وزيرة التخطيط: تطوير التعليم أهم من الإصلاحات الاقتصادية
الجمعة 01/سبتمبر/2017 - 10:12 م
إسلام شلبي
طباعة
التقت الدكتورة هالة السعيد، وزيرة التخطيط والمتابعة والإصلاح الإداري، الدكتور طارق شوقي، وزير التربية والتعليم؛ لبحث سبل دعم الملف التعليمي، وذلك في إطار استراتيجية "التنمية المستدامة: مصر 2030".
وأشارت "السعيد"، إلى أن مصر تمر بإصلاحات اقتصادية، وأن ركيزة هذه الإصلاحات هي جودة العملية التعليمية، وأضافت أن "أي إصلاح اقتصادي لن يُقدر له الاستمرار والنجاح دون قاعدة من التعليم المتطور الذي يتواكب مع سوق العمل الديناميكي، وهذا يحتاج لبنية تكنولوجية كبيرة ومتطورة".
وتابعت "السعيد": "استراتيجية مصر للتنمية المستدامة، رؤية مصر 2030، تضع علي رأس أولوياتها مجموعة من الأهداف التعليمية المُلحة، ومن أهم هذه الأهداف؛ جودة العملية التعليمية، وهذا يحتاج لبنية تحتية تكنولوجية داعمة لهذا الهدف، كما تحتاج كذلك إلي بنية تنظيمية للمؤسسات والإدارات التعليمية لتحسين الخدمة التعليمية".
وأكدت "السعيد"، أن العمل جاري على إتاحة التعليم للجميع دون تمييز، مع تقليل كثافة الفصول التعليمية بزيادة عددها مع الحفاظ على جودة العملية التعليمية، وذلك عن طريق التوسع فى بناء المدارس المتقدمة مثل: المدارس اليابانية، ومدارس steam للموهوبين، ومدارس النيل، والتى تمنح شهادات معترف بها دولياً وتدرس مناهج مرنة غير مرتبطة بكتاب أو مدرس، وذلك فى ضوء تنفيذ استراتيجية مصر 2030.
كما أكدت وزيرة التخطيط، على ضرورة الارتقاء بثقافة التعليم الفني، مضيفة أنه يجب أن يكون هناك مشاركة مع القطاع الأهلي والقطاع الخاص كشريك رئيسي في خطة النهوض بالتعليم في مصر.
وأشارت "السعيد"، إلى أن مصر تمر بإصلاحات اقتصادية، وأن ركيزة هذه الإصلاحات هي جودة العملية التعليمية، وأضافت أن "أي إصلاح اقتصادي لن يُقدر له الاستمرار والنجاح دون قاعدة من التعليم المتطور الذي يتواكب مع سوق العمل الديناميكي، وهذا يحتاج لبنية تكنولوجية كبيرة ومتطورة".
وتابعت "السعيد": "استراتيجية مصر للتنمية المستدامة، رؤية مصر 2030، تضع علي رأس أولوياتها مجموعة من الأهداف التعليمية المُلحة، ومن أهم هذه الأهداف؛ جودة العملية التعليمية، وهذا يحتاج لبنية تحتية تكنولوجية داعمة لهذا الهدف، كما تحتاج كذلك إلي بنية تنظيمية للمؤسسات والإدارات التعليمية لتحسين الخدمة التعليمية".
وأكدت "السعيد"، أن العمل جاري على إتاحة التعليم للجميع دون تمييز، مع تقليل كثافة الفصول التعليمية بزيادة عددها مع الحفاظ على جودة العملية التعليمية، وذلك عن طريق التوسع فى بناء المدارس المتقدمة مثل: المدارس اليابانية، ومدارس steam للموهوبين، ومدارس النيل، والتى تمنح شهادات معترف بها دولياً وتدرس مناهج مرنة غير مرتبطة بكتاب أو مدرس، وذلك فى ضوء تنفيذ استراتيجية مصر 2030.
كما أكدت وزيرة التخطيط، على ضرورة الارتقاء بثقافة التعليم الفني، مضيفة أنه يجب أن يكون هناك مشاركة مع القطاع الأهلي والقطاع الخاص كشريك رئيسي في خطة النهوض بالتعليم في مصر.