"هنية" يدعو الفصائل الفلسطينية لاجتماع عاجل
الجمعة 21/يوليو/2017 - 02:17 م
علي أحمد
طباعة
دعا رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية، الفصائل الوطنية والفلسطينية لاجتماع عاجل، للاتفاق على استراتيجية المواجهة بمعركة القدس.
وأوضح "هنية"، خلال خطبة الجمعة في مدينة غزة، أن عقد الاجتماع إما أن يكون العاصمة المصرية القاهرة أو بيروت، مشددا على أهمية الاتفاق على استراتيجية المواجهة.
وأكد "هنية"، أن معركة اليوم كشعب وأمة هي أبعد من البوابات الإلكترونية، موضحا أن مخططات الاحتلال الإسرائيلى لن تمر ولن يسمح بها الشعب الفلسطيني والأمة العربية.
وأكد هنية، أن ما يجري في مدينة القدس المحتلة هي مقدمة لزوال الاحتلال "الإسرائيلي"، والمعركة ستحسم لصالح الشعب الفلسطيني، مشدداً أن أهم المكاسب مما يجري بالقدس أنها أعادت البوصلة لاتجاهها الصحيح، وأن الشعب الفلسطيني يملك القدرة والاعتبار والشموخ والثبات في وجه كل التحديات.
وأشار رئيس المكتب السياسي لحماس، إلى أن الشعب الفلسطيني اليوم في جمعة الغضب نصرة للأقصى يؤكد على وحدته في معركة القدس والأقصى.
وأضاف: "الهدف من يوم الغضب داخل فلسطين وخارجها هو إعادة الاعتبار لوحدة الشعب الفلسطيني حول ثوابته، وأننا نرفض رفضا قاطعا كل الإجراءات والسياسات الإسرائيلية في القدس والأقصى، والتأكيد على محورية القضية الفلسطينية والقدس والأقصى بالنسبة لشعبنا وأمتنا، وكسر قرار الحكومة الإسرائيلية في نشر البوابات الإلكترونية".
وأوضح "هنية"، خلال خطبة الجمعة في مدينة غزة، أن عقد الاجتماع إما أن يكون العاصمة المصرية القاهرة أو بيروت، مشددا على أهمية الاتفاق على استراتيجية المواجهة.
وأكد "هنية"، أن معركة اليوم كشعب وأمة هي أبعد من البوابات الإلكترونية، موضحا أن مخططات الاحتلال الإسرائيلى لن تمر ولن يسمح بها الشعب الفلسطيني والأمة العربية.
وأكد هنية، أن ما يجري في مدينة القدس المحتلة هي مقدمة لزوال الاحتلال "الإسرائيلي"، والمعركة ستحسم لصالح الشعب الفلسطيني، مشدداً أن أهم المكاسب مما يجري بالقدس أنها أعادت البوصلة لاتجاهها الصحيح، وأن الشعب الفلسطيني يملك القدرة والاعتبار والشموخ والثبات في وجه كل التحديات.
وأشار رئيس المكتب السياسي لحماس، إلى أن الشعب الفلسطيني اليوم في جمعة الغضب نصرة للأقصى يؤكد على وحدته في معركة القدس والأقصى.
وأضاف: "الهدف من يوم الغضب داخل فلسطين وخارجها هو إعادة الاعتبار لوحدة الشعب الفلسطيني حول ثوابته، وأننا نرفض رفضا قاطعا كل الإجراءات والسياسات الإسرائيلية في القدس والأقصى، والتأكيد على محورية القضية الفلسطينية والقدس والأقصى بالنسبة لشعبنا وأمتنا، وكسر قرار الحكومة الإسرائيلية في نشر البوابات الإلكترونية".