بالصور.. تعرف على مدينة "القاهرة" الأمريكية
الخميس 27/أبريل/2017 - 12:09 ص
أحمد نصري
طباعة
نشر العشرات من رواد مواقع التواصل الاجتماعى" فيس بوك" صورًا لمدينة تسمى القاهرة تقع داخل مقاطعة تدعى الإسكندرية في الولايات المتحدة الأمريكية.
مدينة "القاهرة - Cairo " تقع في مقاطعة الإسكندرية بولاية إلينوي عند ملتقى نهري المسيسيبي وأوهايو، خامس أكبر ولاية في الولايات المتحدة الأمريكية، ويبلغ عدد سكانها 3.632 نسمة حسب التعداد السكاني لسنة 2000.
أسس هذه المدينة الميجور تيرون كولمان عام 1837، لتكون أحد أهم موانئ البواخر في ذلك الوقت، وبجانب هذا مثلت بلدة القاهرة مركزا استراتيجيا هاما أثناء الحرب الأهلية الأميركية مما جعل منها بلدة تاريخية حسب السجل الوطني الأميركي للمواقع التاريخية، ووفقًا لما نشرته ويكيبيديا
عانت مدينة القاهرة الأمريكية منذ فترة من عدة مشاكل أهمها نزوح السكان بسبب تحديات اجتماعية واقتصادية، كارتفاع نسبة الفقر والبطالة والانقطاع المبكر عن التعليم، ولكن استطاعت هذه المدينة المغمورة أن تعود للحياة بفضل برامج التنمية التي قامت بها الدولة، بالإضافة إلى حرصها على حفظ التراث التاريخي، فحملت الأحداث التاريخية الهامة التي وقعت بها على قرص صلب"سي دي" حسب الترتيب الزمني التي وقعت فيه، وأطلقوا عليه "تحية من قاهرة إلينوي".
يقول البعض ترجع هذه التسمية إلى واقعة اجتاحت فيها الثلوج المدينة لمدة عام كامل، وجف الزرع والحصاد، وأصبحت المدينة والولاية على حافة الجوع والهاوية وكاد أهلها يموتون جوعا عام 1837 ميلادية، ولكن حدثت مشكلة وبشر أهلها بقدوم الخير فتذكروا قصة سيدنا يوسف حينما اجتاحت المجاعات مصر سبع سنوات عجاف وجاء الخير الكثير فى سبع سنوات ثمان، فأطلق الميجور كولمان اسم القاهرة عليها تيمنا بمعجزة سيدنا يوسف.
مدينة "القاهرة - Cairo " تقع في مقاطعة الإسكندرية بولاية إلينوي عند ملتقى نهري المسيسيبي وأوهايو، خامس أكبر ولاية في الولايات المتحدة الأمريكية، ويبلغ عدد سكانها 3.632 نسمة حسب التعداد السكاني لسنة 2000.
أسس هذه المدينة الميجور تيرون كولمان عام 1837، لتكون أحد أهم موانئ البواخر في ذلك الوقت، وبجانب هذا مثلت بلدة القاهرة مركزا استراتيجيا هاما أثناء الحرب الأهلية الأميركية مما جعل منها بلدة تاريخية حسب السجل الوطني الأميركي للمواقع التاريخية، ووفقًا لما نشرته ويكيبيديا
عانت مدينة القاهرة الأمريكية منذ فترة من عدة مشاكل أهمها نزوح السكان بسبب تحديات اجتماعية واقتصادية، كارتفاع نسبة الفقر والبطالة والانقطاع المبكر عن التعليم، ولكن استطاعت هذه المدينة المغمورة أن تعود للحياة بفضل برامج التنمية التي قامت بها الدولة، بالإضافة إلى حرصها على حفظ التراث التاريخي، فحملت الأحداث التاريخية الهامة التي وقعت بها على قرص صلب"سي دي" حسب الترتيب الزمني التي وقعت فيه، وأطلقوا عليه "تحية من قاهرة إلينوي".
يقول البعض ترجع هذه التسمية إلى واقعة اجتاحت فيها الثلوج المدينة لمدة عام كامل، وجف الزرع والحصاد، وأصبحت المدينة والولاية على حافة الجوع والهاوية وكاد أهلها يموتون جوعا عام 1837 ميلادية، ولكن حدثت مشكلة وبشر أهلها بقدوم الخير فتذكروا قصة سيدنا يوسف حينما اجتاحت المجاعات مصر سبع سنوات عجاف وجاء الخير الكثير فى سبع سنوات ثمان، فأطلق الميجور كولمان اسم القاهرة عليها تيمنا بمعجزة سيدنا يوسف.