في القمة الرباعية الأوروبية .. ماكرون: أولوية السياسة الخارجية الفرنسية هي محاربة الإرهاب
الثلاثاء 29/أغسطس/2017 - 12:04 م
دعاء جمال
طباعة
قال الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، اليوم الثلاثاء، في القمة الرباعية الأوروبية في باريس: "إن التوتر والمنافسة بين المملكة العربية السعودية وإيران هو أحد أسباب اندلاع الأزمة الخليجية".
ورأى الرئيس الفرنسي أن لدى فرنسا هدف مشترك مع إيران وتركيا وروسيا وهو دحر تنظيم "داعش"، ومنع استخدام الأسلحة الكيميائية.
وتابع ماكرون: "هدفنا المشترك مع الروس والأتراك والإيرانيين هو دحر داعش ووضع خط أحمر حول استخدام السلاح الكيميائية وتأمين المساعدات للمناطق المحاصرة".
وأوضح ماكرون أن وزير الخارجية الفرنسي سيطلق اقتراحًا بخلق مجموعة تواصل حول سوريا خلال دورة مجلس الأمن المقبلة.
ولفت إلى أنّ الأمن والاستقرار في سوريا والعراق ضرورة حيوية بالنسبة لفرنسا"، مضيفًا "نريد أن ينتصر السلام في سوريا وتبدأ مرحلة سياسية انتقالية.
وأضاف الرئيس الفرنسي: "أولوية السياسة الخارجية الفرنسية هي محاربة الإرهاب، ونهدف إلى استئصال الإرهاب من ليبيا وكذلك نواصل الاتصالات مع كل الأطراف الفاعلة في سوريا".
ونوه الرئيس الفرنسي إلى أنه لا بديل عن الاتفاق النووي مع إيران.
يذكر أن اجتماع القمة ضم كل من الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، ورئيس الوزراء الإيطالي باولو جنتيلوني، والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، ورئيس الوزراء الإسباني ماريانو راجوى، إضافة إلى مفوضة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي فيديريكا موجيريني، كما حضرها كل من رئيسي النيجر محمد إيسوفو، وتشاد إدريس ديبى ايتنو، المعنية دولهم بشكل مباشر بعبور المهاجرين من أفريقيا إلى السواحل الأوروبية عبر ليبيا.
ورأى الرئيس الفرنسي أن لدى فرنسا هدف مشترك مع إيران وتركيا وروسيا وهو دحر تنظيم "داعش"، ومنع استخدام الأسلحة الكيميائية.
وتابع ماكرون: "هدفنا المشترك مع الروس والأتراك والإيرانيين هو دحر داعش ووضع خط أحمر حول استخدام السلاح الكيميائية وتأمين المساعدات للمناطق المحاصرة".
وأوضح ماكرون أن وزير الخارجية الفرنسي سيطلق اقتراحًا بخلق مجموعة تواصل حول سوريا خلال دورة مجلس الأمن المقبلة.
ولفت إلى أنّ الأمن والاستقرار في سوريا والعراق ضرورة حيوية بالنسبة لفرنسا"، مضيفًا "نريد أن ينتصر السلام في سوريا وتبدأ مرحلة سياسية انتقالية.
وأضاف الرئيس الفرنسي: "أولوية السياسة الخارجية الفرنسية هي محاربة الإرهاب، ونهدف إلى استئصال الإرهاب من ليبيا وكذلك نواصل الاتصالات مع كل الأطراف الفاعلة في سوريا".
ونوه الرئيس الفرنسي إلى أنه لا بديل عن الاتفاق النووي مع إيران.
يذكر أن اجتماع القمة ضم كل من الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، ورئيس الوزراء الإيطالي باولو جنتيلوني، والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، ورئيس الوزراء الإسباني ماريانو راجوى، إضافة إلى مفوضة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي فيديريكا موجيريني، كما حضرها كل من رئيسي النيجر محمد إيسوفو، وتشاد إدريس ديبى ايتنو، المعنية دولهم بشكل مباشر بعبور المهاجرين من أفريقيا إلى السواحل الأوروبية عبر ليبيا.