"لا أخاف الموت ..أخاف أن أموت قبل أن أحيا" .. اجمل ما قاله الراحل عراب الأدب .. أحمد خالد توفيق
الثلاثاء 03/أبريل/2018 - 07:30 م
نسمة ريان
طباعة
توفي الروائي الكبير والكاتب الدكتور أحمد خالد توفيق، الذي لقب ب"العراب" مساء اليوم الاثنين، عن عمر يناهز 55 عامًا، إثر أزمة صحية ألمَّت به.
ولـ "أحمد خالد توفيق" العديد من الكلمات والعبارات التي تقف لها احتراما وجمالا ودقة في التعبير، ومن أبرز ما قاله عراب الأدب:
ـ«بالفعل.. بعد 45 عامًا يجب ان يقبل الإنسان تداعي حواسه»
-أمقت الصوت العالي بشكل لا يوصف، ومن المؤسف اننا محاطون بأشخاص لا يملكون أي موهبة الا صوتهم العالي.
-أنا لا أخشي الموت كثيرا ولست من هؤلاء المدعين الذين يرددون في فخر طفولي نحن لا نهاب الموت، كيف لا أهاب الموت وأنا غير مستعد لمواجهة خالقي.
-"لا أخاف الموت ..أخاف أن أموت قبل أن أحيا"
-بل الموت يختار ببراعة، يختار الأفضل والأنبل والأشجع.
-ما ينتهي ببطء لا يعود بسرعة.. لا يعود أبدًا
-الثقة بالنفس كلام فارغ.. سوف يدهشك كم الأشياء التي لا تعرفها أو لا تجيدها.. المهم أن تثق بقدرتك على أن تكون أفضل.
-أريد أن أجمع قدرًا من المال يكفي لعلاج الأمراض التي أصابتني أثناء جمعه
-معظم الذين يهددون بالرحيل يريدون فقط أن يطلب منهم البقاء، أن يشعروا بأن وجودهم مرغوب فيه، أما الذين يريدون الرحيل حقا فهم يرحلون دون تهديد.
-ثلاثة يكسبون من فكرة الفرار من الموت؛ الطبيب يكسب من الأمل في الفرار، مندوب التأمين يكسب من اليأس من الفرار، والحانوتي يكسب من فشل الفرار.
ولـ "أحمد خالد توفيق" العديد من الكلمات والعبارات التي تقف لها احتراما وجمالا ودقة في التعبير، ومن أبرز ما قاله عراب الأدب:
ـ«بالفعل.. بعد 45 عامًا يجب ان يقبل الإنسان تداعي حواسه»
-أمقت الصوت العالي بشكل لا يوصف، ومن المؤسف اننا محاطون بأشخاص لا يملكون أي موهبة الا صوتهم العالي.
-أنا لا أخشي الموت كثيرا ولست من هؤلاء المدعين الذين يرددون في فخر طفولي نحن لا نهاب الموت، كيف لا أهاب الموت وأنا غير مستعد لمواجهة خالقي.
-"لا أخاف الموت ..أخاف أن أموت قبل أن أحيا"
-بل الموت يختار ببراعة، يختار الأفضل والأنبل والأشجع.
-ما ينتهي ببطء لا يعود بسرعة.. لا يعود أبدًا
-الثقة بالنفس كلام فارغ.. سوف يدهشك كم الأشياء التي لا تعرفها أو لا تجيدها.. المهم أن تثق بقدرتك على أن تكون أفضل.
-أريد أن أجمع قدرًا من المال يكفي لعلاج الأمراض التي أصابتني أثناء جمعه
-معظم الذين يهددون بالرحيل يريدون فقط أن يطلب منهم البقاء، أن يشعروا بأن وجودهم مرغوب فيه، أما الذين يريدون الرحيل حقا فهم يرحلون دون تهديد.
-ثلاثة يكسبون من فكرة الفرار من الموت؛ الطبيب يكسب من الأمل في الفرار، مندوب التأمين يكسب من اليأس من الفرار، والحانوتي يكسب من فشل الفرار.