة التحريات حول الواقعة وضبط الجناة.
كان اللواء محمد منصور مدير مباحث العاصمة، تلقى إخطارًا من رئيس مباحث قسم شرطة الخليفة، يفيد بتلقيه بلاغًا من الأهالي فى منطقة الخليفة بالعثور على جثة طفلة بمنطقة المقابر بالسيدة عائشة، وبالانتقال والفحص تبين أن الجثة لطفلة تبلغ من العمر نحو 3 سنوات، ومصابة بكدمات بأماكن متفرقة من الجسد، فتم تشكيل فريق بحث لكشف غموض الحادث، وتحرر المحضر اللازم، وأخطرت النيابة للتحقيق.
