المعتقلون الفلسطينيون على أعتاب فصل جديد من الأمعاء الخاوية
الأحد 16/أبريل/2017 - 03:47 م
مي أنور العطافي
طباعة
أعلن مئات المعتقلين الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية، اليوم الأحد، شروعهم في بدء إضرابًا مفتوحًا عن الطعام بداية من الاثنين المقبل؛ للمطالبة بتحسين ظروف اعتقالهم.
وقال مسؤولون فلسطينيون، إن عضو اللجنة المركزية لحركة فتح مروان البرغوثي "59 عاما"، هو من يتزعم الإضراب الذي يشارك فيه معتقلون من مختلف التنظيمات الفلسطينية، وقد صدر في حقه خمسة أحكام بالسجن المؤبد أمضى منها في السجن حتى الآن 15 عامًا.
وأورد عيسى قراقع، رئيس هيئة شؤون الأسرى والمحررين التابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية، يوم الأحد، في مؤتمر صحفي "اقتربت ساعة الصفر" في إشارة إلى بدء الاضراب يوم الاثنين.
وأشاد القيادي في حركة فتح وعضو لجنتها المركزية، توفيق الطيراوي، بقرار الإضراب، قائلا إن المعتقلين يخوضون "معركة الحرية والكرامة بالنيابة عن كل الشعب الفلسطيني".
وأوضح نادي الأسير الفلسطيني، في بيان سابق، أن الإضراب يهدف إلى "تحقيق عدد من حقوق الأسرى أبرزها إنهاء سياسة العزل وسياسة الاعتقال الإداري".
وتشمل قائمة المطالب تركيب هاتف عمومي للأسرى الفلسطينيين، حتى يتواصلوا مع ذويهم، فضلا عن مطالب تعلق بالزيارات وتوفير العلاج.
وأشار النادي إلى "وجود 6500 أسير فلسطيني موزعين على 22 سجنا بين سجون مركزية ومراكز تحقيق وتوقيف".
وأضاف النادي أن بين المعتقلين "62 أسيرة بينهن 14 فتاة قاصرا ونحو 300 طفل"، وفق ما نقلت رويترز.
وقال مسؤولون فلسطينيون، إن عضو اللجنة المركزية لحركة فتح مروان البرغوثي "59 عاما"، هو من يتزعم الإضراب الذي يشارك فيه معتقلون من مختلف التنظيمات الفلسطينية، وقد صدر في حقه خمسة أحكام بالسجن المؤبد أمضى منها في السجن حتى الآن 15 عامًا.
وأورد عيسى قراقع، رئيس هيئة شؤون الأسرى والمحررين التابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية، يوم الأحد، في مؤتمر صحفي "اقتربت ساعة الصفر" في إشارة إلى بدء الاضراب يوم الاثنين.
وأشاد القيادي في حركة فتح وعضو لجنتها المركزية، توفيق الطيراوي، بقرار الإضراب، قائلا إن المعتقلين يخوضون "معركة الحرية والكرامة بالنيابة عن كل الشعب الفلسطيني".
وأوضح نادي الأسير الفلسطيني، في بيان سابق، أن الإضراب يهدف إلى "تحقيق عدد من حقوق الأسرى أبرزها إنهاء سياسة العزل وسياسة الاعتقال الإداري".
وتشمل قائمة المطالب تركيب هاتف عمومي للأسرى الفلسطينيين، حتى يتواصلوا مع ذويهم، فضلا عن مطالب تعلق بالزيارات وتوفير العلاج.
وأشار النادي إلى "وجود 6500 أسير فلسطيني موزعين على 22 سجنا بين سجون مركزية ومراكز تحقيق وتوقيف".
وأضاف النادي أن بين المعتقلين "62 أسيرة بينهن 14 فتاة قاصرا ونحو 300 طفل"، وفق ما نقلت رويترز.