فيديو| المستحيل ليس "ملكي" دوري الأبطال الأمل الوحيد لـ"زيدان"
الثلاثاء 27/فبراير/2018 - 11:43 ص
محمد ابو ليلة
طباعة
يبدو أن فرصة التتويج ببطولة دوري أبطال أوروبا, هي الفرصة الأخيرة لريال مدريد وللفرنسي زين الدين زيدان, هذا الموسم بعد موسم مخيب للآمال لجماهير الملكي.
تعنت زيدان المستمر منذ إنطلاقة الموسم كان سبباً في تراجع مستوي أداء الفريق، بالمدرب الفرنسي رفض مراراً وتكراراً جلب صفقات جديدة للفريق في الصيف الماضي أو حتي في يناير خلال الميركاتو الشتوي بالرغم من هبوط المعدل التهديفي وضعف الخط الهجومي للفريق.
ليس زيدان فقط المتسبب في هبوط مستوي الفريق بل كانت هناك أسباب آخري ومنها إصابات نجوم الفريق الطويلة أبرزهم جاريث بيل وتراجع مستوي رونالدو بجانب فقدان الثقة عن بعض اللاعبين نتيجة للنتائج المتراجعة.
هبوط مستوي الفريق، دفع برشلونة للتغريد في صدارة الليجا وتوسيع الفارق مع الريال لـ15 نقطة مع تبقي 13 جولة على نهاية الدوري وهو مؤشر يؤكد على اقتراب الدوري من الكامب نو.
لم تكن الليجا هي أولي خسائر الريال، بل ودع الفريق في يناير الماضي كأس ملك إسبانيا على يد المتواضع ليجانيس بالسقوط في البرنابيو وسط جماهيره بهدفين مقابل هدف رغم فوزه في لقاء الذهاب بهدف نظيف ليستفاد الضيوف من مجموع مباراتي الذهاب والعودة.
وربما تكون بطولة دوري الأبطال هي الفرصة الوحيدة أمام زملاء رونالدو هذا الموسم لعلها تشفع لهم عند الجماهير وتخفف من حدة الانتقادات والهجوم الذي لازم اللاعبين طوال الفترة الأخيرة.
ويخوض الريال موقعة الإياب أمام باريس سان جيرمان في ملعب حديقة الأمراء يوم 6 مارس المقبل ويمني النفس بتحقيق نتيجة إيجابية لضمان الصعود لربع نهائي البطولة علماً بأن الفريق فاز في الذهاب بثلاثة أهداف مقابل هدف في البرنابيو.
الأمر ليس بالصعب على ريال مدريد في البطولة المفضلة التي حصدها الفريق 3 مرات في آخر 4 نسخ، فالمستحيل ليس ملكي.
تعنت زيدان المستمر منذ إنطلاقة الموسم كان سبباً في تراجع مستوي أداء الفريق، بالمدرب الفرنسي رفض مراراً وتكراراً جلب صفقات جديدة للفريق في الصيف الماضي أو حتي في يناير خلال الميركاتو الشتوي بالرغم من هبوط المعدل التهديفي وضعف الخط الهجومي للفريق.
ليس زيدان فقط المتسبب في هبوط مستوي الفريق بل كانت هناك أسباب آخري ومنها إصابات نجوم الفريق الطويلة أبرزهم جاريث بيل وتراجع مستوي رونالدو بجانب فقدان الثقة عن بعض اللاعبين نتيجة للنتائج المتراجعة.
هبوط مستوي الفريق، دفع برشلونة للتغريد في صدارة الليجا وتوسيع الفارق مع الريال لـ15 نقطة مع تبقي 13 جولة على نهاية الدوري وهو مؤشر يؤكد على اقتراب الدوري من الكامب نو.
لم تكن الليجا هي أولي خسائر الريال، بل ودع الفريق في يناير الماضي كأس ملك إسبانيا على يد المتواضع ليجانيس بالسقوط في البرنابيو وسط جماهيره بهدفين مقابل هدف رغم فوزه في لقاء الذهاب بهدف نظيف ليستفاد الضيوف من مجموع مباراتي الذهاب والعودة.
وربما تكون بطولة دوري الأبطال هي الفرصة الوحيدة أمام زملاء رونالدو هذا الموسم لعلها تشفع لهم عند الجماهير وتخفف من حدة الانتقادات والهجوم الذي لازم اللاعبين طوال الفترة الأخيرة.
ويخوض الريال موقعة الإياب أمام باريس سان جيرمان في ملعب حديقة الأمراء يوم 6 مارس المقبل ويمني النفس بتحقيق نتيجة إيجابية لضمان الصعود لربع نهائي البطولة علماً بأن الفريق فاز في الذهاب بثلاثة أهداف مقابل هدف في البرنابيو.
الأمر ليس بالصعب على ريال مدريد في البطولة المفضلة التي حصدها الفريق 3 مرات في آخر 4 نسخ، فالمستحيل ليس ملكي.