محصلو شركة مياه أسيوط يهددون بالإعتصام لعدم التثبيت
الإثنين 20/مارس/2017 - 02:36 م
ليلى كامل
طباعة
هدد محصلو المياه بشركة مياه الشرب والصرف الصحي بأسيوط، بالإضراب عن الطعام، أو الإعتصام وتنظيم وقفات احتجاجية أمام الشركة القابضة بالقاهرة، للمطالبة بتثبيتهم أو تحرير عقود شاملة لهم، وقالوا أنهم يعملون بشركة مياه الشرب في أسيوط منذ 1 يناير 2015 دون عقود، بالمخالفة للائحة التي تقضي بعملهم دورة تدريبية لمدة 6 أشهر وبعدها يتم تحرير عقد شامل لمدة 3 سنوات ثم يتم تثبيتنا.
وأضاف المحصلون أن الدفعة الأولى منا عددها 140 محصل، ونتغاضى مكافأة 438 جنيه شهريا فقط، بالرغم أننا لدينا أسر ننفق عليها، والمكافآت التي نتقاضاها لا تكفي حتى شراء الخبز وحده، ويتم خصم 62 جنيه منها رغم أننا غير مؤمن علينا.
وتابع المحصلون أن المسمى الوظيفي لنا هو " محصل قاريء بالعمولة" وأن شركة مياه الشرب والصرف الصحي بأسيوط، حررت لنا عقد مؤقت في 1 3 2016 يقضي بأن يكون راتبنا "المكافأة" 500 جنيه بالإضافة إلى 10 جنيهات يوميًا بدل انتقال والحافز، ولم تعطينا الشركة نسخ من العقود التي نعمل على أساسها.
وأوضحوا أنهم لا يتقاضوا هذا المبلغ، ولا يستطيع أحد منهم الحديث لأننا لا نملك عقود تدين الشركة.
وكشف المحصلون مفاجأة أن ممدوح رسلان، رئيس الشركة القابضة أخبرهم بأن رواتبهم في عقودهم التي اطلع عليها هي 1500 جنية.
ولفتوا أن "رسلان" وعدهم بتحقيق مطالبهم وحل الأزمة الخميس الماضي، دون جدوى.
وتابع المحصلون أن الشركة قامت بفصل نحو 20 منهم بحجة أنهم لم يحصلوا القيمة المطلوبة، حيث يجب أن يحصل الموظف منا 80 % من الفواتير، ويكون أجره الحافز 10 جنيهات مصروفات انتقال وفي حالة تحصيله أقل من 80 %، يتقاضى فقط الـ 10 جنيهات ولا يتقاضى الحافز.
وأضاف المحصلون أن الدفعة الأولى منا عددها 140 محصل، ونتغاضى مكافأة 438 جنيه شهريا فقط، بالرغم أننا لدينا أسر ننفق عليها، والمكافآت التي نتقاضاها لا تكفي حتى شراء الخبز وحده، ويتم خصم 62 جنيه منها رغم أننا غير مؤمن علينا.
وتابع المحصلون أن المسمى الوظيفي لنا هو " محصل قاريء بالعمولة" وأن شركة مياه الشرب والصرف الصحي بأسيوط، حررت لنا عقد مؤقت في 1 3 2016 يقضي بأن يكون راتبنا "المكافأة" 500 جنيه بالإضافة إلى 10 جنيهات يوميًا بدل انتقال والحافز، ولم تعطينا الشركة نسخ من العقود التي نعمل على أساسها.
وأوضحوا أنهم لا يتقاضوا هذا المبلغ، ولا يستطيع أحد منهم الحديث لأننا لا نملك عقود تدين الشركة.
وكشف المحصلون مفاجأة أن ممدوح رسلان، رئيس الشركة القابضة أخبرهم بأن رواتبهم في عقودهم التي اطلع عليها هي 1500 جنية.
ولفتوا أن "رسلان" وعدهم بتحقيق مطالبهم وحل الأزمة الخميس الماضي، دون جدوى.
وتابع المحصلون أن الشركة قامت بفصل نحو 20 منهم بحجة أنهم لم يحصلوا القيمة المطلوبة، حيث يجب أن يحصل الموظف منا 80 % من الفواتير، ويكون أجره الحافز 10 جنيهات مصروفات انتقال وفي حالة تحصيله أقل من 80 %، يتقاضى فقط الـ 10 جنيهات ولا يتقاضى الحافز.