"تأسيسية الأحزاب" تطالب بوقف الاضطهاد الديني ضد مسلمي الروهينجا
الجمعة 08/سبتمبر/2017 - 02:53 م
احمد عبدالله
طباعة
أدان المستشار جمال إسماعيل رئيس الحزب الاتحادى الديمقراطي، الانتهاكات الوحشية والاعتداءات العرقية في إقليم "البراكين"، بدولة "ميانمار"، والتي أسفرت عن تهجير ومقتل المزيد من مسلمي "الروهينجا" بجمهورية اتحاد "ميانمار".
وطالب "إسماعيل" في بيان إعلامي، أصدرته حزبه، مناشدا المجتمع الدولي، وخاصة الأمم المتحدة، ومنظمة المؤتمر الإسلامي ومُنظمة الوحدة الإفريقية، والأزهر الشريف، بسرعة التدخل لإنقاذ مسلمي ميانمار.
وأضاف إن هذه المجازر المُمنهجة التي تتنافى مع أبسط مبادئ حقوق الإنسان الأساسية، مازالت تُرتكب بشكل ممنهج ضد المسلمين، مطالبًا من المجتمع الدولي بأسره بسرعة التدخل لوقف هذه المجازر والاضطهاد الديني، البشع والسائد فى ميانمار.
وطالب "إسماعيل"، من جميع الدول الإسلامية، والأزهر الشريف، سرعة التحرك وعقد مؤتمر، عاجل لمنظمة المؤتمر الإسلامي، لوقف هذه المجازر غير المسبوقة في تاريخ الإنسانية، محذرًا من تحول هذه المنطقة إلى بؤرة يتمركز فيها الإرهاب والجماعات والتنظيمات الإرهابية والتكفيرية، خاصة أن جميع التنظيمات والجماعات الإرهابية والتكفيرية تتجه إلى مثل هذه المناطق لاتخاذها ملاذًا لها، لأنها من أكثر الأماكن أمانًا لها في الوقت الراهن بعد تضييق الخناق على التنظيمات والجماعات الإرهابية والتكفيرية داخل عدد كبير من دول الشرق الأوسط.
مشددًا على ضرورة أن تتخذ السلطات في ميانمار جميع الإجراءات لوقف العنف وتوفير الحماية اللازمة لمسلمي "الروهينجا"، وأن تقطع جميع دول العالم العلاقات مع ميانمار لوقف المجازر ضد مسلمي الروهينجا.
وواصل "إسماعيل"، أن الصور والفيديوهات القادمة من بورما، فيما يتعلق بالإبادة الجماعية، سوف تظل بمثابة، وثائق قاطعة تؤكد مدى التعصب الديني لدى الغرب، وهى الوثائق التي فشل الإعلام في إبرازها، وتعمد الإعلام العالمي تجاهلها في إطار استكمال كل جوانب الجريمة.
وطالب "إسماعيل" في بيان إعلامي، أصدرته حزبه، مناشدا المجتمع الدولي، وخاصة الأمم المتحدة، ومنظمة المؤتمر الإسلامي ومُنظمة الوحدة الإفريقية، والأزهر الشريف، بسرعة التدخل لإنقاذ مسلمي ميانمار.
وأضاف إن هذه المجازر المُمنهجة التي تتنافى مع أبسط مبادئ حقوق الإنسان الأساسية، مازالت تُرتكب بشكل ممنهج ضد المسلمين، مطالبًا من المجتمع الدولي بأسره بسرعة التدخل لوقف هذه المجازر والاضطهاد الديني، البشع والسائد فى ميانمار.
وطالب "إسماعيل"، من جميع الدول الإسلامية، والأزهر الشريف، سرعة التحرك وعقد مؤتمر، عاجل لمنظمة المؤتمر الإسلامي، لوقف هذه المجازر غير المسبوقة في تاريخ الإنسانية، محذرًا من تحول هذه المنطقة إلى بؤرة يتمركز فيها الإرهاب والجماعات والتنظيمات الإرهابية والتكفيرية، خاصة أن جميع التنظيمات والجماعات الإرهابية والتكفيرية تتجه إلى مثل هذه المناطق لاتخاذها ملاذًا لها، لأنها من أكثر الأماكن أمانًا لها في الوقت الراهن بعد تضييق الخناق على التنظيمات والجماعات الإرهابية والتكفيرية داخل عدد كبير من دول الشرق الأوسط.
مشددًا على ضرورة أن تتخذ السلطات في ميانمار جميع الإجراءات لوقف العنف وتوفير الحماية اللازمة لمسلمي "الروهينجا"، وأن تقطع جميع دول العالم العلاقات مع ميانمار لوقف المجازر ضد مسلمي الروهينجا.
وواصل "إسماعيل"، أن الصور والفيديوهات القادمة من بورما، فيما يتعلق بالإبادة الجماعية، سوف تظل بمثابة، وثائق قاطعة تؤكد مدى التعصب الديني لدى الغرب، وهى الوثائق التي فشل الإعلام في إبرازها، وتعمد الإعلام العالمي تجاهلها في إطار استكمال كل جوانب الجريمة.