حركة "وعي" للتثقيف السياسي تطالب بزيادة أسعار المحاصيل الزراعية
الخميس 06/يوليو/2017 - 03:48 م
شروق ايمن
طباعة
طالب المستشار هاني رياض القللي، المتحدث الرسمي لحركة "وعى" للتثقيف السياسي، الدكتور عبد المنعم البنا وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، بالعمل على زيادة أسعار المحاصيل الزراعية وخاصة بعد زيادة أسعار الوقود وارتفاع الأسعار بشكل عام، حتى يتسنى للفلاح الحصول على هامش ربح من محصول العام.
وقال "القللي"، في بيان صحفي صادر عنه اليوم الخميس، إن وزارة الزراعة يجب أن تهتم بالأساسيات وهي أكل الناس من القمح والذرة والخضروات، مما يحقق لنا الاكتفاء من الأساسيات في الغذاء داخليًا.
وأضاف المتحدث الرسمي لحركة "وعي" للتثقيف السياسي، إن الحكومة عليها أن ترتقي إلى أحلام البسطاء من الفلاحين من خلال تحسين أحوال المزارعين وتحقيق هامش ربح لهم، وذلك من خلال زراعتهم وإنتاجهم من المحاصيل بحيث يضمن لهم الاستمرارية في الزراعة وتحقيق النهضة الشاملة للدولة.
وأكد المستشار، أنه يجب على المسئولين أن يفكروا من جديد خارج الصندوق، وذلك من خلال وضع خطط بديلة تضمن زيادة الإنتاج والزراعة والتنمية، متابعًا "هذه هي المواجهة الحقيقية للأزمات التي نعيشها".
كما ناشد هاني القللي، القيادات التنفيذية بالدولة، بأن تقوم بتشديد الرقابة على الأسواق والعمل على عودة دور الجمعيات الزراعية التي ضاع دورها منذ سنوات، وذلك حتى لا يقع الفلاح فريسة لتجار الأسمدة والمبيدات المغشوشة.
وقال "القللي"، في بيان صحفي صادر عنه اليوم الخميس، إن وزارة الزراعة يجب أن تهتم بالأساسيات وهي أكل الناس من القمح والذرة والخضروات، مما يحقق لنا الاكتفاء من الأساسيات في الغذاء داخليًا.
وأضاف المتحدث الرسمي لحركة "وعي" للتثقيف السياسي، إن الحكومة عليها أن ترتقي إلى أحلام البسطاء من الفلاحين من خلال تحسين أحوال المزارعين وتحقيق هامش ربح لهم، وذلك من خلال زراعتهم وإنتاجهم من المحاصيل بحيث يضمن لهم الاستمرارية في الزراعة وتحقيق النهضة الشاملة للدولة.
وأكد المستشار، أنه يجب على المسئولين أن يفكروا من جديد خارج الصندوق، وذلك من خلال وضع خطط بديلة تضمن زيادة الإنتاج والزراعة والتنمية، متابعًا "هذه هي المواجهة الحقيقية للأزمات التي نعيشها".
كما ناشد هاني القللي، القيادات التنفيذية بالدولة، بأن تقوم بتشديد الرقابة على الأسواق والعمل على عودة دور الجمعيات الزراعية التي ضاع دورها منذ سنوات، وذلك حتى لا يقع الفلاح فريسة لتجار الأسمدة والمبيدات المغشوشة.