بالصور.. شاب يبحث عن والدته.. ويستغيث بالمسئولين
الثلاثاء 08/أغسطس/2017 - 10:32 م
داليا محمد
طباعة
قال عبدالله عباس الكاشف، أن هذا هو اسمه المسجل في شهادة الميلاد، وعندما كان في دار أيتام جمعية أولادي بالمعادي، مضيفًا أن قصته بدأت عندما أرسلته والدته لجمعية "أولادي"، وكان عمره سنة و8 شهور.
وأضاف: "بالفعل قضيت طفولتي هناك وكانت أمي تأتي لزيارتي بانتظام هي واختي "امل"، حتى أصبح عندي 9 سنوات، وبعدها انقطعت أخبارهم عني تمامًا، حاولت كثيرا أن أسأل أين أمي، ولماذا اختفت لم أجد إجابة في الدار، وبعدها تم نقلي لدار الأحداث في أبو اتاته بالجيزة".
وأكمل: "انتقل ملفي لدار الأحداث، ولم يساعدني أحد في العثور على أمي، وعندما خرجت من الدار حاولت أن ابحث في السجل المدني، عن أي معلومات عن امي فوجئت بقولهم أنه لا يوجد أي بيانات مسجلة عندهم على الجهاز عن الأم بالرغم من وجود اسمها وأن شهادة الميلاد صحيحة، وتم تسجيلها في باب الشعرية".
وأضاف الشاب: "ذهبت للسجل المدني بالعباسية ولدار أولادي بالمعادي ودار الأحداث بالجيزة، ولم أجد إجابة لسؤالي وأصبح عمري الآن 47 سنة وانا ابحث عنها، ولا أعلم أين هي وأين اهلي واخوتي".
وأضاف: "بالفعل قضيت طفولتي هناك وكانت أمي تأتي لزيارتي بانتظام هي واختي "امل"، حتى أصبح عندي 9 سنوات، وبعدها انقطعت أخبارهم عني تمامًا، حاولت كثيرا أن أسأل أين أمي، ولماذا اختفت لم أجد إجابة في الدار، وبعدها تم نقلي لدار الأحداث في أبو اتاته بالجيزة".
وأكمل: "انتقل ملفي لدار الأحداث، ولم يساعدني أحد في العثور على أمي، وعندما خرجت من الدار حاولت أن ابحث في السجل المدني، عن أي معلومات عن امي فوجئت بقولهم أنه لا يوجد أي بيانات مسجلة عندهم على الجهاز عن الأم بالرغم من وجود اسمها وأن شهادة الميلاد صحيحة، وتم تسجيلها في باب الشعرية".
وأضاف الشاب: "ذهبت للسجل المدني بالعباسية ولدار أولادي بالمعادي ودار الأحداث بالجيزة، ولم أجد إجابة لسؤالي وأصبح عمري الآن 47 سنة وانا ابحث عنها، ولا أعلم أين هي وأين اهلي واخوتي".