بالفيديو.. اكتشاف غرفة خفية بالهرم الأكبر تثير حيرة العلماء
الأحد 06/أغسطس/2017 - 09:16 م
أحمد نصري
طباعة
بحسب ما ذكرته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، رصد مقطع فيديو، لغرفة مخبأة بالهرم الأكبر تثير حيرة العلماء لكشفها، فقد يعتقد خبراء الآثار الآن أنهم على وشك العثور على "غرفة " خفية في الهرم الأكبر بمنطقة الجيزة، وذلك فى إطار مشروع يسمى بـ"سكانبيراميدس".
وقد يستخدمه فيه الأشعة تحت الحمراء الحرارية وغيرها من التقنيات لمعرفة أسرار هذه الغرفة الخفية والتاريخ التحف بهرم خوفو، الذي يصل إرتفاعه 479 ويعتبر أطول هيكل من صنع الإنسان في العالم منذ ما يقرب من 4000 سنة، فإن مشروع "سكانبراميدس" من أكثر المشاريع طموحا لإزالة الغموض عن هرم خوفو بالقرب من القاهرة، الذي اكتمل في حوالي 2560 قبل الميلاد.
وقال مهدي الطيوبي، رئيس معهد هيب "لقد صممنا جميع الأجهزة لوضعها في مكان الهرم للعثور على مكان وجود التجويف، ونحن نعرف أن هناك واحدة، ولكننا نحاول معرفة أين، لافتا إلى أن الأهرامات هي القيمة المتبقية من عجائب الدنيا السبع الأقدم في العالم.
وأفادت الصحيفة بأنه، لا يزال الاختبار الكيميائي يتطلب عينات صغيرة، ولكن التقنيات المتقدمة القادمة لحيز الاستخدام من المفترض أن تكون غير غازية حتى لا تتلف الآثار القديمة، كما يستخدم الباحثون موجات التي تبحث عن الجسيمات المشحونة للمساعدة في إيجاد التحف التاريخية بالهرم الأكبر.
وقد يستخدمه فيه الأشعة تحت الحمراء الحرارية وغيرها من التقنيات لمعرفة أسرار هذه الغرفة الخفية والتاريخ التحف بهرم خوفو، الذي يصل إرتفاعه 479 ويعتبر أطول هيكل من صنع الإنسان في العالم منذ ما يقرب من 4000 سنة، فإن مشروع "سكانبراميدس" من أكثر المشاريع طموحا لإزالة الغموض عن هرم خوفو بالقرب من القاهرة، الذي اكتمل في حوالي 2560 قبل الميلاد.
وقال مهدي الطيوبي، رئيس معهد هيب "لقد صممنا جميع الأجهزة لوضعها في مكان الهرم للعثور على مكان وجود التجويف، ونحن نعرف أن هناك واحدة، ولكننا نحاول معرفة أين، لافتا إلى أن الأهرامات هي القيمة المتبقية من عجائب الدنيا السبع الأقدم في العالم.
وأفادت الصحيفة بأنه، لا يزال الاختبار الكيميائي يتطلب عينات صغيرة، ولكن التقنيات المتقدمة القادمة لحيز الاستخدام من المفترض أن تكون غير غازية حتى لا تتلف الآثار القديمة، كما يستخدم الباحثون موجات التي تبحث عن الجسيمات المشحونة للمساعدة في إيجاد التحف التاريخية بالهرم الأكبر.