"الداخلية" تعرض تفاصيل قتل عضو خلية "الفرافرة" الإرهابية
الإثنين 14/أغسطس/2017 - 09:41 ص
عواطف الوصيف
طباعة
أصدرت وزارة الداخلية المصرية، بيانا تكشف فيه عن تفاصيل تتعلق بخلية "الفرافرة"، التي قتل أحد أعضائها الليلة أثناء محاولتها تفجير نفسها في قوات الشرطة.
ونص البيان على أنه واستمرارا لإجراءات وزارة الداخلية لملاحقة عناصر، من وصفتهم بـ"البؤرة الإرهابية" المسئولة عن تنفيذ عدد من العمليات العدائية، التى اتسمت بالشراسة والعنف مثل تفجير كنائس " البطرسية بالعباسية، ومارجرجس بالغربية والمرقسية بالإسكندرية، علاوة على التعدى على كمين النقب، بالوادى الجديد وأتوبيس المواطنين المسيحيين، بدير الأنبا صموئيل بالمنيا.
وبحسب بيان وزارة الداخلية فإن قطاع الأمن الوطني، حصل على معلومات عقب استهداف وكر للبؤرة بالمنطقة الجبلية بمركز أبوتشت، بمحافظة قنا ومصرع ثلاثة من عناصرها في 8 أغسطس الجارى، أن كوادر الخلية الإرهابية، اعتادوا التحرك بين الطرق والمدقات الجبلية المنتشرة بالظهير الصحراوى الغربى، المتاخم لمحافظات الوجه القبلى فتم وضع خطة، بمشاركة مختلف قطاعات الوزارة لتكثيف عمليات تمشيط تلك المنطقة.
وأضاف البيان: "أنه تم توجيه حملة لتمشيط الطريق المشار إليه، واشتبهت القوات فى شخص يختبئ خلف تبة بالقرب من الطريق وحال اقتراب القوات منه، بادر بإطلاق عدة أعيرة نارية مما اضطرها لمبادلته التعامل وأثناء محاولته استخدام حزام ناسف، كان بحوزته انفجر فيه ولقى مصرعه، دون حدوث أية إصابات بالقوات".
وأختتم البيان: "أنه عثر بحوزة الإرهابى المذكور على "بندقية آلية، وحقيبة بداخلها عدد 4 خزينة آلية، ومبلغ 2750 جنيه، و3 هواتف محمول"، وعثر مع القتيل على أوراق ثبوتية تشير إلى أنه أحد العناصر الهاربة، والمرصود ارتباطه بكوادر العناصر التكفيرية الإرهابية، بسيناء".
ونص البيان على أنه واستمرارا لإجراءات وزارة الداخلية لملاحقة عناصر، من وصفتهم بـ"البؤرة الإرهابية" المسئولة عن تنفيذ عدد من العمليات العدائية، التى اتسمت بالشراسة والعنف مثل تفجير كنائس " البطرسية بالعباسية، ومارجرجس بالغربية والمرقسية بالإسكندرية، علاوة على التعدى على كمين النقب، بالوادى الجديد وأتوبيس المواطنين المسيحيين، بدير الأنبا صموئيل بالمنيا.
وبحسب بيان وزارة الداخلية فإن قطاع الأمن الوطني، حصل على معلومات عقب استهداف وكر للبؤرة بالمنطقة الجبلية بمركز أبوتشت، بمحافظة قنا ومصرع ثلاثة من عناصرها في 8 أغسطس الجارى، أن كوادر الخلية الإرهابية، اعتادوا التحرك بين الطرق والمدقات الجبلية المنتشرة بالظهير الصحراوى الغربى، المتاخم لمحافظات الوجه القبلى فتم وضع خطة، بمشاركة مختلف قطاعات الوزارة لتكثيف عمليات تمشيط تلك المنطقة.
وأضاف البيان: "أنه تم توجيه حملة لتمشيط الطريق المشار إليه، واشتبهت القوات فى شخص يختبئ خلف تبة بالقرب من الطريق وحال اقتراب القوات منه، بادر بإطلاق عدة أعيرة نارية مما اضطرها لمبادلته التعامل وأثناء محاولته استخدام حزام ناسف، كان بحوزته انفجر فيه ولقى مصرعه، دون حدوث أية إصابات بالقوات".
وأختتم البيان: "أنه عثر بحوزة الإرهابى المذكور على "بندقية آلية، وحقيبة بداخلها عدد 4 خزينة آلية، ومبلغ 2750 جنيه، و3 هواتف محمول"، وعثر مع القتيل على أوراق ثبوتية تشير إلى أنه أحد العناصر الهاربة، والمرصود ارتباطه بكوادر العناصر التكفيرية الإرهابية، بسيناء".