الأمم المتحدة تبحث "مناطق التهدئة" في سوريا
الخميس 11/مايو/2017 - 09:42 م
شريف صفوت
طباعة
قالت الأمم المتحدة، اليوم الخميس، أنها تجري محادثات مع إيران وروسيا وتركيا بشأن الجهة التي يفترض أن تسيطر على "مناطق التهدئة" في سوريا، وذلك بعد رفض دمشق انتشار أي مراقبين دوليين.
وأوضح ستافان دي ميستورا المبعوث الدولي الخاص لسوريا في مؤتمر صحفي أنه من المبكر استبعاد أي سيناريو، مشيرًا إلى أن لدى الأمم المتحدة "خبرة واسعة" في أعمال مراقبة من هذا القبيل.
وأضاف يان إيجلاند مستشار الشؤون الإنسانية بنفس المؤتمر "التقيت الموقعين الثلاثة على مذكرة أستانا، وقالوا أن علينا الآن الجلوس للتحدث، وسيقررون من سيضبط الأمن والمراقبة مع أخذ آرائنا في الاعتبار"، لافتًا إلى أن أحد الخيارات للمراقبة، يقضي بتشكيل قوة من الدول الثلاث، وكذلك من أطراف ثالثة.
ويذكر أن موسكو وطهران، حليفتا دمشق، وأنقرة الداعمة لفصائل من المعارضة، وقعوا قبل أسبوع، اتفاقًا في العاصمة الكازاخية أستانا ينص على إنشاء أربع "مناطق تهدئة" في 8 محافظات سورية.
ويهدف الاتفاق الذي لم توقع عليه الحكومة السورية ولا الفصائل المعارضة إلى وقف القتال والقصف، ودخل حيز التنفيذ السبت الماضي، ومن شأن تطبيقه أن يمهد لهدنة دائمة في مناطق عدة.
ويقضي الاتفاق بأن توافق روسيا وإيران وتركيا بحلول الرابع من يونيو على الحدود الدقيقة للمناطق الأربع التي سيتوقف فيها القتال بين الفصائل المسلحة والقوات الحكومية.
وأوضح ستافان دي ميستورا المبعوث الدولي الخاص لسوريا في مؤتمر صحفي أنه من المبكر استبعاد أي سيناريو، مشيرًا إلى أن لدى الأمم المتحدة "خبرة واسعة" في أعمال مراقبة من هذا القبيل.
وأضاف يان إيجلاند مستشار الشؤون الإنسانية بنفس المؤتمر "التقيت الموقعين الثلاثة على مذكرة أستانا، وقالوا أن علينا الآن الجلوس للتحدث، وسيقررون من سيضبط الأمن والمراقبة مع أخذ آرائنا في الاعتبار"، لافتًا إلى أن أحد الخيارات للمراقبة، يقضي بتشكيل قوة من الدول الثلاث، وكذلك من أطراف ثالثة.
ويذكر أن موسكو وطهران، حليفتا دمشق، وأنقرة الداعمة لفصائل من المعارضة، وقعوا قبل أسبوع، اتفاقًا في العاصمة الكازاخية أستانا ينص على إنشاء أربع "مناطق تهدئة" في 8 محافظات سورية.
ويهدف الاتفاق الذي لم توقع عليه الحكومة السورية ولا الفصائل المعارضة إلى وقف القتال والقصف، ودخل حيز التنفيذ السبت الماضي، ومن شأن تطبيقه أن يمهد لهدنة دائمة في مناطق عدة.
ويقضي الاتفاق بأن توافق روسيا وإيران وتركيا بحلول الرابع من يونيو على الحدود الدقيقة للمناطق الأربع التي سيتوقف فيها القتال بين الفصائل المسلحة والقوات الحكومية.
قالت الأمم المتحدة، اليوم الخميس، أنها تجري محادثات مع إيران وروسيا وتركيا بشأن الجهة التي يفترض أن تسيطر على "مناطق التهدئة" في سوريا، وذلك بعد رفض دمشق انتشار أي مراقبين دوليين.
وأوضح ستافان دي ميستورا المبعوث الدولي الخاص لسوريا في مؤتمر صحفي أنه من المبكر استبعاد أي سيناريو، مشيرًا إلى أن لدى الأمم المتحدة "خبرة واسعة" في أعمال مراقبة من هذا القبيل.
وأضاف يان إيجلاند مستشار الشؤون الإنسانية بنفس المؤتمر "التقيت الموقعين الثلاثة على مذكرة أستانا، وقالوا أن علينا الآن الجلوس للتحدث، وسيقررون من سيضبط الأمن والمراقبة مع أخذ آرائنا في الاعتبار"، لافتًا إلى أن أحد الخيارات للمراقبة، يقضي بتشكيل قوة من الدول الثلاث، وكذلك من أطراف ثالثة.
ويذكر أن موسكو وطهران، حليفتا دمشق، وأنقرة الداعمة لفصائل من المعارضة، وقعوا قبل أسبوع، اتفاقًا في العاصمة الكازاخية أستانا ينص على إنشاء أربع "مناطق تهدئة" في 8 محافظات سورية.
ويهدف الاتفاق الذي لم توقع عليه الحكومة السورية ولا الفصائل المعارضة إلى وقف القتال والقصف، ودخل حيز التنفيذ السبت الماضي، ومن شأن تطبيقه أن يمهد لهدنة دائمة في مناطق عدة.
ويقضي الاتفاق بأن توافق روسيا وإيران وتركيا بحلول الرابع من يونيو على الحدود الدقيقة للمناطق الأربع التي سيتوقف فيها القتال بين الفصائل المسلحة والقوات الحكومية.
وأوضح ستافان دي ميستورا المبعوث الدولي الخاص لسوريا في مؤتمر صحفي أنه من المبكر استبعاد أي سيناريو، مشيرًا إلى أن لدى الأمم المتحدة "خبرة واسعة" في أعمال مراقبة من هذا القبيل.
وأضاف يان إيجلاند مستشار الشؤون الإنسانية بنفس المؤتمر "التقيت الموقعين الثلاثة على مذكرة أستانا، وقالوا أن علينا الآن الجلوس للتحدث، وسيقررون من سيضبط الأمن والمراقبة مع أخذ آرائنا في الاعتبار"، لافتًا إلى أن أحد الخيارات للمراقبة، يقضي بتشكيل قوة من الدول الثلاث، وكذلك من أطراف ثالثة.
ويذكر أن موسكو وطهران، حليفتا دمشق، وأنقرة الداعمة لفصائل من المعارضة، وقعوا قبل أسبوع، اتفاقًا في العاصمة الكازاخية أستانا ينص على إنشاء أربع "مناطق تهدئة" في 8 محافظات سورية.
ويهدف الاتفاق الذي لم توقع عليه الحكومة السورية ولا الفصائل المعارضة إلى وقف القتال والقصف، ودخل حيز التنفيذ السبت الماضي، ومن شأن تطبيقه أن يمهد لهدنة دائمة في مناطق عدة.
ويقضي الاتفاق بأن توافق روسيا وإيران وتركيا بحلول الرابع من يونيو على الحدود الدقيقة للمناطق الأربع التي سيتوقف فيها القتال بين الفصائل المسلحة والقوات الحكومية.