شلل العصب السابع للأطفال ليس خطرًا ويمكن علاجه
الخميس 10/أغسطس/2017 - 07:21 م
داليا محمد
طباعة
شلل العصب السابع هو فجأة تصبح معالم وجه طفلك الصغير مختلفة، حيث تنزل زاوية الفم للأسفل؛ ما يؤدي إلى صعوبة إقفال الفم بالكامل، وبالتالي تدفق تدريجي للسوائل عند الشرب، مع هبوط جفن العين السفلي للخارج، فيقول الدكتور أسامة عبدالجواد، أخصائي أمراض المخ والأعصاب، "شلل العصب السابع" أو شلل بيل، تصيب الكثيرين، ويمكن أن تصيب الأطفال ولكن بنسبة قليلة، وهو ليس من الأمراض الخطيرة ويمكن العلاج منه.
يصيب هذا المرض العصب الذي يتحكم في عضلات الوجه ويطلق عليه العصب المخي السابع، ويؤدي إلى عدم القدرة على التحكم بعضلات الوجه، أو القدرة على استخدامها من الأصل.
الالتهاب هو السبب..
يعتقد أن الإصابة بهذا المرض، بسبب حدوث التهاب بهذا العصب، وغير معروف على وجه التحديد السبب الذي يؤدي إلى الإصابة لكن البعض يرجح أنه يحدث بسبب عدوى الهربس، أو بعض الحالات المرضية مثل الإصابة بالايدز، التهاب الأذن الوسطى.
أعراض البرد هي البداية..
تبدأ الأعراض في الظهور على هيئة الإصابة ببرد عادي، وثم تظهر الأعراض مفاجئة مصل شعور بتصلب الوجه، وارتخاء أحد جانبي الوجه، صعوبة غلق إحدى العينين، عدم القدرة على تناول الطعام، نزول ماء الفم، نتيجة لعدم القدرة على التحكم بإغلاق الفك، صعوبة الابتسام، التحدث، مع الشعور بوخز والآلام بالوجه.
ويبلغ أقصى مراحل هذه الإصابة خلال عدة أيام، ثم تبدأ بالهدوء مرة أخرى، ويستغرق العلاج فترة قد تصل إلى عدة أشهر حسب شدة الإصابة.
في الغالب لا تحتاج إلى علاج..
تتحسن الأعراض تلقائيًا والتالي غالبا لا يوصف للمريض أي أدوية أو علاجات، وتتفاوت فترة العلاج حسب شدة الإصابة وتتراوح من أسبوعان إلى عدة أشهر، كما قد يصف الطبيب بعض الأدوية لتجنب أي مضاعفات قد تحدث بالعين نتيجة ارتخاء أو تصلب الجفون.
وحتى الآن لا يوجد أي طريقة معروفة للوقاية من هذه المشكلة.
يصيب هذا المرض العصب الذي يتحكم في عضلات الوجه ويطلق عليه العصب المخي السابع، ويؤدي إلى عدم القدرة على التحكم بعضلات الوجه، أو القدرة على استخدامها من الأصل.
الالتهاب هو السبب..
يعتقد أن الإصابة بهذا المرض، بسبب حدوث التهاب بهذا العصب، وغير معروف على وجه التحديد السبب الذي يؤدي إلى الإصابة لكن البعض يرجح أنه يحدث بسبب عدوى الهربس، أو بعض الحالات المرضية مثل الإصابة بالايدز، التهاب الأذن الوسطى.
أعراض البرد هي البداية..
تبدأ الأعراض في الظهور على هيئة الإصابة ببرد عادي، وثم تظهر الأعراض مفاجئة مصل شعور بتصلب الوجه، وارتخاء أحد جانبي الوجه، صعوبة غلق إحدى العينين، عدم القدرة على تناول الطعام، نزول ماء الفم، نتيجة لعدم القدرة على التحكم بإغلاق الفك، صعوبة الابتسام، التحدث، مع الشعور بوخز والآلام بالوجه.
ويبلغ أقصى مراحل هذه الإصابة خلال عدة أيام، ثم تبدأ بالهدوء مرة أخرى، ويستغرق العلاج فترة قد تصل إلى عدة أشهر حسب شدة الإصابة.
في الغالب لا تحتاج إلى علاج..
تتحسن الأعراض تلقائيًا والتالي غالبا لا يوصف للمريض أي أدوية أو علاجات، وتتفاوت فترة العلاج حسب شدة الإصابة وتتراوح من أسبوعان إلى عدة أشهر، كما قد يصف الطبيب بعض الأدوية لتجنب أي مضاعفات قد تحدث بالعين نتيجة ارتخاء أو تصلب الجفون.
وحتى الآن لا يوجد أي طريقة معروفة للوقاية من هذه المشكلة.