6 أشياء تفسد علاقتك بطفلكِ تعرفي عليها
السبت 19/أغسطس/2017 - 07:56 م
ندى محمد
طباعة
التربية مهمة صعبة بل هي الأصعب بين مهامكِ اليومية، تأخذ الحيز الأكبر من تفكيركِ وتبذلين كل ما تستطيعين لتجعلي طفلكِ سويًا وسعيدًا، لكن هناك بعض العادات، التي تقوم بها الأمهات قد تكون موروثة أو عن غير وعي تفسد علاقة الأم بطفلها، إليكِ أشهرها.
عدم الاعتذار:
يتبادر دائمًا إلى ذهنكِ أن الاعتذار عن خطأ قمتي به سيجعل الطفل مدللًا ولن يأخذكِ على محمل الجد، اسمحي لي أن أقول لكِ أنكِ مخطئة بل متناقضة، لأنكِ ترغبين في تعليم الطفل أن يعتذر عندما يخطئ، فكيف لا تتعاملين بالمثل عندما تخطئين أنتِ؟
عندما تعتذرين عن خطأ ما، ستجدين طفلكِ يحبكِ أكثر ويحترمكِ أكثر، بل ستُدهشين من قدرته على المسامحة.
إحراج الطفل:
"ما زال صغيرًا" كلمة أسمعها كثيرًا ممن حولي، خاصة كبار السن أنه لن يؤذي الطفل أن تتكلمي معه وتوبيخه أمام الناس، ولكن هذا السلوك غير مقبول حتى أمام إخوته، يمكنكِ أن تأخذيه في غرفة وحدكما وتقولي له ما تشائين.
نصائح مستمرة:
أحيانًا يرغب الطفل في مشاركتكِ الأحداث، التي مر بها في النادي أو المدرسة ولا يرغب في السماع إلي نصائح، وعادة تقعين كل مرة في الخطأ نفسه، وهو التعليق على الموقف وما كان يجب أن يفعله طفلكِ، هذه العادة تقلل علاقتكِ بطفلكِ، وتجعله مع الوقت يفضل ألا يحكي شيئًا.
التعديل الدائم على تصرفاته بشكل سلبي:
عادة يجب أن تتخلصي منها فورًا، وهي التعديل الدائم على تصرفاته بشكل سلبي، مثل أن ينجح طفلكِ بمجموع جيد فتقولين له لماذا لم تكن من الأوائل؟! بدلًا من أن تقولي له ممتاز وأتمنى أن تكون أفضل المرة القادمة، استخدمي دائمًا الكلمات الإيجابية والتشجيع، لأن الأسلوب الآخر يصيب طفلكِ بالإحباط ومع الوقت لن يلتفت لكلامكِ، حتى لو كنتِ ترغبين في تحسين سلوكه.
الغضب من المجهود الملقى عليكِ:
تعودين من الخارج، لتجدي جدول مهامكِ اليومية ما زال مزدحمًا ما بين تحضير الطعام وغسل الغسيل ثم المذاكرة، فتبدئين بإلقاء اللوم على أطفالكِ، ولأكون منصفة هذه المشكلة ليس لها حل إلا أن تنظمي وقتكِ وتجعلي أطفالكِ تساعدكِ، وهذا يكون بالتمرين والمثابرة معهم.
الغضب من القيام بأعمال تخريب عن دون قصد:
مثل أن يسكب الطفل الحليب دون قصد، فلا تنفعلي إذ عادة ما تكون هناك بعض الأمور مرتبطة بالاستكشاف، خاصة في سن صغيرة واكتفي بأن تخبري طفلكِ أن ينتبه المرة القادمة. توقعي دائمًا أن مع وجود أطفال ستقابلكِ مفاجآت كثيرة فكوني مستعدة.
عدم الاعتذار:
يتبادر دائمًا إلى ذهنكِ أن الاعتذار عن خطأ قمتي به سيجعل الطفل مدللًا ولن يأخذكِ على محمل الجد، اسمحي لي أن أقول لكِ أنكِ مخطئة بل متناقضة، لأنكِ ترغبين في تعليم الطفل أن يعتذر عندما يخطئ، فكيف لا تتعاملين بالمثل عندما تخطئين أنتِ؟
عندما تعتذرين عن خطأ ما، ستجدين طفلكِ يحبكِ أكثر ويحترمكِ أكثر، بل ستُدهشين من قدرته على المسامحة.
إحراج الطفل:
"ما زال صغيرًا" كلمة أسمعها كثيرًا ممن حولي، خاصة كبار السن أنه لن يؤذي الطفل أن تتكلمي معه وتوبيخه أمام الناس، ولكن هذا السلوك غير مقبول حتى أمام إخوته، يمكنكِ أن تأخذيه في غرفة وحدكما وتقولي له ما تشائين.
نصائح مستمرة:
أحيانًا يرغب الطفل في مشاركتكِ الأحداث، التي مر بها في النادي أو المدرسة ولا يرغب في السماع إلي نصائح، وعادة تقعين كل مرة في الخطأ نفسه، وهو التعليق على الموقف وما كان يجب أن يفعله طفلكِ، هذه العادة تقلل علاقتكِ بطفلكِ، وتجعله مع الوقت يفضل ألا يحكي شيئًا.
التعديل الدائم على تصرفاته بشكل سلبي:
عادة يجب أن تتخلصي منها فورًا، وهي التعديل الدائم على تصرفاته بشكل سلبي، مثل أن ينجح طفلكِ بمجموع جيد فتقولين له لماذا لم تكن من الأوائل؟! بدلًا من أن تقولي له ممتاز وأتمنى أن تكون أفضل المرة القادمة، استخدمي دائمًا الكلمات الإيجابية والتشجيع، لأن الأسلوب الآخر يصيب طفلكِ بالإحباط ومع الوقت لن يلتفت لكلامكِ، حتى لو كنتِ ترغبين في تحسين سلوكه.
الغضب من المجهود الملقى عليكِ:
تعودين من الخارج، لتجدي جدول مهامكِ اليومية ما زال مزدحمًا ما بين تحضير الطعام وغسل الغسيل ثم المذاكرة، فتبدئين بإلقاء اللوم على أطفالكِ، ولأكون منصفة هذه المشكلة ليس لها حل إلا أن تنظمي وقتكِ وتجعلي أطفالكِ تساعدكِ، وهذا يكون بالتمرين والمثابرة معهم.
الغضب من القيام بأعمال تخريب عن دون قصد:
مثل أن يسكب الطفل الحليب دون قصد، فلا تنفعلي إذ عادة ما تكون هناك بعض الأمور مرتبطة بالاستكشاف، خاصة في سن صغيرة واكتفي بأن تخبري طفلكِ أن ينتبه المرة القادمة. توقعي دائمًا أن مع وجود أطفال ستقابلكِ مفاجآت كثيرة فكوني مستعدة.