وفد فرع المجلس القومى للمرأة بالقاهرة يزور معهد الأورام
الخميس 03/أغسطس/2017 - 03:11 ص
وكالات
طباعة
زار أمس الأربعاء وفد من فرع المجلس القومى للمرأة بالقاهرة برئاسة السفيرة سناء عطا الله مقررة الفرع المعهد القومى للأورام وذلك بدعوة من الدكتور محمد لطيف مدير المعهد والدكتورة ناديه زخارى وزيرة البحث العلمي السابقة ورئيس لجنة البحث العلمي بالمجلس القومى للمرأة.
وأشار الدكتور محمد لطيف، خلال الزيارة، إلى تاريخ انشاء المعهد عام 1969 كأول معهد بحث علمي وتدريب وعلاج للمواطنين في مجال الأورام السرطانية تابع لجامعة القاهرة ومساهمته في إعداد الكوادر الطبية المتخصصة فى علاج مرضى الأورام ودوره فى إنشاء مستشفى 57357 فى أوائل التسعينيات، مشيرا الى ما يقوم به حاليا لإقامة مستشفى 500 للأورام ومركز أبحاث الشيخ زايد بالتجمع الأول للبحث العلمي والوقاية والتدريب.
من جانبها، أشادت السفيرة سناء عطالله وعضوات فرع القاهره بالدور المهم والمجهودات التى يقوم بها هذا الصرح العلمى وخدماته المجانية للمواطنين للوقاية والعلاج رغم تواضع الإمكانيات المتاحة له والذى يرجع الفضل فى ذلك لفريق الأطباء والأساتذة الذين يقومون بدور مهنى ووطنى مشرف لتخفيف معاناة المرضى.
وقالت إنه أثناء تفقد وفد فرع المجلس القومى للمرأة بالقاهرة، الذى ضم مها مروان نائب مقررة فرع القاهرة وعضوات الفرع، لأقسام ووحدات المعهد للوقاية وعلاج المرضى تبين مدى أهمية تكثيف حملات التوعية لدعم هذا الصرح الطبى العريق وما به من كفاءات علمية ووطنية فى ظل تزايد أعداد المرضى من كافة أنحاء الجمهورية، مؤكدة أن السيدات يمثلن النسبة الأكبر من المستفيدين من خدمات المعهد خاصة المصابات بسرطان الثدي حوالى 40%.
وأكدت عطالله أهمية دور المجلس وفرعه بالقاهرة في التوعية اللازمة للسيدات والفتيات نحو أهمية الوقاية بالكشف المبكر عن الأورام خاصة بعد سن الأربعين وتضمين ذلك في أنشطة فرع المجلس بالقاهرة من ندوات وحملات طرق الأبواب.
وأشار الدكتور محمد لطيف، خلال الزيارة، إلى تاريخ انشاء المعهد عام 1969 كأول معهد بحث علمي وتدريب وعلاج للمواطنين في مجال الأورام السرطانية تابع لجامعة القاهرة ومساهمته في إعداد الكوادر الطبية المتخصصة فى علاج مرضى الأورام ودوره فى إنشاء مستشفى 57357 فى أوائل التسعينيات، مشيرا الى ما يقوم به حاليا لإقامة مستشفى 500 للأورام ومركز أبحاث الشيخ زايد بالتجمع الأول للبحث العلمي والوقاية والتدريب.
من جانبها، أشادت السفيرة سناء عطالله وعضوات فرع القاهره بالدور المهم والمجهودات التى يقوم بها هذا الصرح العلمى وخدماته المجانية للمواطنين للوقاية والعلاج رغم تواضع الإمكانيات المتاحة له والذى يرجع الفضل فى ذلك لفريق الأطباء والأساتذة الذين يقومون بدور مهنى ووطنى مشرف لتخفيف معاناة المرضى.
وقالت إنه أثناء تفقد وفد فرع المجلس القومى للمرأة بالقاهرة، الذى ضم مها مروان نائب مقررة فرع القاهرة وعضوات الفرع، لأقسام ووحدات المعهد للوقاية وعلاج المرضى تبين مدى أهمية تكثيف حملات التوعية لدعم هذا الصرح الطبى العريق وما به من كفاءات علمية ووطنية فى ظل تزايد أعداد المرضى من كافة أنحاء الجمهورية، مؤكدة أن السيدات يمثلن النسبة الأكبر من المستفيدين من خدمات المعهد خاصة المصابات بسرطان الثدي حوالى 40%.
وأكدت عطالله أهمية دور المجلس وفرعه بالقاهرة في التوعية اللازمة للسيدات والفتيات نحو أهمية الوقاية بالكشف المبكر عن الأورام خاصة بعد سن الأربعين وتضمين ذلك في أنشطة فرع المجلس بالقاهرة من ندوات وحملات طرق الأبواب.