مرصد القطامية الفلكي يرصد جرم سماوي ويسجيله بـ"ناسا"
الجمعة 29/سبتمبر/2017 - 01:57 م
سلمى كحيل
طباعة
نجح المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، من رصد جرم سماوي مرئي يسمى "GRB 170728B" وهو الاسم العلمي لأحد مشعات جاما.
وهنأ الدكتور أشرف تادرس رئيس قسم الفلك بالمعهد، الدكتور ياسر هندي، والدكتور على تقي، ونوران عصام، بمعمل المجرة التابع لقسم الفلك، على ما تم انجازه من رصد الجرم السماوي المرئي "GRB 170728B".
وأوضح "تادرس" أن الجرم السماوي تم رصده بمنظار القطامية الفلكى يوم الخميس الموافق 29-07-2017 بعد انفجاره بـ19 ساعة تقريبًا، وقد استمر رصده لمدة 40 دقيقة متصلة.
ورصدت كل من ايطاليا وروسيا وانجلترا وألمانيا واليابان، هذه الظاهرة للجرم السماوي المذكور في نفس الفترة ايضا.
وتابع، هذه الأجرام المنفجرة في نطاق أشعة جاما تحتوي على طاقات جبارة في الكون لايمكن تصورها أو تفسيرها فهي تقدر بألاف السوبر "نوفا"، ولتصور مقدار هذه الطاقة، نقول أن كميتها التي تنتجها في الثانية الواحدة تساوى ما تنتجه الشمس خلال فترة حياتها كلها في المجرة، وهي تُعد من ألغاز الكون المرئي والتي لم يُعرف سببها حتى الآن.
وأوضح أن هذه الانفجارات قليلة الحدوث جدًا ولذلك يُعتبر رصدها من الأمور الهامة في علم الفلك الحديث، كما يهتم برصدها المراصد الفلكية الكبيرة على مستوى العالم.
وأكد على إرسال التقرير والنتائج العلمية لهذا الحدث الفلكي إلى المركز المتخصص بوكالة ناسا للفضاء، كما تم نشره على الموقع:
https:gcn.gsfc.nasa.govgcn321932.gcn3
وهنأ الدكتور أشرف تادرس رئيس قسم الفلك بالمعهد، الدكتور ياسر هندي، والدكتور على تقي، ونوران عصام، بمعمل المجرة التابع لقسم الفلك، على ما تم انجازه من رصد الجرم السماوي المرئي "GRB 170728B".
وأوضح "تادرس" أن الجرم السماوي تم رصده بمنظار القطامية الفلكى يوم الخميس الموافق 29-07-2017 بعد انفجاره بـ19 ساعة تقريبًا، وقد استمر رصده لمدة 40 دقيقة متصلة.
ورصدت كل من ايطاليا وروسيا وانجلترا وألمانيا واليابان، هذه الظاهرة للجرم السماوي المذكور في نفس الفترة ايضا.
وتابع، هذه الأجرام المنفجرة في نطاق أشعة جاما تحتوي على طاقات جبارة في الكون لايمكن تصورها أو تفسيرها فهي تقدر بألاف السوبر "نوفا"، ولتصور مقدار هذه الطاقة، نقول أن كميتها التي تنتجها في الثانية الواحدة تساوى ما تنتجه الشمس خلال فترة حياتها كلها في المجرة، وهي تُعد من ألغاز الكون المرئي والتي لم يُعرف سببها حتى الآن.
وأوضح أن هذه الانفجارات قليلة الحدوث جدًا ولذلك يُعتبر رصدها من الأمور الهامة في علم الفلك الحديث، كما يهتم برصدها المراصد الفلكية الكبيرة على مستوى العالم.
وأكد على إرسال التقرير والنتائج العلمية لهذا الحدث الفلكي إلى المركز المتخصص بوكالة ناسا للفضاء، كما تم نشره على الموقع:
https:gcn.gsfc.nasa.govgcn321932.gcn3