تأجيل محاكمة ضابط الشرطة المُتهم بقتل زوجته
الإثنين 06/نوفمبر/2017 - 05:00 م
محمد عصر
طباعة
قررت محكمة جنايات طنطا الدائرة الأولى، برئاسة المستشار جمال جمعة قطب، وعضوية المستشارين سامى بريك وأيمن مصطفى، تأجيل محاكمة ضابط شرطة لليوم الرابع من شهر يناير 2018 للنطق بالحكم.
وبدأت اليوم الاثنين، ثان جلسات محاكمة النقيب محمود الهلباوي الضابط بالأمن المركزي في واقعة اتهامه بإطلاق الرصاص على زوجته ام لطفلين 5 و3 سنوات من سلاحه الميري وتوفيت في الحال برئاسة المستشار جمال عقرب رئيس الدائرة الأولى جنايات طنطا.
حيث قدم محامى المجني عليها مرافعته مدعيا بالحق المدني وقدم محامى المتهم دفاعه.
وكانت نيابة ثان طنطا برئاسة المستشار محمد العشماوي رئيس النيابة، قد أحالت الضابط المتهم للجنايات بتهمة قتل زوجته على إثر إصابتها بعيار ناري بالصدر.
وترجع وقائع القضية إلى شهر يناير عندما تلقي الرائد أحمد الحجار رئيس مباحث قسم شرطة ثان طنطا، إخطارا بالعثور على جثة زوجة ضابط تدعى "آية.م" 26 عاما زوجة النقيب "محمود الهلباوي" ضابط بقطاع الأمن المركزي بطنطا، مقيمة ببرج سكني بشارع البنداري بدائرة قسم شرطة ثان، وانتقل إلى مكان الواقعة وتبين من المعاينة والفحص أن الجثة مصابة بطلق ناري بالصدر وعثر بجوارها على طبنجة سلاح ناري ميرى.
وكانت أسرة المجني عليها قد اتهمت ضابط الشرطة بإطلاق النار عليها في تحقيقات النيابة العامة بسبب خلافات زوجية وهو ما أنكره الزوج وألقى القبض عليه وقُدّم محبوسا للجنايات وتوالي الجلسات.
وبدأت اليوم الاثنين، ثان جلسات محاكمة النقيب محمود الهلباوي الضابط بالأمن المركزي في واقعة اتهامه بإطلاق الرصاص على زوجته ام لطفلين 5 و3 سنوات من سلاحه الميري وتوفيت في الحال برئاسة المستشار جمال عقرب رئيس الدائرة الأولى جنايات طنطا.
حيث قدم محامى المجني عليها مرافعته مدعيا بالحق المدني وقدم محامى المتهم دفاعه.
وكانت نيابة ثان طنطا برئاسة المستشار محمد العشماوي رئيس النيابة، قد أحالت الضابط المتهم للجنايات بتهمة قتل زوجته على إثر إصابتها بعيار ناري بالصدر.
وترجع وقائع القضية إلى شهر يناير عندما تلقي الرائد أحمد الحجار رئيس مباحث قسم شرطة ثان طنطا، إخطارا بالعثور على جثة زوجة ضابط تدعى "آية.م" 26 عاما زوجة النقيب "محمود الهلباوي" ضابط بقطاع الأمن المركزي بطنطا، مقيمة ببرج سكني بشارع البنداري بدائرة قسم شرطة ثان، وانتقل إلى مكان الواقعة وتبين من المعاينة والفحص أن الجثة مصابة بطلق ناري بالصدر وعثر بجوارها على طبنجة سلاح ناري ميرى.
وكانت أسرة المجني عليها قد اتهمت ضابط الشرطة بإطلاق النار عليها في تحقيقات النيابة العامة بسبب خلافات زوجية وهو ما أنكره الزوج وألقى القبض عليه وقُدّم محبوسا للجنايات وتوالي الجلسات.