دراسة استقصائية: 4 بلدان إفريقية تقترب من السيطرة على "الإيدز"
الثلاثاء 25/يوليو/2017 - 06:43 ص
وكالات
طباعة
ذكرت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها، أمس الإثنين، أن الدولة صاحبة أعلى نسبة انتشار لفيروس نقص المناعة البشرية (الإيدز) في العالم بدأت في السيطرة على الوباء فيها.
وأظهرت النتائج المستمدة من دراسة استقصائية أجريت في سوازيلاند أن الدولة تمكنت من خفض معدل الإصابات الجديدة بفيروس نقص المناعة البشرية بين عامي 2011 و2016 إلى النصف.
وبالإضافة إلى ذلك، تضاعفت معدلات "قمع الحمل الفيروسي"، وهو تراجع كمية الفيروس في دم المرضى، وذكرت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها أن هذا يعني أن هناك استراتيجية موجهة للقضاء على الفيروس في البلاد تحقق هدفها.
ولا تعتبر سوازيلاند الدولة الوحيدة الذي تمكنت من إحراز تقدم، حيث أظهرت الدراسات الاستقصائية التي نشرت في ديسمبر 2016 أن 87% من الأشخاص الذين تم تشخيص إصابتهم بفيروس نقص المناعة البشرية في ملاوي وزامبيا وزمبابوي كانوا يخضعون للعلاج، ونحو 89% منهم يعانون من قمع الفيروس.
وتعزى التحسينات في مكافحة فيروس نقص المناعة البشرية جزئياً إلى المركز الدولي لبرامج الرعاية والعلاج من الإيدز (إيكاب) والخطة الطارئة لرئيس الولايات المتحدة للإغاثة من الإيدز (بيبفار).
وتأسس إيكاب عام 2003 في جامعة كولومبيا.
ووفقاً لمركز السيطرة على الأمراض، فإنه يعتبر رائد عالمياً في تعزيز النظم الصحية لفيروس نقص المناعة البشرية، وتم إنشاء بيبفار من جانب الرئيس الأمريكي السابق جورج دبليو. بوش في 200، ومنذ ذلك الحين حصل على تفويضين من الكونغرس، وفقاً لموقعه على الإنترنت.
ويعتبر المركز هو أكبر التزام من جانب دولة لمعالجة مرض واحد في التاريخ وفقاً لما ذكره مركز السيطرة على الأمراض.
وقال البيان: إن بيبفار أنقذ وحسن حياة ملايين الأشخاص وعجل بالتقدم نحو السيطرة على وباء الإيدز، والقضاء عليه باعتباره تهديداً للصحة العامة.
وأظهرت النتائج المستمدة من دراسة استقصائية أجريت في سوازيلاند أن الدولة تمكنت من خفض معدل الإصابات الجديدة بفيروس نقص المناعة البشرية بين عامي 2011 و2016 إلى النصف.
وبالإضافة إلى ذلك، تضاعفت معدلات "قمع الحمل الفيروسي"، وهو تراجع كمية الفيروس في دم المرضى، وذكرت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها أن هذا يعني أن هناك استراتيجية موجهة للقضاء على الفيروس في البلاد تحقق هدفها.
ولا تعتبر سوازيلاند الدولة الوحيدة الذي تمكنت من إحراز تقدم، حيث أظهرت الدراسات الاستقصائية التي نشرت في ديسمبر 2016 أن 87% من الأشخاص الذين تم تشخيص إصابتهم بفيروس نقص المناعة البشرية في ملاوي وزامبيا وزمبابوي كانوا يخضعون للعلاج، ونحو 89% منهم يعانون من قمع الفيروس.
وتعزى التحسينات في مكافحة فيروس نقص المناعة البشرية جزئياً إلى المركز الدولي لبرامج الرعاية والعلاج من الإيدز (إيكاب) والخطة الطارئة لرئيس الولايات المتحدة للإغاثة من الإيدز (بيبفار).
وتأسس إيكاب عام 2003 في جامعة كولومبيا.
ووفقاً لمركز السيطرة على الأمراض، فإنه يعتبر رائد عالمياً في تعزيز النظم الصحية لفيروس نقص المناعة البشرية، وتم إنشاء بيبفار من جانب الرئيس الأمريكي السابق جورج دبليو. بوش في 200، ومنذ ذلك الحين حصل على تفويضين من الكونغرس، وفقاً لموقعه على الإنترنت.
ويعتبر المركز هو أكبر التزام من جانب دولة لمعالجة مرض واحد في التاريخ وفقاً لما ذكره مركز السيطرة على الأمراض.
وقال البيان: إن بيبفار أنقذ وحسن حياة ملايين الأشخاص وعجل بالتقدم نحو السيطرة على وباء الإيدز، والقضاء عليه باعتباره تهديداً للصحة العامة.