الضفة تواجه حملة إعتقالات ومداهمات إسرائيلية
الأحد 11/فبراير/2018 - 09:59 ص
عواطف الوصيف
طباعة
واجهت الضفة الغربية، منذ ساعات صباح اليوم الأحد، حملة إعتقالات ومداهمات طالت أكثر من 12 مواطنًا في مناطق مختلفة.
وأدعت قوات الإحتلال الإسرائيلي، أن السبب وراء خطوة إعتقال الـ12 مواطنا هو أنهم ممن وصفوهم بـ"المطلوبين"، وجرى تحويلهم إلى مراكز التوقيف والتحقيق المختلفة.
يشار إلى أنه وفي مدينة نابلس، اعتقلت قوات الاحتلال خمسة مواطنين بينهم امرأة، خلال مداهمات بمدينة نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة، علاوة على أنه تم إقتاحم عدة أحياء بالمدينة، وشرعت بحملات دهم وتفتيش للعديد من المنازل.
وبحسب ما ورد، فقد تمت عملية إعتقال في طولكرم، للعديد من المواطنين عقب مداهمة منزليهما في بلدة عنبتا شرقًا، فيما نصبت حواجز في محيط البلدة، كما أن عدة آليات عسكرية داهمت البلدة واقتحمت منزلي المواطنين الأسير المحرر صهيب بلال نور، وعبد الكريم سعيد بركات وفتشتهما ونكلت بهما، وتمركزت قوات الإحتلال على الشارع الرئيس وسط البلدة لساعات.
يذكر أنه وعقب إعلان الرئيس الأمريكي، خطوة نقل السفارة الأمريكية، من تل أبيب إلى القدس، أصبح ذلك بمثابة إعلان ضمني، بأن القدس عاصمة لإسرائيل، وهو ما شجع قوات الإحتلال، على شن العديد من حملات الإعتقال، كما أنهم يمارسون سلسلة من الانتهاكات يوميا، في باحات المسجد الأقصى.
وأدعت قوات الإحتلال الإسرائيلي، أن السبب وراء خطوة إعتقال الـ12 مواطنا هو أنهم ممن وصفوهم بـ"المطلوبين"، وجرى تحويلهم إلى مراكز التوقيف والتحقيق المختلفة.
يشار إلى أنه وفي مدينة نابلس، اعتقلت قوات الاحتلال خمسة مواطنين بينهم امرأة، خلال مداهمات بمدينة نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة، علاوة على أنه تم إقتاحم عدة أحياء بالمدينة، وشرعت بحملات دهم وتفتيش للعديد من المنازل.
وبحسب ما ورد، فقد تمت عملية إعتقال في طولكرم، للعديد من المواطنين عقب مداهمة منزليهما في بلدة عنبتا شرقًا، فيما نصبت حواجز في محيط البلدة، كما أن عدة آليات عسكرية داهمت البلدة واقتحمت منزلي المواطنين الأسير المحرر صهيب بلال نور، وعبد الكريم سعيد بركات وفتشتهما ونكلت بهما، وتمركزت قوات الإحتلال على الشارع الرئيس وسط البلدة لساعات.
يذكر أنه وعقب إعلان الرئيس الأمريكي، خطوة نقل السفارة الأمريكية، من تل أبيب إلى القدس، أصبح ذلك بمثابة إعلان ضمني، بأن القدس عاصمة لإسرائيل، وهو ما شجع قوات الإحتلال، على شن العديد من حملات الإعتقال، كما أنهم يمارسون سلسلة من الانتهاكات يوميا، في باحات المسجد الأقصى.