فيديو وصور| "قدرتنا تحلى لمتنا" مشروع شبابي للقضاء على البطالة
السبت 19/مايو/2018 - 09:35 م
أحمد حمدي / تصوير - فريدة فتحى
طباعة
"مصر دايما ولادة" عبارة يرددها المصريون مع كل حقبة من الزمان، كاعتراف منهم بقيمة الأجيال القادمة، وضرورة منحهم فرص لشق طريق المستقبل في القريب العاجل، حيث يفاجئنا الشباب المصري بأفكار جديدة في مختلف المجالات لصالح بلادهم، ما يدل على أنهم لديهم الكثير لتحقيقه لتقدم مصر في كافة المجالات.
"أفكار جديدة وطموح متدفق وأحلام قيد التحقيق" هذا هو دندان شباب الأكاديمية البحرية فور تخرجهم، لم يتوانوا لحظة فى الشكوى وسب الواقع وإنما انخرطوا سريعا فى الحياة وابتكروا مشروعًا يساعدهم على الاعتماد على أنفسهم.
"حبيبة أشرف" ابنة الـ 24 عاما، فكرت سريعا بمساعدة زملائها في الدراسة ومعارف وأقرباء لتدشين مشروعًأ يساعدها على كسب قوت اليوم، والاعتماد على النفس بعيدا عن الأهل والأعباء المالية.
وقالت: "قلت لصديقى أحمد يالا تعال نبدأ مشروعنا سوا.. روحنا نعمل التصاريح عشان نقدر نقف باطمئنان، وتعبنا جدا عشان نقف هنا، ولقينا عقبات بصراحة كنا خاييفن فى الاول، واختارنا للمكان صدفة بحتة".
وعن اختيار المكان، تضيف: "دا اصلا باركن للعربيات وقررنا ننجح هنا، ونبدأ من المكان ده، وبدأنا نعمل اللوجو" قدرتنا تحلى لمتنا".
واستكملت: "كنا أربعة صحاب.. وبعدين ناس فركشوا معانا وناس تانية انضمت لينا - اختارنا للتوقيت ف رمضان عشان الناس بتحب تخرج مع عيلتها وتتعزم وتعزم بعضهم- حبينا كمان نلغي الكراسي جبنا الشلتات دى وعليها رسومات الفوانيس عشان نحس بالجو".
وعن حلم المستقبل، تضيف ابنة الـ 24 عاما: "فكرة النجاح نفسه جميل، وان الناس تيجي على اسمنا من أماكن بعيدة.. ونفسي قدرتنا تبقي مشروع وحلم حلو.. وعايزة حلمي يتحقق باستقلالي.. وخلى بالكم دافعين فلوس الكهرباء والحمد لله أهو".
"أفكار جديدة وطموح متدفق وأحلام قيد التحقيق" هذا هو دندان شباب الأكاديمية البحرية فور تخرجهم، لم يتوانوا لحظة فى الشكوى وسب الواقع وإنما انخرطوا سريعا فى الحياة وابتكروا مشروعًا يساعدهم على الاعتماد على أنفسهم.
"حبيبة أشرف" ابنة الـ 24 عاما، فكرت سريعا بمساعدة زملائها في الدراسة ومعارف وأقرباء لتدشين مشروعًأ يساعدها على كسب قوت اليوم، والاعتماد على النفس بعيدا عن الأهل والأعباء المالية.
وقالت: "قلت لصديقى أحمد يالا تعال نبدأ مشروعنا سوا.. روحنا نعمل التصاريح عشان نقدر نقف باطمئنان، وتعبنا جدا عشان نقف هنا، ولقينا عقبات بصراحة كنا خاييفن فى الاول، واختارنا للمكان صدفة بحتة".
وعن اختيار المكان، تضيف: "دا اصلا باركن للعربيات وقررنا ننجح هنا، ونبدأ من المكان ده، وبدأنا نعمل اللوجو" قدرتنا تحلى لمتنا".
واستكملت: "كنا أربعة صحاب.. وبعدين ناس فركشوا معانا وناس تانية انضمت لينا - اختارنا للتوقيت ف رمضان عشان الناس بتحب تخرج مع عيلتها وتتعزم وتعزم بعضهم- حبينا كمان نلغي الكراسي جبنا الشلتات دى وعليها رسومات الفوانيس عشان نحس بالجو".
وعن حلم المستقبل، تضيف ابنة الـ 24 عاما: "فكرة النجاح نفسه جميل، وان الناس تيجي على اسمنا من أماكن بعيدة.. ونفسي قدرتنا تبقي مشروع وحلم حلو.. وعايزة حلمي يتحقق باستقلالي.. وخلى بالكم دافعين فلوس الكهرباء والحمد لله أهو".