المواطن

عاجل
استشاري: مركز الحوسبة السحابية مكّن مصر من مواكبة التحديات العالمية المستشفى الجوى التخصصى تستضيف خبير عالمى فى جراحات الأذن الوسطى وتقويم عظمة الركاب "الأعلى للإعلام" يصدر عقوبات على بعض المواقع الإلكترونية والقنوات الفضائية الرعاية الصحية تعلن نجاح مجمع السويس الطبي في إعادة توصيل يد مبتورة بالكامل فى إطار توجيهات القيادة العامة للقوات المسلحة بتكثيف أعمال التأمين على كافة الإتجاهات الإستراتيجية تعزية واجبة .. «المواطن» يُعزي الصحفية آية الواحي لوفاة جدتها خبير مصري يصف التهديدات بتفجير المسجد الأقصى بالعنصرية المتطرفة والتحريضية لإستهداف المقدسات المسيحية والإسلامية بالقدس المحتلة ويحذر من الانفجار والفوضى في المنطقة إنطلاق فعاليات التدريب الجوى المصرى الصينى المشترك (نسور الحضارة- 2025) السفير الحبيب النوبي يهنئ قداسة البابا تواضروس الثاني بعيد القيامة المجيد الاهلي يتعادل مع صن دوانز بنصف نهائى دوري أبطال افريقيا ويؤجل الحسم
رئيس مجلسي
الإدارة والتحرير
مسعد شاهين

تعرف على حكاية صورة أقدم بائع كنافة في مصر زمان

الأربعاء 23/مايو/2018 - 01:06 م
بائع كنافة
بائع كنافة
مروة محمد
طباعة
تعتبر الكنافة واحدة من أشهى الأطباق التي تقدم للأسرة المصرية خلال شهر رمضان الكريم، والتي يفضلها الكبار والصغار، ويمكن إعدادها بأكثر من طريقة سواء كانت بشكل مُحلى، أو غير محلى.

ربطت مصر وبلاد الشام شهر رمضان الكريم بالكنافة، بالإضافة إلى تقديمها في الكثير من المناسبات العامة والأفراح وغيرها، ولكن هذا الأمر لا يمنع أن الكنافة أكلة تاريخية، صنعت خصيصا للملوك والأمراء، ولذا؛ تقدم لكم "بوابة المواطن" حكاية صورة لأقدم بائع الكنافة في مصر زمان، بعد أن تداول النشطاء من رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورة له، يعود تاريخها إلى عام 1917.

روايات بداية الكنافة في مصر زمان

الرواية الأولى وهى كنافة معاوية:
ظهرت الكثير من الروايات عن بداية ظهور الكنافة في مصر زمان،ةفمنهم من قال إن واحدًا من صانعي الحلويات في الشام صنعها خصيصا وقدمها إلى معاوية بن أبي سفيان، أول خلفاء الدولة الأموية، لكونه كان يشعر بالجوع الشديد في نهار رمضان فأعطوها له ونصحوه بتناولها في السحور لتمنع عنه الجوع، ومن هنا تم صنع الكنافة وعرفت باسم كنافة معاوية.

الرواية الثانية في عصر المماليك:
نصت الرواية الثانية أن الكنافة صنعت في الأصل خصيصا لسليمان بن عبد الله، الملك الأموي، أي أنهم أرجعوا تاريخ الكنافة إلى عصر المماليك الذين حكموا مصر في الفترة من عام 1250 إلى عام 1517.

الرواية الثالثة في العصر الفاطمي:
أقر أساتذة التاريخ أن تاريخ الكنافة يعود إلى العصر الفاطمي، وأن المصريون قد عرفوا الكنافة قبل بلاد الشام، وأنها كانت عند دخول المعز الدين الله الفاطمي القاهرة الذي تصادف حينها مع شهر رمضان، فخرج الكثير من الأهالي لاستقباله والترحيب به وقاموا حينها بتقديم الكنافة له كنوع من أنواع الترحيب والكرم، وانتقلت بعد ذلك إلى بلاد الشام.

ويقول التاريخ أن صناعة الكنافة في مصر انتهت بانتهاء الدولة الفاطمية، إلا أنها عادت مرة آخرى مع عرفة الكنفاني مع إحدى القوافل التجارية.
من تتوقع أن يفوز بلقب الدوري المصري 2025
من تتوقع أن يفوز بلقب الدوري المصري 2025
ads
ads
ads
ads
ads