ارتفاع نصيب المستثمرين الأجانب بنسبة 2.3 % في البورصة السعودية
الأحد 13/أغسطس/2017 - 06:52 م
رويترز
طباعة
ارتفعت القيمة السوقية لملكية المستثمرين الأجانب في البورصة السعودية بـ464.1 مليون دولار، أو ما نسبة 2.3 بالمائة الأسبوع الماضي، إلى 20.54 مليار دولار، مقارنة مع الأسبوع السابق عليه.
ووفق النشرة الأسبوعية لتوزيع المستثمرين في البورصة، الأكبر بالمنطقة من حيث القيمة السوقية، ارتفعت حصة المستثمرين الأجانب إلى 4.55 بالمائة، مقارنة بنحو 4.49 بالمائة من إجمالي قيمة القيمة السوقية للشركات المدرجة في البورصة.
وارتفعت القيمة السوقية الإجمالية للأسهم المدرجة في البورصة السعودية، بنسبة 0.9 بالمائة، أو ما يعادل 4.1 مليار دولار، إلى451.8 مليار دولار، مقابل 447.7 مليار دولار.
وتشمل حصص المستثمرين الأجانب في البورصة السعودية، 5 أصناف من المستثمرين، هي: اتفاقيات المبادلة، والمستثمرون المقيمون، والمستثمرون المؤهلون، المحافظ المدارة، والشركاء الاستراتيجيون في الشركات.
وفي يونيوحزيران 2015، سمحت السعودية للمستثمرين من المؤسسات الدولية بشراء الأسهم المحلية مباشرة، فيما كانت سابقا عبر "اتفاقيات المبادلة" فقط.
وجاءت الخطوة لمساعدة البلاد، أكبر مُصدر للنفط في العالم، على جذب المزيد من رؤوس الأموال الأجنبية وتقليل اعتمادها على عائدات النفط، إضافة إلى تسريع انضمامها إلى مؤشر MSCI للأسواق الناشئة.
والبورصة السعودية الأكبر في المنطقة من حيث القيمة السوقية، وتضم 174 شركة موزعة على 20 قطاعا.
ووفق النشرة الأسبوعية لتوزيع المستثمرين في البورصة، الأكبر بالمنطقة من حيث القيمة السوقية، ارتفعت حصة المستثمرين الأجانب إلى 4.55 بالمائة، مقارنة بنحو 4.49 بالمائة من إجمالي قيمة القيمة السوقية للشركات المدرجة في البورصة.
وارتفعت القيمة السوقية الإجمالية للأسهم المدرجة في البورصة السعودية، بنسبة 0.9 بالمائة، أو ما يعادل 4.1 مليار دولار، إلى451.8 مليار دولار، مقابل 447.7 مليار دولار.
وتشمل حصص المستثمرين الأجانب في البورصة السعودية، 5 أصناف من المستثمرين، هي: اتفاقيات المبادلة، والمستثمرون المقيمون، والمستثمرون المؤهلون، المحافظ المدارة، والشركاء الاستراتيجيون في الشركات.
وفي يونيوحزيران 2015، سمحت السعودية للمستثمرين من المؤسسات الدولية بشراء الأسهم المحلية مباشرة، فيما كانت سابقا عبر "اتفاقيات المبادلة" فقط.
وجاءت الخطوة لمساعدة البلاد، أكبر مُصدر للنفط في العالم، على جذب المزيد من رؤوس الأموال الأجنبية وتقليل اعتمادها على عائدات النفط، إضافة إلى تسريع انضمامها إلى مؤشر MSCI للأسواق الناشئة.
والبورصة السعودية الأكبر في المنطقة من حيث القيمة السوقية، وتضم 174 شركة موزعة على 20 قطاعا.