منصب النائب يثير أزمة في قائمة الخطيب
الخميس 07/سبتمبر/2017 - 03:53 م
محمد شعبان
طباعة
بوادر أزمة بدأت تلوح في الأفق داخل قائمة محمود الخطيب التي ينوى نائب رئيس الأهلي السابق خوض الانتخابات المقبلة بها بسبب منصب نائب الرئيس.
واستقر بيبو على أن يخوض الانتخابات بنائب رئيس من غير الأسماء التي تم طرحها عليه في الفترة الأخيرة، وتحديدا المهندس خالد مرتجى عضو مجلس الإدارة السابق والعامري فاروق وزير الرياضة الأسبق.
ورغم أن الخطيب كان يميل أكثر لخوض الانتخابات ومعه مرتجي نائب رئيس، إلا أنه تراجع عن الأمر بسبب ضغوط حسن حمدي رئيس النادي السابق، والذي يرى إن الأخير لم يصن العهد ورفض الوقوف بجوار قائمة إبراهيم المعلم في الانتخابات الأخيرة وفضل أن يلعب دورا في نجاح قائمة المهندس محمود طاهر.
في الوقت نفسه، فإن حمدي يرفض وجود العامري فاروق نائبا للخطيب لقناعته أن الأخير سيتحكم في إدارة النادي، ولن يستطيع الخطيب مواجهته على طاولة اجتماعات مجلس الإدارة، بخلاف أن العامري لديه بعض المشكلات مع الدولة لأنه كان وزير الرياضة في عهد الإخوان.
المقربون من الخطيب يؤكدون أنه يعيش حيرة شديدة، ومن ثم فإنه استقر على ضرورة أن يكرر تجربة محمود باجنيد عندما تم اختياره لمنصب أمين الصندوق في انتخابات 2004 باختيار نائب من غير الأسماء المرشحة على أن يعود مرتجى لمنصب العضوية بينما سيخرج تماما العامري من الترشح.
وشهدت الأيام الماضية تردد عدد من الأسماء المرشحة أبرزهم الدكتور إيهاب ماضي جراح التجميل، والمهندس هشام سعيد عضو المجلس السابق ومحمود باجنيد أمين الصندوق السابق.
واستقر بيبو على أن يخوض الانتخابات بنائب رئيس من غير الأسماء التي تم طرحها عليه في الفترة الأخيرة، وتحديدا المهندس خالد مرتجى عضو مجلس الإدارة السابق والعامري فاروق وزير الرياضة الأسبق.
ورغم أن الخطيب كان يميل أكثر لخوض الانتخابات ومعه مرتجي نائب رئيس، إلا أنه تراجع عن الأمر بسبب ضغوط حسن حمدي رئيس النادي السابق، والذي يرى إن الأخير لم يصن العهد ورفض الوقوف بجوار قائمة إبراهيم المعلم في الانتخابات الأخيرة وفضل أن يلعب دورا في نجاح قائمة المهندس محمود طاهر.
في الوقت نفسه، فإن حمدي يرفض وجود العامري فاروق نائبا للخطيب لقناعته أن الأخير سيتحكم في إدارة النادي، ولن يستطيع الخطيب مواجهته على طاولة اجتماعات مجلس الإدارة، بخلاف أن العامري لديه بعض المشكلات مع الدولة لأنه كان وزير الرياضة في عهد الإخوان.
المقربون من الخطيب يؤكدون أنه يعيش حيرة شديدة، ومن ثم فإنه استقر على ضرورة أن يكرر تجربة محمود باجنيد عندما تم اختياره لمنصب أمين الصندوق في انتخابات 2004 باختيار نائب من غير الأسماء المرشحة على أن يعود مرتجى لمنصب العضوية بينما سيخرج تماما العامري من الترشح.
وشهدت الأيام الماضية تردد عدد من الأسماء المرشحة أبرزهم الدكتور إيهاب ماضي جراح التجميل، والمهندس هشام سعيد عضو المجلس السابق ومحمود باجنيد أمين الصندوق السابق.