"الأعلى للفلاحين" يهنئ السيسي بمناسبة بثورة 30 يونيه المجيدة
الثلاثاء 28/يونيو/2016 - 02:04 م
عبدالمجيد المصري
طباعة
بعث حسين عبد الرحمن أبو صدام رئيس المجلس الأعلى لشئون الفلاحين، ببرقية تهنئة إلى الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية، جاء فيها بالأصالة عن نفسى وبالإنابة عن 28 مليون فلاح أتقدم بأخلص التهاني القلبية مقرونة بأطيب التمنيات بالتوفيق والسداد لفخامة الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية، القائد الأعلى للقوات المسلحة بمناسبة الذكرى الثالثة لثورة 30 يونيه المجيدة.
كما بعث رئيس المجلس الأعلى للفلاحين، ببرقية إلى الدكتور علي عبد العال رئيس مجلس النواب، وإلى المهندس شريف إسماعيل رئيس مجلس الوزراء، والفريق أول صدقي صبحي القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي، والفريق محمود حجازي رئيس أركان حرب القوات المسلحة، واللواء مجدي عبد الغفار وزير الداخلية، ولرجال القوات المسلحة ورجال الشرطة، والذين أثبتوا أن مهمتهم هي الاستعداد الدائم للدفاع عن الوطن بأرواحهم ودمائهم وسيظلون درعًا حصينًا للشعب والوطن بعد أن أنحاز الجيش للشعب في ثورة 30 يونية وخرج بالملايين في ذلك اليوم التاريخي في ملحمة شعبية شهد لها العالم أجمع من أجل الخروج من النفق المظلم والمصير المجهول إلى عصر إعادة البناء واستعادة الدور الوطني لمؤسسات الدولة التي ينعم فيها أبناؤها الأوفياء بمناخ الأمن والأمان لبناء حاضرهم وتأمين مستقبلهم وحماية تراب مصر المقدس.
وأضاف حسين أبو صدام، بأننا إذ نحتفل بهذه المناسبة التاريخية ندعو المولى عز وجل أن يعيدها على مصر قيادة وشعبًا بالخير والتقدم والازدهار كي تتبوأ مصر مكانة مرموقة بين دول العالم حمى الله مصر شعبًا وجيشًا وأرضًا ونيلًا.
كما بعث رئيس المجلس الأعلى للفلاحين، ببرقية إلى الدكتور علي عبد العال رئيس مجلس النواب، وإلى المهندس شريف إسماعيل رئيس مجلس الوزراء، والفريق أول صدقي صبحي القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي، والفريق محمود حجازي رئيس أركان حرب القوات المسلحة، واللواء مجدي عبد الغفار وزير الداخلية، ولرجال القوات المسلحة ورجال الشرطة، والذين أثبتوا أن مهمتهم هي الاستعداد الدائم للدفاع عن الوطن بأرواحهم ودمائهم وسيظلون درعًا حصينًا للشعب والوطن بعد أن أنحاز الجيش للشعب في ثورة 30 يونية وخرج بالملايين في ذلك اليوم التاريخي في ملحمة شعبية شهد لها العالم أجمع من أجل الخروج من النفق المظلم والمصير المجهول إلى عصر إعادة البناء واستعادة الدور الوطني لمؤسسات الدولة التي ينعم فيها أبناؤها الأوفياء بمناخ الأمن والأمان لبناء حاضرهم وتأمين مستقبلهم وحماية تراب مصر المقدس.
وأضاف حسين أبو صدام، بأننا إذ نحتفل بهذه المناسبة التاريخية ندعو المولى عز وجل أن يعيدها على مصر قيادة وشعبًا بالخير والتقدم والازدهار كي تتبوأ مصر مكانة مرموقة بين دول العالم حمى الله مصر شعبًا وجيشًا وأرضًا ونيلًا.