الأمن الوطني يوثق خطط جديدة لمكافحة الإرهاب ويوجه ضربات استباقية لعناصره
الخميس 27/أبريل/2017 - 10:52 ص
سليم الهوارى
طباعة
ترتكز خطط وزارة الداخلية خلال المرحلة المقبلة، على مكافحة الجريمة بشقيها "السياسي والجنائي"، حيث تحرص الوزارة على محاصرة على دور الأجهزة المعلوماتية لرصد تحركات العناصر المتطرفة والبؤر الإرهابية.
ونجحت الضربات الاستباقية في إسقاط 13 كادر إخواني، تلقوا تكليفات من قيادات الإخوان بالخارج للقيادات داخل البلاد، بتشكيل مجموعات لهذه الكيانات بمحافظات "دمياط، والبحيرة، والإسكندرية، وكفر الشيخ"، لتنفيذ سلسلة من التفجيرات والعمليات العدائية ضد مؤسسات الدولة، ومنشآتها الحكومية، والمسيحية، وعدد من الشخصيات العامة، ورجال الشرطة، بهدف إحداث حالة من الفوضى، وعدم الاستقرار والعمل على تأجيج الفتن الداخلية، وعثر بحوزتهم على نصف طن مواد متفجرة وألغام تستخدم في حفر الأنفاق ومتفجرات خاصة بالحروب، وأدوات تصنيع العبوات الناسفة والقنابل، قبل ارتكابهم سلسلة من العمليات الإرهابية بالبلاد.
وواصل جهاز الأمن الوطني ضرباته الاستباقية لكشف البؤر الإرهابية التي تعتنق الأفكار الجهادية والتكفيرية، والتي تستهدف تنفيذ عمليات عدائية ضد رجال الشرطة والقوات المسلحة ومؤسسات الدولة، وكذا المنشآت الهامة والحيوية وممتلكات أبناء الطائفة المسيحية ودور عبادتهم، حيث رصدت أجهزة الأمن تحركات "السيد كحلة"، بمحافظة دمياط الذي كان يعد عددًا من العبوات الناسفة لاستخدامها فى ارتكاب سلسلة من الحوادث الإرهابية خلال الفترة المقبلة، وتبين أنه من العناصر التكفيرية شديدة الخطورة المعتنقة للأفكار الجهادية والتكفيرية، وأثناء مداهمة مكان وجوده تبادل إطلاق الرصاص مع الشرطة مما أسفر عن مقتله.
كما تستعين الأجهزة الأمنية بعناصر سرية لرصد تحركات الجماعات المتطرفة واستهدافها بمأموريات أمنية قبل ارتكابها الأعمال التخريبية، حيث تحرص وزارة الداخلية على التوازى في مكافحة الجريمة الجنائية، من خلال اقتحام البؤر الإجرامية وملاحقة الهاربين من الأحكام خاصة التى أوشكت على السقوط، وتجفيف منابع السلاح والمخدرات ومنع دخولهم للبلاد.
ونجحت الضربات الاستباقية في إسقاط 13 كادر إخواني، تلقوا تكليفات من قيادات الإخوان بالخارج للقيادات داخل البلاد، بتشكيل مجموعات لهذه الكيانات بمحافظات "دمياط، والبحيرة، والإسكندرية، وكفر الشيخ"، لتنفيذ سلسلة من التفجيرات والعمليات العدائية ضد مؤسسات الدولة، ومنشآتها الحكومية، والمسيحية، وعدد من الشخصيات العامة، ورجال الشرطة، بهدف إحداث حالة من الفوضى، وعدم الاستقرار والعمل على تأجيج الفتن الداخلية، وعثر بحوزتهم على نصف طن مواد متفجرة وألغام تستخدم في حفر الأنفاق ومتفجرات خاصة بالحروب، وأدوات تصنيع العبوات الناسفة والقنابل، قبل ارتكابهم سلسلة من العمليات الإرهابية بالبلاد.
وواصل جهاز الأمن الوطني ضرباته الاستباقية لكشف البؤر الإرهابية التي تعتنق الأفكار الجهادية والتكفيرية، والتي تستهدف تنفيذ عمليات عدائية ضد رجال الشرطة والقوات المسلحة ومؤسسات الدولة، وكذا المنشآت الهامة والحيوية وممتلكات أبناء الطائفة المسيحية ودور عبادتهم، حيث رصدت أجهزة الأمن تحركات "السيد كحلة"، بمحافظة دمياط الذي كان يعد عددًا من العبوات الناسفة لاستخدامها فى ارتكاب سلسلة من الحوادث الإرهابية خلال الفترة المقبلة، وتبين أنه من العناصر التكفيرية شديدة الخطورة المعتنقة للأفكار الجهادية والتكفيرية، وأثناء مداهمة مكان وجوده تبادل إطلاق الرصاص مع الشرطة مما أسفر عن مقتله.
كما تستعين الأجهزة الأمنية بعناصر سرية لرصد تحركات الجماعات المتطرفة واستهدافها بمأموريات أمنية قبل ارتكابها الأعمال التخريبية، حيث تحرص وزارة الداخلية على التوازى في مكافحة الجريمة الجنائية، من خلال اقتحام البؤر الإجرامية وملاحقة الهاربين من الأحكام خاصة التى أوشكت على السقوط، وتجفيف منابع السلاح والمخدرات ومنع دخولهم للبلاد.