حكاية الكنافة في مصر زمان.. وإليكم رواياتها في مصر
الأحد 20/مايو/2018 - 10:56 ص
مروة محمد
طباعة
تعتبر الكنافة واحدة من أشهى الأطباق التي تقدم للأسرة المصرية خلال شهر رمضان الكريم، والتي يفضلها الكبار والصغار، ويمكن إعدادها بأكثر من طريقة سواء كانت بشكل مُحلى، أو غير محلى.
ربطت مصر وبلاد الشام شهر رمضان الكريم بالكنافة بالإضافة إلى تقديمها في الكثير من المناسبات العامة والأفراح وغيرها، ولكن هذا الأمر لا يمنع أن الكنافة أكله تاريخية صنع خصيصا للملوك والأمراء، ولذا تقدم لكم "بوابة المواطن" اليوم روايات الكنافة في مصر زمان.
روايات الكنافة في مصر زمان:
الرواية الأولى وهى كنافة معاوية:
ظهرت الكثير من الروايات عن بداية ظهور الكنافة في مصر زمان،فمنهم من قال إن واحدًا من صانعي الحلويات في الشام وقدمها مخصوص إلى معاوية بن أبي سفيان وهو أول خلفاء الدولة الأموية، لكونه كان يشعر بالجوع الشديد في نهار رمضان فأعطوها له ونصحوه بتناولها في السحور لتمنع عنه الجوع ومن هنا تم صنع الكنافة وعرفت باسم كنافة معاوية.
الرواية الثانية في عصر المماليك
نصت الرواية الثانية أن أصل الكنافة أنها صنعت خصيصا لسليمان بن عبد الله الملك الأموي، أي أنهم أرجعوا تاريخ الكنافة إلى عصر المماليك الذين حكموا مصر في الفترة من عام 1250 إلى عام 1517.
الرواية الثالثة في العصر الفاطمي
أقر أساتذة التاريخ أن تاريخ الكنافة يعود إلى العصر الفاطمي، وأن المصريون قد عرفوا الكنافة قبل بلاد الشام، وأنها كانت عند دخول المعز الدين الله الفاطمي القاهرة الذي تصادف حينها مع شهر رمضان فخرج الكثير من الأهالي لاستقباله والترحيب به وقاموا حينها بتقديم الكنافة له كنوع من أنواع الترحيب والكرم، وانتقلت بعد ذلك إلى بلاد الشام.
ربطت مصر وبلاد الشام شهر رمضان الكريم بالكنافة بالإضافة إلى تقديمها في الكثير من المناسبات العامة والأفراح وغيرها، ولكن هذا الأمر لا يمنع أن الكنافة أكله تاريخية صنع خصيصا للملوك والأمراء، ولذا تقدم لكم "بوابة المواطن" اليوم روايات الكنافة في مصر زمان.
روايات الكنافة في مصر زمان:
الرواية الأولى وهى كنافة معاوية:
ظهرت الكثير من الروايات عن بداية ظهور الكنافة في مصر زمان،فمنهم من قال إن واحدًا من صانعي الحلويات في الشام وقدمها مخصوص إلى معاوية بن أبي سفيان وهو أول خلفاء الدولة الأموية، لكونه كان يشعر بالجوع الشديد في نهار رمضان فأعطوها له ونصحوه بتناولها في السحور لتمنع عنه الجوع ومن هنا تم صنع الكنافة وعرفت باسم كنافة معاوية.
الرواية الثانية في عصر المماليك
نصت الرواية الثانية أن أصل الكنافة أنها صنعت خصيصا لسليمان بن عبد الله الملك الأموي، أي أنهم أرجعوا تاريخ الكنافة إلى عصر المماليك الذين حكموا مصر في الفترة من عام 1250 إلى عام 1517.
الرواية الثالثة في العصر الفاطمي
أقر أساتذة التاريخ أن تاريخ الكنافة يعود إلى العصر الفاطمي، وأن المصريون قد عرفوا الكنافة قبل بلاد الشام، وأنها كانت عند دخول المعز الدين الله الفاطمي القاهرة الذي تصادف حينها مع شهر رمضان فخرج الكثير من الأهالي لاستقباله والترحيب به وقاموا حينها بتقديم الكنافة له كنوع من أنواع الترحيب والكرم، وانتقلت بعد ذلك إلى بلاد الشام.