المعارضة الفنزويلية تحتشد للمطالبة بإطلاق سراح زعيمهم
الأحد 09/يوليو/2017 - 09:04 م
شريف صفوت
طباعة
نظم أنصار المعارضة في فنزويلا، اليوم الأحد، مظاهرات لليوم المئة ضد الحكومة الاشتراكية التي يتهمونها بالقمع السياسي ويحملونها مسؤولية التردي الاقتصادي.
وقويت شوكة المعارضة بإطلاق سراح زعيمها المسجون ليوبولدو لوبيز البالغ من العمر 46 عامًا الذي حُكم عليه بالسجن لنحو 14 عامًا في اتهامات بالحض على العنف خلال احتجاجات عام 2014 ضد الرئيس نيكولاس مادورو أدت إلى مقتل 43 شخصًا.
وفي حين يوجد لوبيز في منزله مع طفليه الصغيرين، من المقرر أن توجه زوجته ليليان تينتوري في وقت لاحق كلمة للحشد في ساحة عامة، والتي كانت قد دافعت عنه في أنحاء العالم وعقدت لقاءات منها لقاء مع دونالد ترامب الرئيس الأمريكي في البيت الأبيض.
وأُفرج عن لوبيز بصورة مفاجئة ووضع قيد الإقامة الجبرية في منزله بسبب ما وصفته المحكمة العليا بأنها "مخالفات" في قضيته ولأسباب صحية، غير أن لوبيز بدا قويًا عندما خرج لاحقًا لتحية أنصاره.
ومثلما جرى في الاحتجاجات في الشهور الثلاثة الماضية التي قُتل فيها ما لا يقل عن 90 شخصًا، ارتدى المحتجون ملابس بيضاء وحملوا الأعلام الوطنية وخرجوا إلى الشوارع للمشاركة في تجمع مقرر على طريق سريع في شرق كراكاس.
ويذكر أن العديد من الاحتجاجات انتهت باشتباكات بين شبان ملثمين وقوات الأمن، واعتُقل المئات وأصيب الآلاف منذ بداية المظاهرات في شهر إبريل الماضي.
وقويت شوكة المعارضة بإطلاق سراح زعيمها المسجون ليوبولدو لوبيز البالغ من العمر 46 عامًا الذي حُكم عليه بالسجن لنحو 14 عامًا في اتهامات بالحض على العنف خلال احتجاجات عام 2014 ضد الرئيس نيكولاس مادورو أدت إلى مقتل 43 شخصًا.
وفي حين يوجد لوبيز في منزله مع طفليه الصغيرين، من المقرر أن توجه زوجته ليليان تينتوري في وقت لاحق كلمة للحشد في ساحة عامة، والتي كانت قد دافعت عنه في أنحاء العالم وعقدت لقاءات منها لقاء مع دونالد ترامب الرئيس الأمريكي في البيت الأبيض.
وأُفرج عن لوبيز بصورة مفاجئة ووضع قيد الإقامة الجبرية في منزله بسبب ما وصفته المحكمة العليا بأنها "مخالفات" في قضيته ولأسباب صحية، غير أن لوبيز بدا قويًا عندما خرج لاحقًا لتحية أنصاره.
ومثلما جرى في الاحتجاجات في الشهور الثلاثة الماضية التي قُتل فيها ما لا يقل عن 90 شخصًا، ارتدى المحتجون ملابس بيضاء وحملوا الأعلام الوطنية وخرجوا إلى الشوارع للمشاركة في تجمع مقرر على طريق سريع في شرق كراكاس.
ويذكر أن العديد من الاحتجاجات انتهت باشتباكات بين شبان ملثمين وقوات الأمن، واعتُقل المئات وأصيب الآلاف منذ بداية المظاهرات في شهر إبريل الماضي.