الدفاع بـ "فض رابعة": بديع لم يقف على منصة رابعة إلا مرة واحدة
السبت 24/مارس/2018 - 12:38 م
صبري بهجت
طباعة
تواصل محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بمعهد أمناء الشرطة بطرة محاكمة بديع و738 متهمًا فى "فض اعتصام رابعة"، الاستماع إلى مرافعة الدفاع.
وقال محمد الدماطى الدفاع الحاضر عن 9 متهمين ومن أبرزهم محمد بديع وصفوت حجازى، إنه يدفع
ببطلان محاكمة المتهمين لحبس المتهمين أكثر من سنتين حبس احتياطى، وتمديد حبس المتهمين لأكثر من سنتين بالمخالفة للقانون.
ودفع ببطلان التحقيقات لآن من قام بها أعضاء ليسو على درجة رئيس نيابة، فالمادة 206 مكرر من قانون الإجراءات قالت يكون أعضاء نيابة من درجة رؤساء لهم سلطة قاضى تحقيق أثناء استجواب المتهمين.
وكما دفع ببطلان إذن النيابة الصادر بتاريخ 31 يوليو 2013، بضبط كلا من محمد بديع والبلتاجى وباسم عودة وآخرين، لبنائه على تحريات غير جدية، فموكلى محمد بديع لم يقف على منصة رابعة إلا مرة واحدة وقال عبارته "سلميتنا أقوى من الرصاص" فمجرى التحريات أخفى مصادره، فعلى المحكمة معرفة مصدر مجرى التحريات عن معلوماته، فمجرى التحريات يخفى المصادر لو كانوا مدنيين ولكن المصادر من الضباط والأفراد لا يمكن أن يكونوا سريين.
تعقد الجلسة برئاسة المستشار حسن فريد وعضوية المستشارين وفتحى الروينى وخالد حماد، وسكرتارية ممدوح عبد الرشيد ووليد رشاد.
وأسندت النيابة إلى المتهمين اتهامات عديدة، منها تدبير تجمهر مسلح والاشتراك فيه بميدان رابعة العدوية "ميدان هشام بركات حاليا" وقطع الطرق، وتقييد حرية الناس فى التنقل، والقتل العمد مع سبق الإصرار للمواطنين وقوات الشرطة المكلفة بفض تجمهرهم، والشروع فى القتل العمد، وتعمد تعطيل سير وسائل النقل.
وقال محمد الدماطى الدفاع الحاضر عن 9 متهمين ومن أبرزهم محمد بديع وصفوت حجازى، إنه يدفع
ببطلان محاكمة المتهمين لحبس المتهمين أكثر من سنتين حبس احتياطى، وتمديد حبس المتهمين لأكثر من سنتين بالمخالفة للقانون.
ودفع ببطلان التحقيقات لآن من قام بها أعضاء ليسو على درجة رئيس نيابة، فالمادة 206 مكرر من قانون الإجراءات قالت يكون أعضاء نيابة من درجة رؤساء لهم سلطة قاضى تحقيق أثناء استجواب المتهمين.
وكما دفع ببطلان إذن النيابة الصادر بتاريخ 31 يوليو 2013، بضبط كلا من محمد بديع والبلتاجى وباسم عودة وآخرين، لبنائه على تحريات غير جدية، فموكلى محمد بديع لم يقف على منصة رابعة إلا مرة واحدة وقال عبارته "سلميتنا أقوى من الرصاص" فمجرى التحريات أخفى مصادره، فعلى المحكمة معرفة مصدر مجرى التحريات عن معلوماته، فمجرى التحريات يخفى المصادر لو كانوا مدنيين ولكن المصادر من الضباط والأفراد لا يمكن أن يكونوا سريين.
تعقد الجلسة برئاسة المستشار حسن فريد وعضوية المستشارين وفتحى الروينى وخالد حماد، وسكرتارية ممدوح عبد الرشيد ووليد رشاد.
وأسندت النيابة إلى المتهمين اتهامات عديدة، منها تدبير تجمهر مسلح والاشتراك فيه بميدان رابعة العدوية "ميدان هشام بركات حاليا" وقطع الطرق، وتقييد حرية الناس فى التنقل، والقتل العمد مع سبق الإصرار للمواطنين وقوات الشرطة المكلفة بفض تجمهرهم، والشروع فى القتل العمد، وتعمد تعطيل سير وسائل النقل.