"وعي" السياسية: يجب أن يعرف الشباب أهميتهم في تقدم مصر
الأحد 23/يوليو/2017 - 11:03 ص
سمية عبدالراضي
طباعة
صرح المستشار هاني رياض القللي، المتحدث الرسمي لحركة وعي للتثقيف السياسي، بأن روح اللامبالاة هي السائدة بين الشباب هذه الأيام، يقومون بمشاهدة الواقع دون محاولة تغييره للأفضل بالعمل والجهد قائلا: "إن شباب كثير في عمر الزهور يضيع عمره بالجلوس على المقاهي ينتظر الفرج دون أي محاولات، بالرغم من اهتمام الرئيس بالشباب وحثهم على المشاركة في التنمية والبناء".
وقال المستشار هاني القللي، في بيان له اليوم الأحد، إن الطاقات البشرية السيئة لن تكون إلا عامل عرقلة وتعطيل وتأخر للمجتمع في ظل خطوات مصر الإيجابية نحو الإصلاح، بالرغم من كل الممارسات والانتهاكات والشائعات التي تتعرض لها كل يوم وكل لحظة وبالرغم من كسل الشباب الذي يمنعهم عن تأدية واجبهم الوطني ناحية وطنهم وناحية أنفسهم ولهذا يجب أن نؤكد على استخدام طاقات الشباب التي أهدرت خلال سنوات.
وأضاف "القللي" إن الشباب عليهم أن يعرفوا مدى أهميتهم في تقدم مصر وخطواتها الإصلاحية ناحية المستقبل والذي لن يكون إلا من خلال استغلال الطاقات المهدرة للشباب والنحت في الصخر ولن يكون هذا بالتمني فقط ولكن بالتعب والعناء والجد والاجتهاد، داعيًا الشباب التعب للوصول إلى ما يتمنوه فى حياتهم وتحقيق طموحاتهم ودعم الدولة.
وأوضح المتحدث الرسمي لحركة وعي للتثقيف السياسي، أن منظمات المجتمع المدني عليها دور حقيقي لوضع الشباب على بداية الطريق وتشجيعه وبث الأمل وروح الانتماء وحب الوطن فى قلوبهم من أجل صناعة وطن حقيقي، وخاصة أنهم الكنز الحقيقي والثروة الحقيقية التي تبنى بها الأوطان، لما سيكون لها مردود إيجابي في إنهاء المشكلات التي يعاني منها الشعب المصري.
وأكد "القللي"، على استثمار طاقات الشباب والعمل على اكتشاف قدراتهم وتشجيعهم وحثهم على الإبداع والعمل المثمر، قائلا: "إن استثمار تلك العقول وهذه الأفكار وتوجيهها للعمل والإبداع من أهم واجبات القادة تجاه الشباب، فلا يجب أن تظل هذه القدرات والإمكانيات والمواهب حبيسة نفوس الشباب، وقد يتم استغلال هذه الطاقات استغلالًا سيئًا بسبب حالات الإحباط التي يعاني منها كثير من شبابنا بما يعود بالضرر عليهم ومجتمعاتهم".
وأشار "القللي"، إلى أنه برغم وجود صعاب كثيرة مازال ممكنا استنهاض طاقات الشباب الإيجابية وبناء الثقة المفقودة على كل صعيد وخلق حالة مجتمعية تتيح تعبئة طاقات الشباب لتنشيط عملية الاستثمار الراكدة، ويجب أن تقوم كل مؤسسات المجتمع المدني والمؤسسات الحكومية بالاهتمام بالشباب ثقافيًا وأدبيًا، واحتوائهم بالبرامج الأدبية والثقافية والاهتمام بالمراكز الثقافية في المحافظات وفتح مراكز لرعاية الموهوبين أدبيًا وثقافيًا وفنيًا، كل ذلك ستكون نتائجه رائعة وسيعود بالنفع والفائدة على شباب الوطن.
وقال المستشار هاني القللي، في بيان له اليوم الأحد، إن الطاقات البشرية السيئة لن تكون إلا عامل عرقلة وتعطيل وتأخر للمجتمع في ظل خطوات مصر الإيجابية نحو الإصلاح، بالرغم من كل الممارسات والانتهاكات والشائعات التي تتعرض لها كل يوم وكل لحظة وبالرغم من كسل الشباب الذي يمنعهم عن تأدية واجبهم الوطني ناحية وطنهم وناحية أنفسهم ولهذا يجب أن نؤكد على استخدام طاقات الشباب التي أهدرت خلال سنوات.
وأضاف "القللي" إن الشباب عليهم أن يعرفوا مدى أهميتهم في تقدم مصر وخطواتها الإصلاحية ناحية المستقبل والذي لن يكون إلا من خلال استغلال الطاقات المهدرة للشباب والنحت في الصخر ولن يكون هذا بالتمني فقط ولكن بالتعب والعناء والجد والاجتهاد، داعيًا الشباب التعب للوصول إلى ما يتمنوه فى حياتهم وتحقيق طموحاتهم ودعم الدولة.
وأوضح المتحدث الرسمي لحركة وعي للتثقيف السياسي، أن منظمات المجتمع المدني عليها دور حقيقي لوضع الشباب على بداية الطريق وتشجيعه وبث الأمل وروح الانتماء وحب الوطن فى قلوبهم من أجل صناعة وطن حقيقي، وخاصة أنهم الكنز الحقيقي والثروة الحقيقية التي تبنى بها الأوطان، لما سيكون لها مردود إيجابي في إنهاء المشكلات التي يعاني منها الشعب المصري.
وأكد "القللي"، على استثمار طاقات الشباب والعمل على اكتشاف قدراتهم وتشجيعهم وحثهم على الإبداع والعمل المثمر، قائلا: "إن استثمار تلك العقول وهذه الأفكار وتوجيهها للعمل والإبداع من أهم واجبات القادة تجاه الشباب، فلا يجب أن تظل هذه القدرات والإمكانيات والمواهب حبيسة نفوس الشباب، وقد يتم استغلال هذه الطاقات استغلالًا سيئًا بسبب حالات الإحباط التي يعاني منها كثير من شبابنا بما يعود بالضرر عليهم ومجتمعاتهم".
وأشار "القللي"، إلى أنه برغم وجود صعاب كثيرة مازال ممكنا استنهاض طاقات الشباب الإيجابية وبناء الثقة المفقودة على كل صعيد وخلق حالة مجتمعية تتيح تعبئة طاقات الشباب لتنشيط عملية الاستثمار الراكدة، ويجب أن تقوم كل مؤسسات المجتمع المدني والمؤسسات الحكومية بالاهتمام بالشباب ثقافيًا وأدبيًا، واحتوائهم بالبرامج الأدبية والثقافية والاهتمام بالمراكز الثقافية في المحافظات وفتح مراكز لرعاية الموهوبين أدبيًا وثقافيًا وفنيًا، كل ذلك ستكون نتائجه رائعة وسيعود بالنفع والفائدة على شباب الوطن.