المعارضة القطرية: لابد من التفكير في تغيير النظام القطري
الخميس 14/سبتمبر/2017 - 11:38 ص
عواطف الوصيف
طباعة
قال المعارض القطري، خالد الهيل، إن النظام الحاكم في بلاده دفع رشاوى وقام بشن حملة إعلامية لوقف انعقاد المؤتمر الأول للمعارضة القطرية في لندن، مشيرا إلى ضرورة النظر في تغيير النظام القطري الحاكم بسبب دعمه للإرهاب.
وأضاف "الهيل"، بكلمته الافتتاحية في المؤتمر، اليوم الخيمس: "النظام الحاكم في قطر حرم كثيرا من المواطنين من جنسيتهم واعتقل العديد منهم، مشيرا إلى أن التغيير الذي ينشده الشعب القطري لن يكون مفروشا بالورود".
وأوضح المعارض القطري، أن النظام الذي يدعم التطرف والإرهاب يتوجب علينا النظر في تغييره، على حد قوله، لافتا إلى أن هذا المؤتمر يعد "تاريخا فاصلا في مستقبل قطر.
وانطلق المؤتمر صباح الخميس في لندن، بمشاركة معارضين قطريين وساسة وأكاديميين عالميين.
وتدور حلقات المؤتمر النقاشية، في 5 محاور تركّز على دعم قطر للإرهاب، وعلاقتها مع إيران، إضافة إلى تطلعات الدوحة للنفوذ العالمي، مقابل الديمقراطية وحقوق الإنسان.
ويعد هذا المؤتمر الأول من نوعه، الذي يضم العديد من صانعي القرار من الساسة العالميين والأكاديميين ومن القطريين لمناقشة أوضاع الديمقراطية وحقوق الإنسان والحريات ومكافحة الإرهاب في قطر.
ووضع برنامج المؤتمر في ظروف روعيت فيها السرية التامة بسبب محاولات النظام القطري لتخريبه والمحاولات الفاشلة للضغط على أعضاء من البرلمان البريطاني لمقاطعة المؤتمر.
وينظم المؤتمر رجل الأعمال والمعارض القطري خالد الهيل ومجموعة من المعارضين القطريين الحريصين على إيجاد حل منطقي للأزمة الحالية، وعلى استقرار وأمن بلادهم في المستقبل.
وقال الهيل، في وقت سابق، المتحدث الرسمي باسم المعارضة القطرية: "إن المؤتمر يهدف إلى إبراز حقائق الأمور التي تشهدها قطر، وإلى إفساح المجال للتعبير عنها في ظل سياسة تكتيم الأفواه التي يمارسها النظام القطري".
وأضاف "الهيل"، بكلمته الافتتاحية في المؤتمر، اليوم الخيمس: "النظام الحاكم في قطر حرم كثيرا من المواطنين من جنسيتهم واعتقل العديد منهم، مشيرا إلى أن التغيير الذي ينشده الشعب القطري لن يكون مفروشا بالورود".
وأوضح المعارض القطري، أن النظام الذي يدعم التطرف والإرهاب يتوجب علينا النظر في تغييره، على حد قوله، لافتا إلى أن هذا المؤتمر يعد "تاريخا فاصلا في مستقبل قطر.
وانطلق المؤتمر صباح الخميس في لندن، بمشاركة معارضين قطريين وساسة وأكاديميين عالميين.
وتدور حلقات المؤتمر النقاشية، في 5 محاور تركّز على دعم قطر للإرهاب، وعلاقتها مع إيران، إضافة إلى تطلعات الدوحة للنفوذ العالمي، مقابل الديمقراطية وحقوق الإنسان.
ويعد هذا المؤتمر الأول من نوعه، الذي يضم العديد من صانعي القرار من الساسة العالميين والأكاديميين ومن القطريين لمناقشة أوضاع الديمقراطية وحقوق الإنسان والحريات ومكافحة الإرهاب في قطر.
ووضع برنامج المؤتمر في ظروف روعيت فيها السرية التامة بسبب محاولات النظام القطري لتخريبه والمحاولات الفاشلة للضغط على أعضاء من البرلمان البريطاني لمقاطعة المؤتمر.
وينظم المؤتمر رجل الأعمال والمعارض القطري خالد الهيل ومجموعة من المعارضين القطريين الحريصين على إيجاد حل منطقي للأزمة الحالية، وعلى استقرار وأمن بلادهم في المستقبل.
وقال الهيل، في وقت سابق، المتحدث الرسمي باسم المعارضة القطرية: "إن المؤتمر يهدف إلى إبراز حقائق الأمور التي تشهدها قطر، وإلى إفساح المجال للتعبير عنها في ظل سياسة تكتيم الأفواه التي يمارسها النظام القطري".