يروجوا في الدول الغربية خاصة أمريكا ودول أوروبا، ان الإرهاب مصدرها الإسلام لكن لتغيير هذه العقيدة المرسخة لدى هؤلاء يتطلب الأمر ان تكون مثل شخصين.
الأولى ان تكون مثل الممثل "شاروخان" في فيلمه "my name' s khan"، الذي كان على قدر هائل من الذكاء وأن تكون تعلم أن دين الاسلام هو دينا للتسامح والمحبة ليس للعنف كما يصوره البعض، واستطاع شاروخان، بمقولته الشهيرة في فيله انا مسلم ليس إرهابي لتصل إلى رئيس امريكا في هذا الوقت وثبتها أمام العالم كله.
اما عن الشخص الآخر هو اللاعب المصري "محمد صلاح" وليفربول الإنجليزي، الذي استطاع ان يحول ديانة 17 شخص في انجلترا الي الديانة المسلمة حسب استفتاء قامت بها صحيفة "ديلي ميل" الشهيرة فقد تفنن صلاح، ان يغير وجه نظر الأوروبيين في الإسلام وتحولت لحيته من مصدر ارهاب للاوربيين إلى مصدر سعادة لهم، كما يقومون شباب واطفال انجلتر بتقليده تحولت سجدة صلاح بالملاعب الأوروبية، بعد اهدافه الى ظاهرة للاحتفال بها باوربا فأصبح نجم المنتخب المصري ظاهرة يحتذي بها العالم بما يقوم به من إبهار العالم بموهبته وأخلاقه الحميدة.