سامح شكري يبحث مع نظيرته الكينية العلاقات بين دول حوض نهر النيل
الخميس 14/يوليو/2016 - 09:23 م
التقى سامح شكري وزير الخارجية اليوم الخميس مع أمينة محمد وزيرة خارجية كينيا ، وذلك في إطار اللقاءات التشاورية التي يجريها وزير الخارجية مع نظرائه على هامش اجتماعات المجلس التنفيذي للإتحاد الإفريقي العاصمة التنزانية (كيجالي).
وقال المستشار أحمد أبو زيد المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية ، في بيان مساء اليوم ، أن اللقاء تناول تطورات ملف مياه النيل والعلاقات بين دول حوض النيل والدور الكيني في هذا الإطار ، كما تناول اللقاء عددا من الموضوعات المطروحة على جدول أعمال القمة الـ 27 للإتحاد الإفريقي.
وقد استحوذت أزمة جنوب السودان على شق كبير من محادثات شكري مع أمينة محمد حيث أحاطت الوزيرة الكينية وزير الخارجية بنتائج اجتماعات تجمع الإيجاد الأخيرة والبيان الصادر عن التجمع بشأن التعامل مع الأزمة في جنوب السودان.
وأوضح أن وزير الخارجية أكد للوزيرة الكينية على اهتمام مصر الخاص باستقرار جنوب السودان واستعدادها لتقديم كافة أشكال الدعم للأشقاء في جنوب السودان لتجاوز الأزمة الحالية التي تهدد استقرار المنطقة المجاورة لجنوب السودان بأكملها، وأن مصر سوف تضطلع بمسئوليتها من خلال عضويتها الحالية في مجلس الأمن للمساعدة على حل هذه الأزمة في أسرع وقت بما يحقن دماء الشعب الجنوب سوداني الشقيق.
وقد اتفق الوزيران على مواصلة التشاور خلال المرحلة القادمة فيما يتعلق بتناول ملف جنوب السودان وعدد من الملفات الثنائية الأخرى.
وقال المستشار أحمد أبو زيد المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية ، في بيان مساء اليوم ، أن اللقاء تناول تطورات ملف مياه النيل والعلاقات بين دول حوض النيل والدور الكيني في هذا الإطار ، كما تناول اللقاء عددا من الموضوعات المطروحة على جدول أعمال القمة الـ 27 للإتحاد الإفريقي.
وقد استحوذت أزمة جنوب السودان على شق كبير من محادثات شكري مع أمينة محمد حيث أحاطت الوزيرة الكينية وزير الخارجية بنتائج اجتماعات تجمع الإيجاد الأخيرة والبيان الصادر عن التجمع بشأن التعامل مع الأزمة في جنوب السودان.
وأوضح أن وزير الخارجية أكد للوزيرة الكينية على اهتمام مصر الخاص باستقرار جنوب السودان واستعدادها لتقديم كافة أشكال الدعم للأشقاء في جنوب السودان لتجاوز الأزمة الحالية التي تهدد استقرار المنطقة المجاورة لجنوب السودان بأكملها، وأن مصر سوف تضطلع بمسئوليتها من خلال عضويتها الحالية في مجلس الأمن للمساعدة على حل هذه الأزمة في أسرع وقت بما يحقن دماء الشعب الجنوب سوداني الشقيق.
وقد اتفق الوزيران على مواصلة التشاور خلال المرحلة القادمة فيما يتعلق بتناول ملف جنوب السودان وعدد من الملفات الثنائية الأخرى.