استقبلت المدرسة الفنية المتقدمة للتكنولوجيا بمدينة نصر طلاب مدرسة الضبعة النووية بمطروح البالغ عددهم 75 طالب ولمدة فصل دراسي كامل ، وتم توزيعهم علي ثلاث فصول.
التيرم الأول لطلاب"الضبعة النووية" بـ "الفنية للتكنولوجيا"
الإثنين 20/نوفمبر/2017 - 02:21 م
فاتن صبحي
طباعة
استقبلت المدرسة الفنية المتقدمة للتكنولوجيا بمدينة نصر طلاب مدرسة الضبعة النووية بمطروح البالغ عددهم 75 طالب ولمدة فصل دراسي كامل ، وتم توزيعهم علي 3 فصول.
وقال المهندس سعيد الشوربجي لبوابة "المواطن" ، إن مدرسة الضبعة بمطروح لم يتم الانتهاء من إنشاؤها ، وقررت وزارة التربية والتعليم إلحاقهم بالمدرسة الفنية نظراً إلي أنها ذات نظام داخلي ويتوافر بها سكن للطلاب .
وأضاف "الشوربجي"، أن المدرسة هنا صناعية تضم 6 أقسام تقليدية وهي الميكانيكا، والكهرباء، والاليكترونيات، والأثاث، وقسم العمارة بشعبتيه المباني والصيانة، وأخيراً قسم المعادن.
وأكد، أن المدرسة لا تضم أي استعدادات خاصة بدراسة الطاقة النووية ولا معلمين، لافتا إلى أن الدكتور أحمد الجيوشي نائب وزير التربية والتعليم للتعليم الفني قد أخبره بإعداد مدرسين مؤهلين في هذا التخصص من خريجي كليات الهندسة والتربية والتعليم الصناعي.
وأوضح، أن طلبة الضبعة سيدرسون بنظام 5 أعوام ، وفي العام الأول ستدرس لهم تخصصات الكهرباء والميكانيكا والتكنولوجيا فضلاً عن مواد اللغة العربية والرياضيات والإنجليزية وهي جميعها متوفرة بالمدرسة.
وقال المهندس سعيد الشوربجي لبوابة "المواطن" ، إن مدرسة الضبعة بمطروح لم يتم الانتهاء من إنشاؤها ، وقررت وزارة التربية والتعليم إلحاقهم بالمدرسة الفنية نظراً إلي أنها ذات نظام داخلي ويتوافر بها سكن للطلاب .
وأضاف "الشوربجي"، أن المدرسة هنا صناعية تضم 6 أقسام تقليدية وهي الميكانيكا، والكهرباء، والاليكترونيات، والأثاث، وقسم العمارة بشعبتيه المباني والصيانة، وأخيراً قسم المعادن.
وأكد، أن المدرسة لا تضم أي استعدادات خاصة بدراسة الطاقة النووية ولا معلمين، لافتا إلى أن الدكتور أحمد الجيوشي نائب وزير التربية والتعليم للتعليم الفني قد أخبره بإعداد مدرسين مؤهلين في هذا التخصص من خريجي كليات الهندسة والتربية والتعليم الصناعي.
وأوضح، أن طلبة الضبعة سيدرسون بنظام 5 أعوام ، وفي العام الأول ستدرس لهم تخصصات الكهرباء والميكانيكا والتكنولوجيا فضلاً عن مواد اللغة العربية والرياضيات والإنجليزية وهي جميعها متوفرة بالمدرسة.