أبوالغيط يبحث الارتقاء بمعدلات نمو الدول العربية في الأمم المتحدة
السبت 23/سبتمبر/2017 - 09:48 ص
أ ش أ
طباعة
التقى الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبوالغيط، على هامش زيارته الحالية إلى نيويورك للمشاركة في أعمال الدورة الثانية والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة، بكل من الدكتور محمد علي الحكيم وكيل سكرتير عام الأمم المتحدة ومدير اللجنة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا "الاسكوا"، و"اكيم ستاينر" مدير برنامج الأمم المتحدة للتنمية "UNDP".
وقال الوزير المفوض محمود عفيفي المتحدث الرسمي باسم أبوالغيط، أن اللقائين في إطار الاهتمام الكبير الذي يوليه الأمين العام، بتعزيز مسيرة التنمية والارتقاء بالأوضاع الاقتصادية والاجتماعية بأبعادها المختلفة في الدول العربية وبمخاطبة احتياجات المواطن العربي.
وأوضح المتحدث أن الأمين العام أعرب خلال اللقاءين عن تقديره للدعم الهام الذي تقدمه كل من "الاسكوا" وبرنامج الأمم المتحدة للتنمية للدول العربية، خاصة على مستوى التمويل والدعم الفني وبناء القدرات، معربا عن تطلعه لاستمرار هذا الدعم خلال المرحلة المقبلة من خلال الاتفاق على برامج ومشروعات مشتركة جديدة والتوسع في عمليات التدريب وعقد المؤتمرات والاجتماعات التي تخاطب الأولويات العربية، بما يسهم في الارتقاء بخبرات الكوادر العربية العاملة في مختلف المجالات الاقتصادية والاجتماعية، وخدمة عمليات التنمية في المجتمعات العربية، وبما ينعكس في تحسين مستويات المعيشة، والوصول إلى تحقيق الأهداف التي تشملها أجندة التنمية2030.
وأشار المتحدث إلى أن مسئولي الأمم المتحدة أكدا التزام كل من الاسكوا وبرنامج الأمم المتحدة للتنمية بالعمل من أجل دعم الدول العربية، خاصة الدول التي عانت على مدار السنوات الأخيرة من نزاعات مسلحة أو أوضاع مضطربة، مع الإعراب عن تقديرهما بدورهما للتعاون الوثيق القائم في هذا الصدد مع الأمانة العامة للجامعة العربية.
وقال الوزير المفوض محمود عفيفي المتحدث الرسمي باسم أبوالغيط، أن اللقائين في إطار الاهتمام الكبير الذي يوليه الأمين العام، بتعزيز مسيرة التنمية والارتقاء بالأوضاع الاقتصادية والاجتماعية بأبعادها المختلفة في الدول العربية وبمخاطبة احتياجات المواطن العربي.
وأوضح المتحدث أن الأمين العام أعرب خلال اللقاءين عن تقديره للدعم الهام الذي تقدمه كل من "الاسكوا" وبرنامج الأمم المتحدة للتنمية للدول العربية، خاصة على مستوى التمويل والدعم الفني وبناء القدرات، معربا عن تطلعه لاستمرار هذا الدعم خلال المرحلة المقبلة من خلال الاتفاق على برامج ومشروعات مشتركة جديدة والتوسع في عمليات التدريب وعقد المؤتمرات والاجتماعات التي تخاطب الأولويات العربية، بما يسهم في الارتقاء بخبرات الكوادر العربية العاملة في مختلف المجالات الاقتصادية والاجتماعية، وخدمة عمليات التنمية في المجتمعات العربية، وبما ينعكس في تحسين مستويات المعيشة، والوصول إلى تحقيق الأهداف التي تشملها أجندة التنمية2030.
وأشار المتحدث إلى أن مسئولي الأمم المتحدة أكدا التزام كل من الاسكوا وبرنامج الأمم المتحدة للتنمية بالعمل من أجل دعم الدول العربية، خاصة الدول التي عانت على مدار السنوات الأخيرة من نزاعات مسلحة أو أوضاع مضطربة، مع الإعراب عن تقديرهما بدورهما للتعاون الوثيق القائم في هذا الصدد مع الأمانة العامة للجامعة العربية.