رحلة بحرية في الباسفيك لاكتشاف تأثر الشعاب المرجانية بالتغيرات المناخية
الإثنين 11/سبتمبر/2017 - 11:35 ص
ندى محمد
طباعة
يجوب فريق علمي مسافة قدرها 50 ألف كيلومتر من الشرق إلى الغرب من قناة بنما حتى "تبوزيلاندا الجديدة مارين" باليابان محققين ألفي عملية غطس في حوالي 16 موقعًا لجمع 15 ألف عينة من الشعاب المرجانية، والأسماك والرثوب، والمياه المخزونة بين فروع الشعاب، وحول المستعمرات المرجانية؛ لفهم ودراسة تنوع الشعاب المرجانية ومعرفة حالتها الصحية وملاحظة التطور الذي يطرأ عليها من جراء التغيرات المناخية.
وأوضح العالم دونيس المان، مدير الرحلة الاستكشافية ومدير المركز العلمي في موناكو، أن نتيجة هذه الدراسة تسمح بتحديد مدى مقاومة بعض أنواع الشعاب المرجانية للاضطرابات المناخية.
والتدخل ما بين الجرثومة المعوية والورم في الغشاء المخاطي؛ مثلما يحدث عند الإنسان فالشعب تعيش في تعايش مع الميكرو طحالب التي تنتج البكتريا والفيروسات التي تلعب دورًا هامًا في قدرة الشعب على التعايش مع بيئتها.
وركز العلماء على دراسة الأطراف التي تحتوى على كروموزونات الشعب، كما يركز العلماء على دراسة مستوى تبيض الشعاب المرجانية والذي تبين أن من 30% إلى 90% من مساحات الشعاب المرجانية تعرضت لعملية التبيض ما يؤدى إلى موتها، بسبب ارتفاع درجة حرارة مياه المحيطات وحمضيتها.
وأوضح العالم دونيس المان، مدير الرحلة الاستكشافية ومدير المركز العلمي في موناكو، أن نتيجة هذه الدراسة تسمح بتحديد مدى مقاومة بعض أنواع الشعاب المرجانية للاضطرابات المناخية.
والتدخل ما بين الجرثومة المعوية والورم في الغشاء المخاطي؛ مثلما يحدث عند الإنسان فالشعب تعيش في تعايش مع الميكرو طحالب التي تنتج البكتريا والفيروسات التي تلعب دورًا هامًا في قدرة الشعب على التعايش مع بيئتها.
وركز العلماء على دراسة الأطراف التي تحتوى على كروموزونات الشعب، كما يركز العلماء على دراسة مستوى تبيض الشعاب المرجانية والذي تبين أن من 30% إلى 90% من مساحات الشعاب المرجانية تعرضت لعملية التبيض ما يؤدى إلى موتها، بسبب ارتفاع درجة حرارة مياه المحيطات وحمضيتها.