بالفيديو.."خارجية العراق":التجربة العراقية في مواجهة الإرهاب رائد
السبت 16/سبتمبر/2017 - 09:27 م
اسماء محمد
طباعة
قال وزير الخارجية العراقي إبراهيم الجعفري ،ان لتجربة العراقية في مواجهة الإرهاب رائدة ويجب أن تدرس أكاديمياً،وقال"الحمد لله نتقدم بشكل ممتاز، ولم تتبق إلا المراحل الأخيرة، والإرادة العراقية قوية والصف العراقى ملتحم، والعراقيون مصممون على تحقيق النصر الكامل على التنظيم الإرهابي.".
واضاف خلال حواره ببرنامج "بتوقيت القاهرة "على فضائية "اون لايف" مع الاعلامى يوسف الحسينى،اليوم السبت،ان انه ستبقى جيوش لداعش فرادي، خاصة أن إستراتيجيتهم لا تعتمد على جيوش نظامية تقاتل دبابات أو طائرات أو بوارج بحرية ، وإنما تحارب بمجموعات من الشذاذ، أفراد هنا وهناك مزروعون كخلايا نائمة، ولكنها لا تشكل بالنسبة لنا تحديا مقلقا، أهم شيء هو قصمة الظهر للتنظيم وانتهاء وهمه المزعوم فى الموصل كعاصمة للتنظيم الإرهابي.
وتابع:.انه لم تمر على العالم موجات إرهاب بمثل هذه القوة والمتانة، فمن كان يتصور أن تتحرر مدن العراق بهذه السرعة من قبضة الإرهاب، ابتداءً من صلاح الدين، مرورًا بالأنبار، وانتهاءً بالموصل، فالكل ساهم فى هذه الحرب، وكان شريكًا فى الانتصار، لكن ذلك لا يمنع أن تخرج بعض وجهات النظر، التى تهدد وتلوح بمسألة الانفصال.
واضاف خلال حواره ببرنامج "بتوقيت القاهرة "على فضائية "اون لايف" مع الاعلامى يوسف الحسينى،اليوم السبت،ان انه ستبقى جيوش لداعش فرادي، خاصة أن إستراتيجيتهم لا تعتمد على جيوش نظامية تقاتل دبابات أو طائرات أو بوارج بحرية ، وإنما تحارب بمجموعات من الشذاذ، أفراد هنا وهناك مزروعون كخلايا نائمة، ولكنها لا تشكل بالنسبة لنا تحديا مقلقا، أهم شيء هو قصمة الظهر للتنظيم وانتهاء وهمه المزعوم فى الموصل كعاصمة للتنظيم الإرهابي.
وتابع:.انه لم تمر على العالم موجات إرهاب بمثل هذه القوة والمتانة، فمن كان يتصور أن تتحرر مدن العراق بهذه السرعة من قبضة الإرهاب، ابتداءً من صلاح الدين، مرورًا بالأنبار، وانتهاءً بالموصل، فالكل ساهم فى هذه الحرب، وكان شريكًا فى الانتصار، لكن ذلك لا يمنع أن تخرج بعض وجهات النظر، التى تهدد وتلوح بمسألة الانفصال.