إضراب الأسرى الفلسطينيين يدخل شهره الثاني.. وحالتهم تسوء
الأربعاء 17/مايو/2017 - 01:38 م
عواطف الوصيف
طباعة
قالت هيئة شئون الأسرى والمحررين الفلسطينيين، إن إضراب الأسرى في السجون الإسرائيلية، "إضراب الحرية والكرامة" يدخل، اليوم الأربعاء، شهره الثاني، وسط تدهور الأوضاع الصحية للمضربين عن الطعام، ورفض إسرائيلي للاستجابة لمطالبهم الإنسانية والمعيشية.
وأشارت اللجنة الإعلامية للإضراب، في بيان: "جرى نقل العشرات من المضربين إلى ما سماها الاحتلال بالمستشفيات المدنية"، لافتة إلى أنه تم نقل الأسير حافظ قندس إلى مستشفى "سوروكا"، بعد إصابته بنزيف داخلي.
ووفقًا لبرنامج اللجنة الوطنية لإسناد الإضراب، فاليوم، خصّص للمسيرات في مراكز المدن بمشاركة الاتحادات الشعبية، والنقابات المهنية والأطر والمؤسسات كافة، تنطلق نحو مقرات الأمم المتحدة.
ويطالب الأسرى بتحقيق عدد من المطالب الأساسية التي تحرمهم إدارة سجون الاحتلال منها، والتي كانوا حققوها سابقا، من خلال الخوض بالعديد من الإضرابات على مدار سنوات الأسر.
وأبرز تلك المطالب، إنهاء سياسات الاعتقال الإداري، العزل الانفرادي، منع زيارات العائلات وعدم انتظامها، الإهمال الطبي، وغير ذلك من المطالب الأساسية والمشروعة.
ويواصل قرابة 1800 أسير فلسطيني، منذ 17 أبريل الماضي، إضرابا مفتوحا عن الطعام، مطالبين بجملة من الحقوق ترفض مصلحة السجون الإسرائيلية التعاطي معها حتى الآن.
واتخذت مصلحة السجون الإسرائيلية إجراءات عقابية بحق الأسرى، لثنيهم عن مواصلة الإضراب من بينها منع زيارات الأهالي والمحامين والعزل الانفرادي، واجراء تنقلات بين السجون وسحب المياه، بالإضافة إلى عمليات تفتيش مفاجئة.
وأشارت اللجنة الإعلامية للإضراب، في بيان: "جرى نقل العشرات من المضربين إلى ما سماها الاحتلال بالمستشفيات المدنية"، لافتة إلى أنه تم نقل الأسير حافظ قندس إلى مستشفى "سوروكا"، بعد إصابته بنزيف داخلي.
ووفقًا لبرنامج اللجنة الوطنية لإسناد الإضراب، فاليوم، خصّص للمسيرات في مراكز المدن بمشاركة الاتحادات الشعبية، والنقابات المهنية والأطر والمؤسسات كافة، تنطلق نحو مقرات الأمم المتحدة.
ويطالب الأسرى بتحقيق عدد من المطالب الأساسية التي تحرمهم إدارة سجون الاحتلال منها، والتي كانوا حققوها سابقا، من خلال الخوض بالعديد من الإضرابات على مدار سنوات الأسر.
وأبرز تلك المطالب، إنهاء سياسات الاعتقال الإداري، العزل الانفرادي، منع زيارات العائلات وعدم انتظامها، الإهمال الطبي، وغير ذلك من المطالب الأساسية والمشروعة.
ويواصل قرابة 1800 أسير فلسطيني، منذ 17 أبريل الماضي، إضرابا مفتوحا عن الطعام، مطالبين بجملة من الحقوق ترفض مصلحة السجون الإسرائيلية التعاطي معها حتى الآن.
واتخذت مصلحة السجون الإسرائيلية إجراءات عقابية بحق الأسرى، لثنيهم عن مواصلة الإضراب من بينها منع زيارات الأهالي والمحامين والعزل الانفرادي، واجراء تنقلات بين السجون وسحب المياه، بالإضافة إلى عمليات تفتيش مفاجئة.