الأمم المتحدة تعقد إجتماعا طارئا لبحث أخر تطورات غزة
السبت 09/يونيو/2018 - 09:07 ص
عواطف الوصيف
طباعة
قررت الجمعية العامة للأمم المتحدة، عقد اجتماعا طارئا، لبحث أخر التطورات الجارية في قطاع، وهو ما يأتي بناء على طلب الدول العربية، وهو ما أكده ميروسلاف لاجاك رئيس الجمعية في رسالة إلى الدول الأعضاء الـ193.
ونوه العديد من دبلوماسيين، إنّه من المفترض أن يحصل خلال هذه الجلسة تصويت على مشروع قرار يطالب بحماية الفلسطينيين ويدين إسرائيل في شكل ضمني، وذلك على غرار مشروع قرار كانت الولايات المتحدة استخدمت قبل أسبوع حقها في النقض، "الفيتو" ضده في مجلس الأمن.
وقال دبلوماسي من أحد البلدان، التي أيّدت طلب عقد اجتماع طارئ في الجمعية العامة، في تصريحات رسمية لوكالة فرانس برس، طالبًا عدم كشف هويته: "سنعمل الأسبوع المقبل للحصول على أكبر عدد من الأصوات" خلال عملية التصويت.
وانتقد السفير الإسرائيلي في الأمم المتحدة داني دانون، في بيان، الدعوة إلى تلك الجلسة. وقال: "من المؤسف أنه بدلا من إدانة إرهابيي حركة حماس، فإن بعض الدول تسعى إلى تلبية احتياجاتها السياسية الداخلية من خلال تشويه سمعة إسرائيل في الأمم المتحدة"، ويستلزم الإشارة هنا، إلى أن مصطلح إرهابي، يأتي بناءا على وصفه هو، في التصريح الذي أدلى به.
يشتر إلى أنه وفي ديسمبر، بعد استخدام الولايات المتحدة الفيتو في مجلس الأمن ضد قرار يدين اعترافها الأحادي بالقدس عاصمةً لإسرائيل، لجأت الدول العربية إلى الجمعية العامة حيث لا وجود للفيتو.
ونوه العديد من دبلوماسيين، إنّه من المفترض أن يحصل خلال هذه الجلسة تصويت على مشروع قرار يطالب بحماية الفلسطينيين ويدين إسرائيل في شكل ضمني، وذلك على غرار مشروع قرار كانت الولايات المتحدة استخدمت قبل أسبوع حقها في النقض، "الفيتو" ضده في مجلس الأمن.
وقال دبلوماسي من أحد البلدان، التي أيّدت طلب عقد اجتماع طارئ في الجمعية العامة، في تصريحات رسمية لوكالة فرانس برس، طالبًا عدم كشف هويته: "سنعمل الأسبوع المقبل للحصول على أكبر عدد من الأصوات" خلال عملية التصويت.
وانتقد السفير الإسرائيلي في الأمم المتحدة داني دانون، في بيان، الدعوة إلى تلك الجلسة. وقال: "من المؤسف أنه بدلا من إدانة إرهابيي حركة حماس، فإن بعض الدول تسعى إلى تلبية احتياجاتها السياسية الداخلية من خلال تشويه سمعة إسرائيل في الأمم المتحدة"، ويستلزم الإشارة هنا، إلى أن مصطلح إرهابي، يأتي بناءا على وصفه هو، في التصريح الذي أدلى به.
يشتر إلى أنه وفي ديسمبر، بعد استخدام الولايات المتحدة الفيتو في مجلس الأمن ضد قرار يدين اعترافها الأحادي بالقدس عاصمةً لإسرائيل، لجأت الدول العربية إلى الجمعية العامة حيث لا وجود للفيتو.