صور.. رئيس جامعة طنطا يزور مصابي تفجير "مارجرجس"
الإثنين 10/أبريل/2017 - 03:31 م
محمد الشوبري
طباعة
استقبل الدكتور إبراهيم عبد الوهاب سالم، القائم بعمل رئيس جامعة طنطا، صباح اليوم، الأنبا بولا، أسقف طنطا وتوابعها، وأعرب عن بالغ تعازيه للأنبا بولا في ضحايا حادث التفجير الإرهابي، الذي وقع بالأمس بكنيسة مارجرجس بمنطقة على مبارك، مشيرًا أن المصاب الأليم هو مصاب كل المصريين، مؤكدًا أن الإرهاب لن ينال من عزيمة مصر، وأنه لابد من الضرب بيد من حديد على كل من تسول له نفسه النيل من استقرار الوطن ونشر الفتنة بين صفوفه وترهيب أبنائه.
واصطحب "سالم" الأنبا بولا في زيارة بالمستشفى التعليمي ومستشفى الطوارئ الجامعي؛ للاطمئنان على الحالة الصحية لمصابي الحادث حيث رافقهما في الزيارة الدكتور أمجد عبد الرءوف، عميد كلية الطب ورئيس مجلس إدارة المستشفيات الجامعية، والدكتور جمال موسى، مدير المستشفى التعليمي، وجمع من الأطباء والأساتذة وأعضاء هيئة التدريس بالجامعة.
وحرص "سالم"، خلال زيارته التأكد من توافر كافة الأطقم الطبية لتقديم الرعاية الصحية اللازمة للمصابين، وتوافر كافة الإمكانيات والمستلزمات الطبية، مؤكدًا أن الجامعة أعلنت حالة الطوارئ القصوى للتعامل مع المصابين، وأنها لن تدخر جهدًا في تقديم المساعدة مواسيًا إياهم في مصابهم الأليم متمنيًا لهم الشفاء العاجل.
كانت مستشفيات جامعة طنطا قد فتحت أبوابها بالأمس عقب الحادث الإرهابي مباشرة؛ لاستقبال الضحايا والمصابين وسارع الجميع في تأدية دورهم الطبي على أكمل وجه.
وتوافد عدد كبير من الأساتذة وأعضاء هيئة التدريس في جميع التخصصات الطبية والجراحية؛ للمساهمة في تقديم المساعدة الطبية وسد حالات العجز، تزامنًا مع الأعداد الكبيرة من المصابين الذين توافدوا على مستشفى الطوارئ، والمستشفى التعليمي.
واصطحب "سالم" الأنبا بولا في زيارة بالمستشفى التعليمي ومستشفى الطوارئ الجامعي؛ للاطمئنان على الحالة الصحية لمصابي الحادث حيث رافقهما في الزيارة الدكتور أمجد عبد الرءوف، عميد كلية الطب ورئيس مجلس إدارة المستشفيات الجامعية، والدكتور جمال موسى، مدير المستشفى التعليمي، وجمع من الأطباء والأساتذة وأعضاء هيئة التدريس بالجامعة.
وحرص "سالم"، خلال زيارته التأكد من توافر كافة الأطقم الطبية لتقديم الرعاية الصحية اللازمة للمصابين، وتوافر كافة الإمكانيات والمستلزمات الطبية، مؤكدًا أن الجامعة أعلنت حالة الطوارئ القصوى للتعامل مع المصابين، وأنها لن تدخر جهدًا في تقديم المساعدة مواسيًا إياهم في مصابهم الأليم متمنيًا لهم الشفاء العاجل.
كانت مستشفيات جامعة طنطا قد فتحت أبوابها بالأمس عقب الحادث الإرهابي مباشرة؛ لاستقبال الضحايا والمصابين وسارع الجميع في تأدية دورهم الطبي على أكمل وجه.
وتوافد عدد كبير من الأساتذة وأعضاء هيئة التدريس في جميع التخصصات الطبية والجراحية؛ للمساهمة في تقديم المساعدة الطبية وسد حالات العجز، تزامنًا مع الأعداد الكبيرة من المصابين الذين توافدوا على مستشفى الطوارئ، والمستشفى التعليمي.