"لينكدإن" تكشف أولويات ما يبحث عنه المستخدمون في الإمارات
الخميس 14/يوليو/2016 - 02:18 م
أعلنت شركة لينكدإن، أمس الأربعاء عن نتائج دراستها السنوية بعنوان "اتجاهات المواهب في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا 2016" التي كشفت عن أهم أولويات الباحثين عن عمل وعن الطريقة التي تخول الموظفين جذب المرشحين والتنافس على أفضل المواهب.
وكشفت النتائج أن الجميع تقريباً مهتم بفرص العمل الجديدة، حتى إن لم يكونوا يسعون إلى التغيير. وفي الإمارات العربية المتحدة وحدها، أعربت نسبة هائلة وصلت إلى 94% من المهنيين المشاركين أن الاطلاع على وظائف جديدة يهمها.
وقال قرابة 53% من المجيبين في استطلاع الآراء في الإمارات أنهم يبحثون حالياً عن أدوار جديدة، وهي نسبة أعلى بشكل ملحوظ من المتوسط العالمي الذي سجل 36%.
وفي هذا الصدد، قال رئيس حلول المواهب في ليكندإن في جنوب أوروبا والشرق الأوسط وشمال أفريقيا، علي مطر: "يشهد سوق الوظائف في المنطقة تغيراً جراء عدة عوامل خارجية على الصعيدين الاجتماعي والاقتصادي.
وفي ظل هذه البيئة، من الضروري أن تعيد الشركات تقييم استراتيجية التوظيف التي تتبعها وأن تحرص على توافقها مع أولويات المهنيين اليوم".
وأضاف: "في هذا الإطار، من المفيد جداً الاستثمار في قنوات للجمهور لإجراء البحث عن الوظائف قبل تقديم الطلب وتمكين الموظفين من المساهمة في احتياجات التوظيف. علاوة على ذلك، الغوص في التفاصيل عن ثقافة الشركة وقيمها يلبي رغبة الباحثين عن عمل في الاطلاع أكثر على فرصهم على المدى الطويل قبل الانتقال إلى منصب جديد".
وكشفت النتائج أن الجميع تقريباً مهتم بفرص العمل الجديدة، حتى إن لم يكونوا يسعون إلى التغيير. وفي الإمارات العربية المتحدة وحدها، أعربت نسبة هائلة وصلت إلى 94% من المهنيين المشاركين أن الاطلاع على وظائف جديدة يهمها.
وقال قرابة 53% من المجيبين في استطلاع الآراء في الإمارات أنهم يبحثون حالياً عن أدوار جديدة، وهي نسبة أعلى بشكل ملحوظ من المتوسط العالمي الذي سجل 36%.
وفي هذا الصدد، قال رئيس حلول المواهب في ليكندإن في جنوب أوروبا والشرق الأوسط وشمال أفريقيا، علي مطر: "يشهد سوق الوظائف في المنطقة تغيراً جراء عدة عوامل خارجية على الصعيدين الاجتماعي والاقتصادي.
وفي ظل هذه البيئة، من الضروري أن تعيد الشركات تقييم استراتيجية التوظيف التي تتبعها وأن تحرص على توافقها مع أولويات المهنيين اليوم".
وأضاف: "في هذا الإطار، من المفيد جداً الاستثمار في قنوات للجمهور لإجراء البحث عن الوظائف قبل تقديم الطلب وتمكين الموظفين من المساهمة في احتياجات التوظيف. علاوة على ذلك، الغوص في التفاصيل عن ثقافة الشركة وقيمها يلبي رغبة الباحثين عن عمل في الاطلاع أكثر على فرصهم على المدى الطويل قبل الانتقال إلى منصب جديد".