برلمانى يتقدم بسؤال لوزير الصحة حول اختفاء حقنة "السيناكتين"
الأحد 29/أكتوبر/2017 - 11:46 ص
أحمد يونس
طباعة
أكد الدكتور محمد فؤاد عضو مجلس النواب ،أنه تقدم بسؤال للدكتور علي عبد العال رئيس مجلس النواب موجهة للمهندس شريف إسماعيل، رئيس مجلس الوزراء، والدكتور أحمد عماد الدين، وزير الصحة والسكان، بخصوص اختفاء حقنة السيناكتين.
وصرح "فؤاد" فى بيان صحفى له بأنه قد ورد إليه العديد من الشكاوي والاستغاثات من جانب المواطنين لاختفاء حقنة "السيناكتين" وهي التي تعمل علي تحفيز الغدة الكظرية التي تقوم بإفراز الكورتيزون الطبيعي بالجسم البشري وذلك منذ ما يقرب من 7 أشهر دون سبب واضح أو مبرر من قبل الوزارة.
وأشار "فؤاد" إلي أن من أسباب تفاقم الأزمة هي أن تلك الحقنة لا يوجد لها بديل دوائي يعطي النتيجة العلاجية المطلوبة بنسبة 100%، وهو الأمر الذي يؤدي إلى اضطرار معظم المرضي إلي اللجوء إلي الكورتيزون الخارجي كعلاج مؤقت وهو ما تسبب في مضاعفات وآثار جانبية لمتناوليه خلال تلك المدة الزمنية الكبيرة.
وأضاف "فؤاد" أن ذلك الأمر قد أدي الي خلق حالة عارمة من الخوف والقلق في نفوس السادة المرضي خشية منهم علي سلامتهم وعلي حالتهم الصحية.
وطالب "فؤاد" لاستيضاح ما هي أسباب اختفاء تلك الحقنة بهذا الشكل كل تلك المدة؟ وما هي الخطة الزمنية "العاجلة" التي تنتوي الوزارة تنفيذها لحل تلك الأزمة؟ وما هي سبل تلافي تلك الأزمة مستقبلا؟ علي أن يتم الرد علي السؤال كتابيًا.
وصرح "فؤاد" فى بيان صحفى له بأنه قد ورد إليه العديد من الشكاوي والاستغاثات من جانب المواطنين لاختفاء حقنة "السيناكتين" وهي التي تعمل علي تحفيز الغدة الكظرية التي تقوم بإفراز الكورتيزون الطبيعي بالجسم البشري وذلك منذ ما يقرب من 7 أشهر دون سبب واضح أو مبرر من قبل الوزارة.
وأشار "فؤاد" إلي أن من أسباب تفاقم الأزمة هي أن تلك الحقنة لا يوجد لها بديل دوائي يعطي النتيجة العلاجية المطلوبة بنسبة 100%، وهو الأمر الذي يؤدي إلى اضطرار معظم المرضي إلي اللجوء إلي الكورتيزون الخارجي كعلاج مؤقت وهو ما تسبب في مضاعفات وآثار جانبية لمتناوليه خلال تلك المدة الزمنية الكبيرة.
وأضاف "فؤاد" أن ذلك الأمر قد أدي الي خلق حالة عارمة من الخوف والقلق في نفوس السادة المرضي خشية منهم علي سلامتهم وعلي حالتهم الصحية.
وطالب "فؤاد" لاستيضاح ما هي أسباب اختفاء تلك الحقنة بهذا الشكل كل تلك المدة؟ وما هي الخطة الزمنية "العاجلة" التي تنتوي الوزارة تنفيذها لحل تلك الأزمة؟ وما هي سبل تلافي تلك الأزمة مستقبلا؟ علي أن يتم الرد علي السؤال كتابيًا.