ناصر عراق يشارك قرائه ذكراه مع المسرح
الخميس 29/مارس/2018 - 03:02 م
لمياء يسري
طباعة
شارك الكاتب والروائي المصري، قرائه ومتابعيه، ذكرياته مع التمثيل على خشبة المسرح، وفوز مسرحية "ماراصاد" بجائزة أفضل عرض مسرحي على مستوى جامعات مصر، لعام 1982.
وكتب ناصر عراق "مسرحية (مارا صاد) 1982:
قدمت فرقة (أتيليه المسرح) بكلية الفنون الجميلة بالزمالك في مارس من عام 1982 مسرحية (مارا صاد) التي كتبها المسرحي الألماني الفذ بيتر فايس وترجمها يسري خميس على ما أذكر، وأخرجها هشام جمعة ثم عاصم عبد المنعم، وقد صمم لها الديكور موريس عدلي، وكلهم طلبة في الكلية.
أما أنا فكنت ممثلا بالفرقة، والمشهد يضم:
ناصر عراق جالسا القرفصاء ينظر بألم، بينما تقف خلفي الفنانة الموهوبة لبنى ونس وبجوارها الصديق مصطفى الشناوي، أما الفتاة التي تمسك السكين الذي قتلت به (جان بول مارا) فاسمها الأول منى، أما مارا المقتول في الحوض فاسمه يوسف الجمل.
تدور المسرحية حول أجواء الثورة الفرنسية الشهيرة وما أعقبها من اضطرابات وصراعات، وقد فازت هذه المسرحية بجائزة أفضل عرض مسرحي على مستوى جماعات مصر كلها في ذلك العام".
وكتب ناصر عراق "مسرحية (مارا صاد) 1982:
قدمت فرقة (أتيليه المسرح) بكلية الفنون الجميلة بالزمالك في مارس من عام 1982 مسرحية (مارا صاد) التي كتبها المسرحي الألماني الفذ بيتر فايس وترجمها يسري خميس على ما أذكر، وأخرجها هشام جمعة ثم عاصم عبد المنعم، وقد صمم لها الديكور موريس عدلي، وكلهم طلبة في الكلية.
أما أنا فكنت ممثلا بالفرقة، والمشهد يضم:
ناصر عراق جالسا القرفصاء ينظر بألم، بينما تقف خلفي الفنانة الموهوبة لبنى ونس وبجوارها الصديق مصطفى الشناوي، أما الفتاة التي تمسك السكين الذي قتلت به (جان بول مارا) فاسمها الأول منى، أما مارا المقتول في الحوض فاسمه يوسف الجمل.
تدور المسرحية حول أجواء الثورة الفرنسية الشهيرة وما أعقبها من اضطرابات وصراعات، وقد فازت هذه المسرحية بجائزة أفضل عرض مسرحي على مستوى جماعات مصر كلها في ذلك العام".